تمديد الاعتقال الإداري للمرة السابعة للأسير الصحفي سامي العاصي من نابلس
نشر بتاريخ: 20/06/2006 ( آخر تحديث: 20/06/2006 الساعة: 19:29 )
سلفيت -معا- مددت محكمة عوفر العسكرية اعتقال الزميل الصحفي سامي العاصي الأسير في سجن النقب الصحراوي للمرة السابعة على التوالي لمدة شهرين، والمعتقل منذ 27 شهرا.
وكانت قوات الاحتلال اعتقلت الزميل العاصي في نيسان أبريل 2004، من منزله ولم توجه له أية تهمة تذكر.
والعاصي متزوج وله ثلاثة من الأطفال، ويعمل مراسلا ومصورا لدى عدد من محطات التلفزة المحلية ويحظى باحترام وتقدير من زملائه الصحفيين.
من جهتها استنكرت كتلة الصحفي الفلسطيني التمديد الجديد للصحفي العاصي، معتبرة أن ذلك يأتي في إطار سياسة تكميم الأفواه وحجب الحقائق التي تمارسها حكومة الاحتلال.
وأوضحت الكتلة أنها ترفض كل ما تقوم به قوات الاحتلال من ممارسات قمعية بحق الصحفيين الفلسطينيين وما يتعرضون له من اعتداءات متواصلة.
وطالبت الكتلة المؤسسات الحقوقية والمعنية بقضية الأسرى والمؤسسات المحلية والعربية والدولية التي تدافع عن حقوق الصحفيين العمل الجاد على إطلاق سراح كافة الصحفيين المعتقلين في سجون الاحتلال الصهيوني.
وانتقدت كتلة الصحفي الدور الذي تقوم به نقابة الصحفيين الفلسطينيين وتقصيرها الواضح في متابعة قضايا الزملاء الأسرى قضائيا وتجييش الأحرار في العالم للدفاع عن قضيتهم العادلة، وعدم الاهتمام كذلك بأسرة الصحفي الأسير ومتابعة شؤونها.
ودعت طتلة الصحفيرنقابة الصحفيين لان تقف وتمارس الدور المنوط بها في الدفاع عن منتسبيها وتحقيق التكافل الاجتماعي المطلوب.
وكانت قوات الاحتلال اعتقلت الزميل العاصي في نيسان أبريل 2004، من منزله ولم توجه له أية تهمة تذكر.
والعاصي متزوج وله ثلاثة من الأطفال، ويعمل مراسلا ومصورا لدى عدد من محطات التلفزة المحلية ويحظى باحترام وتقدير من زملائه الصحفيين.
من جهتها استنكرت كتلة الصحفي الفلسطيني التمديد الجديد للصحفي العاصي، معتبرة أن ذلك يأتي في إطار سياسة تكميم الأفواه وحجب الحقائق التي تمارسها حكومة الاحتلال.
وأوضحت الكتلة أنها ترفض كل ما تقوم به قوات الاحتلال من ممارسات قمعية بحق الصحفيين الفلسطينيين وما يتعرضون له من اعتداءات متواصلة.
وطالبت الكتلة المؤسسات الحقوقية والمعنية بقضية الأسرى والمؤسسات المحلية والعربية والدولية التي تدافع عن حقوق الصحفيين العمل الجاد على إطلاق سراح كافة الصحفيين المعتقلين في سجون الاحتلال الصهيوني.
وانتقدت كتلة الصحفي الدور الذي تقوم به نقابة الصحفيين الفلسطينيين وتقصيرها الواضح في متابعة قضايا الزملاء الأسرى قضائيا وتجييش الأحرار في العالم للدفاع عن قضيتهم العادلة، وعدم الاهتمام كذلك بأسرة الصحفي الأسير ومتابعة شؤونها.
ودعت طتلة الصحفيرنقابة الصحفيين لان تقف وتمارس الدور المنوط بها في الدفاع عن منتسبيها وتحقيق التكافل الاجتماعي المطلوب.