الديمقراطية: رفضنا ونرفض المفاوضات غير المباشرة والمباشرة
نشر بتاريخ: 07/07/2010 ( آخر تحديث: 07/07/2010 الساعة: 21:55 )
غزة – معا -دعت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير والسلطة الفلسطينية الالتزام بقرار المجلس المركزي برفض المفاوضات دون وقف الاستيطان بالكامل
داعية الدول العربية لقمة استثنائية وسياسة استراتيجية جديدة، ورفض تغطية الانتقال إلى المفاوضات المباشرة
وقال مصدر مسؤول في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في بيان وصل لوكالة معا أن حكومة "اسرائيل" التوسعية الاستعمارية في القدس والضفة الفلسطينية تركت المفاوضات المباشرة وغير المباشرة تدور في حلقة مفرغة على امتداد 19 عاماً، وفي خدمة زحف الاستيطان ومصادرة الأراضي الفلسطينية في القدس والضفة.
ودعت الجبهة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير والسلطة الفلسطينية إلى الألتزام بقرار المجلس المركزي لمنظمة التحرير برفض المفاوضات المباشرة دون الوقف الكامل للاستيطانوإلى تطوير البرامج الاقتصادية والاجتماعية والمقاومة الشعبية لتأمين صمود الشعب في مقاومة الاحتلال وزحف الاستيطان، مقاطعة منتجات المستوطنات، تأمين فرص العمل البديلة لعشرات الالاف من اليد العاملة الفلسطينية ومقاطعة العمل في بناء المستوطنات تحت ضغط الفقر والجوع والبطالة.
داعية العواصم العربية إلى رفض استئناف المفاوضات المباشرة دون وفق الاستيطان بالكامل، وعقد قمة عربية استثنائية لوضع سياسة استراتيجية عربية جديدة تفتح على خيارات عربية متعددة، وفي المقدمة تأمين تشغيل اليد العاملة الفلسطينية بمشاريع فلسطينية وعربية جديدة لمقاطعة العمل في بناء المستوطنات.
داعية الدول العربية لقمة استثنائية وسياسة استراتيجية جديدة، ورفض تغطية الانتقال إلى المفاوضات المباشرة
وقال مصدر مسؤول في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في بيان وصل لوكالة معا أن حكومة "اسرائيل" التوسعية الاستعمارية في القدس والضفة الفلسطينية تركت المفاوضات المباشرة وغير المباشرة تدور في حلقة مفرغة على امتداد 19 عاماً، وفي خدمة زحف الاستيطان ومصادرة الأراضي الفلسطينية في القدس والضفة.
ودعت الجبهة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير والسلطة الفلسطينية إلى الألتزام بقرار المجلس المركزي لمنظمة التحرير برفض المفاوضات المباشرة دون الوقف الكامل للاستيطانوإلى تطوير البرامج الاقتصادية والاجتماعية والمقاومة الشعبية لتأمين صمود الشعب في مقاومة الاحتلال وزحف الاستيطان، مقاطعة منتجات المستوطنات، تأمين فرص العمل البديلة لعشرات الالاف من اليد العاملة الفلسطينية ومقاطعة العمل في بناء المستوطنات تحت ضغط الفقر والجوع والبطالة.
داعية العواصم العربية إلى رفض استئناف المفاوضات المباشرة دون وفق الاستيطان بالكامل، وعقد قمة عربية استثنائية لوضع سياسة استراتيجية عربية جديدة تفتح على خيارات عربية متعددة، وفي المقدمة تأمين تشغيل اليد العاملة الفلسطينية بمشاريع فلسطينية وعربية جديدة لمقاطعة العمل في بناء المستوطنات.