السفير الأغا يبحث مع رئيس الوزراء السريلانكي سبل التعاون
نشر بتاريخ: 08/07/2010 ( آخر تحديث: 08/07/2010 الساعة: 15:45 )
رام الله- معا- بحث د. أنور الأغا سفير فلسطين لدى سريلانكا والمالديف اليوم مع رئيس الوزراء السريلانكي د. م.جاياراتنا العلاقات الثنائية بين فلسطين وسريلانكا وسبل تعزيزها، و ذلك خلال لقاء السفير الأغا مع جاياراتنا في مكتبه بالعاصمة السريلانكية كولومبو.
وقد أطلع السفير الأغا رئيس الوزراء السريلانكي على تطورات الأوضاع على الساحة الفلسطينية والممارسات الإسرائيلية ضد أبناء شعبنا، خاصة طرد أعضاء المجلس التشريعي الفلسطيني والمواطنين المقدسيين من مدينة القدس ومصادرة بطاقاتهم الشخصية و هدم منازلهم، علاوة على سياسة التوسع الإستيطاني على حساب أراضي المواطنين الفلسطينيين، ومواصلة فرض الحصار الإسرائيلي الجائر على محافظات غزة، وإستمرار قوات الإحتلال الإسرائيلي في إعتقال المزيد من المواطنين الفلسطينيين، الذين وصل عددهم إلى أكثر من 12 ألف أسير ومعتقل في ظل صمت المجتمع الدولي على ذلك.
كما وضعه في صورة التحركات التي تقوم بها القيادة و الحكومة الفلسطينية من أجل وقف قرارات الإبعاد بحق المواطنين الفلسطينيين من مدينة القدس، و وضع حد للمارسات الإسرائيلية التعسفية هناك، والجهود المتواصلة لرفع الحصار عن غزة، وتوفير الأمن والإستقرار لشعبنا، والعمل على إعادة اللحمة بين أبناء شعبنا الفلسطيني في محافظات الوطن.
وقد نقل السفير الأغـا للسيد جاياراتنا تحيات الرئيس محمود عباس، وتحيات رئيس الوزراء د. سلام فياض و الحكومة الفلسطينية، وتحيات الشعب الفلسطيني.
من ناحيته، فقد أكد رئيس الوزراء السريلانكي خلال اللقاء على إستمرار وقوف بلاده إلى جانب شعبنا و قضيتنا العادلة، معرباً عن أمله في أن ينال شعبنا الفلسطيني حريته قريباً وتقام الدولة الفلسطينية المستقلة، لينعم الشعب الفلسطيني بالعيش في أمان بعد المعاناة التي إمتدت على مدى العقود الستة الماضية.
وقد أطلع السفير الأغا رئيس الوزراء السريلانكي على تطورات الأوضاع على الساحة الفلسطينية والممارسات الإسرائيلية ضد أبناء شعبنا، خاصة طرد أعضاء المجلس التشريعي الفلسطيني والمواطنين المقدسيين من مدينة القدس ومصادرة بطاقاتهم الشخصية و هدم منازلهم، علاوة على سياسة التوسع الإستيطاني على حساب أراضي المواطنين الفلسطينيين، ومواصلة فرض الحصار الإسرائيلي الجائر على محافظات غزة، وإستمرار قوات الإحتلال الإسرائيلي في إعتقال المزيد من المواطنين الفلسطينيين، الذين وصل عددهم إلى أكثر من 12 ألف أسير ومعتقل في ظل صمت المجتمع الدولي على ذلك.
كما وضعه في صورة التحركات التي تقوم بها القيادة و الحكومة الفلسطينية من أجل وقف قرارات الإبعاد بحق المواطنين الفلسطينيين من مدينة القدس، و وضع حد للمارسات الإسرائيلية التعسفية هناك، والجهود المتواصلة لرفع الحصار عن غزة، وتوفير الأمن والإستقرار لشعبنا، والعمل على إعادة اللحمة بين أبناء شعبنا الفلسطيني في محافظات الوطن.
وقد نقل السفير الأغـا للسيد جاياراتنا تحيات الرئيس محمود عباس، وتحيات رئيس الوزراء د. سلام فياض و الحكومة الفلسطينية، وتحيات الشعب الفلسطيني.
من ناحيته، فقد أكد رئيس الوزراء السريلانكي خلال اللقاء على إستمرار وقوف بلاده إلى جانب شعبنا و قضيتنا العادلة، معرباً عن أمله في أن ينال شعبنا الفلسطيني حريته قريباً وتقام الدولة الفلسطينية المستقلة، لينعم الشعب الفلسطيني بالعيش في أمان بعد المعاناة التي إمتدت على مدى العقود الستة الماضية.