قراقع: وزارة الأسرى ستبدأ بدعم أبناء الأسرى الملتحقين بالجامعات
نشر بتاريخ: 10/07/2010 ( آخر تحديث: 11/07/2010 الساعة: 13:47 )
بيت لحم- معا- صرح وزير شؤون الأسرى والمحررين أن خدمة دعم أبناء الأسرى القابعين في السجون تدخل إلى الخدمة التي تقدمها الوزارة مع بداية العام الأكاديمي الجديد 2010- 2011 وذلك بناء على النظام المقر من مجلس الوزراء في دعم التعليم للأسرى وأبنائهم.
وأوضح أن نسبة الدعم في أقساط الجامعات ستصل إلى 80 % لأبناء الأسرى الذين يقضون أكثر من خمس سنوات وأبناء الأسيرات اللواتي يقضين أكثر من ثلاث سنوات.
وأشار قراقع أن عدد أبناء وبنات وزوجات الأسرى الحالي والملتحقين بالجامعات يبلغ 130 طالب وطالبة وأن قانون الأسرى ينص على مساندتهم وتشجيعهم على التحصيل العلمي.
واعتبر قراقع ذلك هو جزء من دعم أسر وعائلات الأسرى ومساندتهم والوقوف إلى جانبهم وما يعني ذلك من تعزيز روح الصمود والوفاء للأسرى والأسيرات القابعين في سجون الاحتلال.
وحول شهر رمضان أوضح قراقع أن وزارة الأسرى طالبت إدخال 450 شيقل لكل أسير وأسيرة خلال شهر رمضان المبارك وإدخال الاحتياجات الغذائية والملابس للأسرى بهذه المناسبة وأن طلبا بذلك تقدمت به الوزارة إلى مصلحة السجون الاسرائيلية وانه ما زلنا بانتظار الرد.
وجدير بالذكر أن خدمة التعليم كانت مقتصرة فقط على الأسرى والأسيرات المحررين وان النظام الجديد سوف يشمل أبناء الأسرى القابعين في سجون الاحتلال.
واعتبر قراقع أن دعم التعليم للأسرى داخل السجون وأبنائهم جزء من سياسة الحكومة والوزارة في ظل الإجراءات الاسرائيلية التعسفية التي تحارب التعليم وخاصة أن إدارة السجون منعت حوالي 2000 أسير للعام الثالث على التوالي من تقديم امتحانات التوجيهي ، وأنها تفرض عقوبات بمنع التعليم على الأسرى داخل السجون لأتفه الأسباب مع أن التعليم يعتبر حق مشروع أقرته الشرائع الدولية للأسرى.
وأوضح أن نسبة الدعم في أقساط الجامعات ستصل إلى 80 % لأبناء الأسرى الذين يقضون أكثر من خمس سنوات وأبناء الأسيرات اللواتي يقضين أكثر من ثلاث سنوات.
وأشار قراقع أن عدد أبناء وبنات وزوجات الأسرى الحالي والملتحقين بالجامعات يبلغ 130 طالب وطالبة وأن قانون الأسرى ينص على مساندتهم وتشجيعهم على التحصيل العلمي.
واعتبر قراقع ذلك هو جزء من دعم أسر وعائلات الأسرى ومساندتهم والوقوف إلى جانبهم وما يعني ذلك من تعزيز روح الصمود والوفاء للأسرى والأسيرات القابعين في سجون الاحتلال.
وحول شهر رمضان أوضح قراقع أن وزارة الأسرى طالبت إدخال 450 شيقل لكل أسير وأسيرة خلال شهر رمضان المبارك وإدخال الاحتياجات الغذائية والملابس للأسرى بهذه المناسبة وأن طلبا بذلك تقدمت به الوزارة إلى مصلحة السجون الاسرائيلية وانه ما زلنا بانتظار الرد.
وجدير بالذكر أن خدمة التعليم كانت مقتصرة فقط على الأسرى والأسيرات المحررين وان النظام الجديد سوف يشمل أبناء الأسرى القابعين في سجون الاحتلال.
واعتبر قراقع أن دعم التعليم للأسرى داخل السجون وأبنائهم جزء من سياسة الحكومة والوزارة في ظل الإجراءات الاسرائيلية التعسفية التي تحارب التعليم وخاصة أن إدارة السجون منعت حوالي 2000 أسير للعام الثالث على التوالي من تقديم امتحانات التوجيهي ، وأنها تفرض عقوبات بمنع التعليم على الأسرى داخل السجون لأتفه الأسباب مع أن التعليم يعتبر حق مشروع أقرته الشرائع الدولية للأسرى.