قرية الاطفال (SOS) تحتفل بزفاف اثنين من خريجيها
نشر بتاريخ: 10/07/2010 ( آخر تحديث: 10/07/2010 الساعة: 18:11 )
بيت لحم -معا- احتفلت أسرة قرية الأطفال SOS وجمعية خريجي قرى الأطفال يوم الجمعة، بزفاف محمد برهم ونهى دراغمة بعد أن عقد قرانهما في وسط عائلتهما البيولوجية في سيريس وطوباس (جنين)، بحضور المدير الإقليمي لقرى الأطفال في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا راشيل بورجيه والطاقم المرافق المختص بوضع الخطط الإستراتيجية للعام 2016 ومشاركة كل من المدير الوطني لقرى الأطفال في فلسطين محمد الشلالدة ورئيس جمعية خريجي قرى الأطفال في فلسطين عبد الله قمحاوي وثلة من الضيوف الكرام وأطفال وأمهات القرية وخريجيها.
فمن عائلتهما في قرية الأطفال - SOS بيت لحم انطلق محمد ونهى، بعد ان استقلا واستقرا في عملهما المهني والأكاديمي، انطلقا كعضوين ناجحين في مجتمعهما الفلسطيني ليكونا أسرتهما النووية الجديدة التي يصار إلى توطيدها أنموذجا مجتمعيا طبيعيا ينخرطا من خلاله في مجتمعهم المحلي بكل يسر وسهولة.
وأكد شلالدة على معنى ونجاعة عمل قرى الأطفال وضرورة المضي فيه لأن نتائج هذا العمل الإنساني العظيم ستستقبله كافة المجتمعات في هذا العالم ومن ضمنها المجتمع الفلسطيني، وقال :"لكي نحقق الأهداف المنشودة لعملنا في قرى الأطفال في فلسطين لا بدل لنا ان نكون دائما واعين ومدركين لوضع حقوق الطفل الفلسطيني واحتياجاته والعمل على ترجمتها وتحقيق احتياجاته ومن هنا نقوم بتطويرها بشكل مهني من خلال حصرها في خططنا الإستراتيجية لقرى الأطفال وكافة مشاريعها في فلسطين للفترة القادمة لغاية 2016".
بدوره أكد عبد الله قمحاوي على مدى أهمية جمعية خريجي قرى الأطفال في فلسطين كأسرة ممتدة لكافة الذين تركوا قرى الأطفال وانخرطوا في مجتمعهم المحلي، وتابع قائلا: "يشرفنا كأبناء وبنات قرية الأطفال SOS تركوها وانخرطوا في مجتمعهم المحلي ان نكون قادرين ان نقدم لهذا المجتمع ضمن ما نقوم به من فعاليات في محافظة بيت لحم، والتي سوف تمتد إلى المحافظات الأخرى في المستقبل".
وفي نهاية الحفلة تم مرافقة الزوجين وسط قرية الأطفال SOS بيت لحم إلى عشهما الزوجية السعيد بزفة فلسطينية من صلب تراث هذا الوطن الغالي.
فمن عائلتهما في قرية الأطفال - SOS بيت لحم انطلق محمد ونهى، بعد ان استقلا واستقرا في عملهما المهني والأكاديمي، انطلقا كعضوين ناجحين في مجتمعهما الفلسطيني ليكونا أسرتهما النووية الجديدة التي يصار إلى توطيدها أنموذجا مجتمعيا طبيعيا ينخرطا من خلاله في مجتمعهم المحلي بكل يسر وسهولة.
وأكد شلالدة على معنى ونجاعة عمل قرى الأطفال وضرورة المضي فيه لأن نتائج هذا العمل الإنساني العظيم ستستقبله كافة المجتمعات في هذا العالم ومن ضمنها المجتمع الفلسطيني، وقال :"لكي نحقق الأهداف المنشودة لعملنا في قرى الأطفال في فلسطين لا بدل لنا ان نكون دائما واعين ومدركين لوضع حقوق الطفل الفلسطيني واحتياجاته والعمل على ترجمتها وتحقيق احتياجاته ومن هنا نقوم بتطويرها بشكل مهني من خلال حصرها في خططنا الإستراتيجية لقرى الأطفال وكافة مشاريعها في فلسطين للفترة القادمة لغاية 2016".
بدوره أكد عبد الله قمحاوي على مدى أهمية جمعية خريجي قرى الأطفال في فلسطين كأسرة ممتدة لكافة الذين تركوا قرى الأطفال وانخرطوا في مجتمعهم المحلي، وتابع قائلا: "يشرفنا كأبناء وبنات قرية الأطفال SOS تركوها وانخرطوا في مجتمعهم المحلي ان نكون قادرين ان نقدم لهذا المجتمع ضمن ما نقوم به من فعاليات في محافظة بيت لحم، والتي سوف تمتد إلى المحافظات الأخرى في المستقبل".
وفي نهاية الحفلة تم مرافقة الزوجين وسط قرية الأطفال SOS بيت لحم إلى عشهما الزوجية السعيد بزفة فلسطينية من صلب تراث هذا الوطن الغالي.