طولكرم- ورشة فنية في المخيم الصيفي بمدرسة القدس
نشر بتاريخ: 12/07/2010 ( آخر تحديث: 12/07/2010 الساعة: 14:19 )
طولكرم- معا - نظمت وزارة الثقافة في محافظة طولكرم، بالتعاون مع مديرية التربية والتعليم، وضمن فعاليات المخيمات الصيفية، ورشةً فنيةً لطالبات المخيم الصيفي " بنات القدس "، بحضور عبد الفتاح الكم، مدير مكتب وزارة الثقافة ، وعدنان قعدان رئيس قسم النشاطات في مديرية التربية والتعليم والمشرف على المخيمات الصيفية.
وتحدث عبد الفتاح الكم، عن أهمية المخيمات الصيفية التي تعنى بشؤون الأطفال وتساعدهم على صقل شخصيتهم، وتنمية الجانب الإبداعي والفني والرياضي والمطالعة، وتشجيعهم على التعرف على الثقافة الوطنية وقضاء أوقات الفراغ بما هو مفيد، والحث على إحياء العمل التطوعي، مؤكداً على ضرورة المتابعة والتواصل لمصلحة الأطفال.
وشدّد الكم، على أهمية الدور التنموي والاجتماعي لوزارة الثقافة وتفاعلها مع كافة قطاعات ومؤسسات المجتمع وشرائحه انطلاقاً من رسالتها الرامية إلى خدمة المجتمع وقطاع الطفولة بشكل خاص.
من جانبه، أكد عدنان قعدان، أن العطلة الصيفية تعتبر ضرورة تربوية وتعليمية يأخذ فيها الطلاب قسطاً من الراحة الجسدية والذهنية تشحذهم وتهيئتهم لاستقبال مرحلة تعليمية جديدة، ولكن هذا لا يعني بالضرورة أن تتحول هذه العطلة لموسم للخمول والكسل، وانطلاقاً من ذلك جاءت فكرة المخيمات الصيفية في تحويل العطلة الصيفية إلى مرحلة يجني فيها الطلاب والطالبات ثماراً أخرى إضافة إلى ما تلقوه خلال العام الدراسي، وفرصاً واسعة لرعاية مواهب الأطفال والشباب وتنميتها، وتمليكهم معارف ومهارات جديدة في مجالات الأنشطة الثقافية والرياضية والاجتماعية والحرفية والترفيهية.
وقد قام عبد القتاح الكم وآلاء عاشور منسقة الأشغال الفنية، على تنفيذ العديد من الأنشطة كالأعمال اليدوية والرسم بالألوان المختلفة، بالإضافة إلى بعض الأنشطة التفريغية، للبنات المشاركات في المخيم من الفئة العمرية من 7-13 سنة، في أجواء من البهجة والسرور.
وتحدث عبد الفتاح الكم، عن أهمية المخيمات الصيفية التي تعنى بشؤون الأطفال وتساعدهم على صقل شخصيتهم، وتنمية الجانب الإبداعي والفني والرياضي والمطالعة، وتشجيعهم على التعرف على الثقافة الوطنية وقضاء أوقات الفراغ بما هو مفيد، والحث على إحياء العمل التطوعي، مؤكداً على ضرورة المتابعة والتواصل لمصلحة الأطفال.
وشدّد الكم، على أهمية الدور التنموي والاجتماعي لوزارة الثقافة وتفاعلها مع كافة قطاعات ومؤسسات المجتمع وشرائحه انطلاقاً من رسالتها الرامية إلى خدمة المجتمع وقطاع الطفولة بشكل خاص.
من جانبه، أكد عدنان قعدان، أن العطلة الصيفية تعتبر ضرورة تربوية وتعليمية يأخذ فيها الطلاب قسطاً من الراحة الجسدية والذهنية تشحذهم وتهيئتهم لاستقبال مرحلة تعليمية جديدة، ولكن هذا لا يعني بالضرورة أن تتحول هذه العطلة لموسم للخمول والكسل، وانطلاقاً من ذلك جاءت فكرة المخيمات الصيفية في تحويل العطلة الصيفية إلى مرحلة يجني فيها الطلاب والطالبات ثماراً أخرى إضافة إلى ما تلقوه خلال العام الدراسي، وفرصاً واسعة لرعاية مواهب الأطفال والشباب وتنميتها، وتمليكهم معارف ومهارات جديدة في مجالات الأنشطة الثقافية والرياضية والاجتماعية والحرفية والترفيهية.
وقد قام عبد القتاح الكم وآلاء عاشور منسقة الأشغال الفنية، على تنفيذ العديد من الأنشطة كالأعمال اليدوية والرسم بالألوان المختلفة، بالإضافة إلى بعض الأنشطة التفريغية، للبنات المشاركات في المخيم من الفئة العمرية من 7-13 سنة، في أجواء من البهجة والسرور.