جبهة النضال في بيت لحم تطالب اجهزة الامن بوضع حد للفلتان الامني واحترام سيادة القانون
نشر بتاريخ: 21/06/2006 ( آخر تحديث: 21/06/2006 الساعة: 12:42 )
بيت لحم- معا- عقدت قيادة فرع جبهة النضال الشعبي الفلسطيني في محافظة بيت لحم اجتماعا طارئا وناقشت فيه المستجدات السياسية على الساحة الفلسطينية والحوار الوطني الديمقراطي في رام الله وغزة.
ودان المجتمعون في بيان وصل"معا" نسخة عنه الممارسات الخاطئة التي تعرض لها احمد حبيب وبعض المسؤولين في المحافظة, مطالبة كافة الاجهزة الامنية بوضع حد للفلتان الامني واحترام سيادة القانون بما يخدم المصلحة الوطنية العليا للشعب الفلسطيني واكدت ان الحوار الوطني الديمقراطي هو السبيل الوحيد في حل اية خلافات.
واعلنت جبهة النضال جاهزيتها في المشاركة في الاعداد لعقد مؤتمر شعبي في المحافظة لتشكيل مرجعية وطنية عليا, مطالبة وقف اية تصعيد اعلامي وان تكون كافة المنابر الاعلامية والدينية هي في تعزيز الوحدة الوطنية.
وطالب المجتمعون وضع كافة الجهود في مواجهة الاحتلال الذي يسعى الى تنفيذ مؤامراته وخططه للسيطرة على الارض ودفع اية خلافات فلسطينية الى صراع دام لخدمة هذا المخطط الاسرائيلي.
واكد المجتمعون ان لغة الحوار هي السمة الديمقراطية في رأب الصدع بين القوى السياسية وان هذا الوطن ليس حكرا على احد بل للجميع الدفاع عنه وبناء الدولة الفلسطينية الديمقراطية وعاصمتها القدس .
.
ودان المجتمعون في بيان وصل"معا" نسخة عنه الممارسات الخاطئة التي تعرض لها احمد حبيب وبعض المسؤولين في المحافظة, مطالبة كافة الاجهزة الامنية بوضع حد للفلتان الامني واحترام سيادة القانون بما يخدم المصلحة الوطنية العليا للشعب الفلسطيني واكدت ان الحوار الوطني الديمقراطي هو السبيل الوحيد في حل اية خلافات.
واعلنت جبهة النضال جاهزيتها في المشاركة في الاعداد لعقد مؤتمر شعبي في المحافظة لتشكيل مرجعية وطنية عليا, مطالبة وقف اية تصعيد اعلامي وان تكون كافة المنابر الاعلامية والدينية هي في تعزيز الوحدة الوطنية.
وطالب المجتمعون وضع كافة الجهود في مواجهة الاحتلال الذي يسعى الى تنفيذ مؤامراته وخططه للسيطرة على الارض ودفع اية خلافات فلسطينية الى صراع دام لخدمة هذا المخطط الاسرائيلي.
واكد المجتمعون ان لغة الحوار هي السمة الديمقراطية في رأب الصدع بين القوى السياسية وان هذا الوطن ليس حكرا على احد بل للجميع الدفاع عنه وبناء الدولة الفلسطينية الديمقراطية وعاصمتها القدس .
.