وفد من وزراء خارجية الاتحاد الاوروبي يقبل دعوة إسرائيلية لزيارة غزة
نشر بتاريخ: 06/07/2010 ( آخر تحديث: 06/07/2010 الساعة: 11:51 )
بيت لحم-معا- قبل وفد من وزراء خارجية الاتحاد الاوروبي يوم الاثنين دعوة إسرائيلية لزيارة قطاع غزة وقال انها "فرصة مهمة" لمتابعة تنفيذ الاجراءات التي أعلنتها إسرائيل مؤخرا.
وترفض إسرائيل في العادة السماح للدبلوماسيين الاجانب بالمرور عبر نقاطها للتفتيش الى غزة منذ ان شددت حصارها للقطاع الساحلي بعد ان سيطرت عليه حركة حماس الاسلامية في 2007 .
وفي رسالة مشتركة شكر وزراء خارجية ايطاليا وبريطانيا وفرنسا واسبانيا والمانيا وزير الخارجية الاسرائيلي أفيجدور ليبرمان على الدعوة.
وقالت وزارة الخارجية الالمانية في بيان "في الرد المكتوب المشترك نقول اننا نقبل بسرور الدعوة ونأمل بأن يتم سريعا تنفيذ الاجراءات التي اعلنتها الحكومة الاسرائيلية فيما يتعلق بغزة."
واضافت قائلة ان الخطوات التي اتخذت بالفعل "جديرة بالاهتمام وعلامة مشجعة على سياسة اسرائيلية تجاه غزة."
وفي مواجهة ضغط دولي أعلن رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو في يونيو حزيران ان اسرائيل ستخفف حصارها لغزة بما يسمح بدخول جميع البضائع عدا الاسلحة والمواد التي يمكن ان تستخدم لاغراض عسكرية.
وقالت وزارة الخارجية الالمانية ان وزراء الخارجية الاوروبيين يعتزمون اجراء محادثات مع الحكومة الاسرائيلية والسلطة الفلسطينية اثناء زيارتهم لاسرائيل والمناطق الفلسطينية.
وقال مسؤول اسرائيلي الشهر الماضي ان الوفد لن يلتقي بمسؤولين من حماس.
وترفض إسرائيل في العادة السماح للدبلوماسيين الاجانب بالمرور عبر نقاطها للتفتيش الى غزة منذ ان شددت حصارها للقطاع الساحلي بعد ان سيطرت عليه حركة حماس الاسلامية في 2007 .
وفي رسالة مشتركة شكر وزراء خارجية ايطاليا وبريطانيا وفرنسا واسبانيا والمانيا وزير الخارجية الاسرائيلي أفيجدور ليبرمان على الدعوة.
وقالت وزارة الخارجية الالمانية في بيان "في الرد المكتوب المشترك نقول اننا نقبل بسرور الدعوة ونأمل بأن يتم سريعا تنفيذ الاجراءات التي اعلنتها الحكومة الاسرائيلية فيما يتعلق بغزة."
واضافت قائلة ان الخطوات التي اتخذت بالفعل "جديرة بالاهتمام وعلامة مشجعة على سياسة اسرائيلية تجاه غزة."
وفي مواجهة ضغط دولي أعلن رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو في يونيو حزيران ان اسرائيل ستخفف حصارها لغزة بما يسمح بدخول جميع البضائع عدا الاسلحة والمواد التي يمكن ان تستخدم لاغراض عسكرية.
وقالت وزارة الخارجية الالمانية ان وزراء الخارجية الاوروبيين يعتزمون اجراء محادثات مع الحكومة الاسرائيلية والسلطة الفلسطينية اثناء زيارتهم لاسرائيل والمناطق الفلسطينية.
وقال مسؤول اسرائيلي الشهر الماضي ان الوفد لن يلتقي بمسؤولين من حماس.