وفد من "جيل فلسطين" في أوروبا يزور المركز النسوي في مخيم شعفاط
نشر بتاريخ: 14/07/2010 ( آخر تحديث: 14/07/2010 الساعة: 15:23 )
القدس- معا- استقبل المركز النسوي في مخيم شعفاط وفدا من مؤسسة جيل فلسطين في أوروبا للإطلاع على أوضاع السكان في مخيم شعفاط للاجئين شمال مدينة القدس.
وإطلع الوفد الذي ضم 60 عضوا على الأوضاع الصعبة التي يعيشها اللاجئين الفلسطينيين في المنطقة، في ظل سياسة التضييق التي تمارسها الإحتلال الاسرائيلي، وتوسيع الحاجز الفاصل بين المخيم ومدينة القدس".
واستعرض قسم العلاقات العامة أمام الوفد طبيعة عمل المركز النسوي، والمشاريع التي ينفذها في إطار سياساته من اجل النهوض بالمرأة الفلسطينية اللاجئة في المخيم وتعزيز مكانتها في المجتمع، فيما تم التطرق " الى الأوضاع التعليمية الصعبة جراء العراقيل التي يتعرض لها الطلبة على الحاجز العسكري الإسرائيلي المقام على مدخل المخيم من جهة مدينة القدس".
كما تم تقديم شرح مفصل حول تأثير الجدار الفاصل على الأوضاع في منطقة المخيم، والذي زاد من حجم الضغوطات على السكان، الأمر الذي أدى الى تدهور أوضاعهم الإقتصادية والمعيشية.
وفي نهاية اللقاء قام الوفد بجولة تفقدية لأقسام المركز النسوي، وأبدى اعجابه بطبيعة العمل، والمشاريع التي ينفذها المركز، فيما تم توزيع نشرات تعريفية حول المركز ومنطقة مخيم شعفاط.
وإطلع الوفد الذي ضم 60 عضوا على الأوضاع الصعبة التي يعيشها اللاجئين الفلسطينيين في المنطقة، في ظل سياسة التضييق التي تمارسها الإحتلال الاسرائيلي، وتوسيع الحاجز الفاصل بين المخيم ومدينة القدس".
واستعرض قسم العلاقات العامة أمام الوفد طبيعة عمل المركز النسوي، والمشاريع التي ينفذها في إطار سياساته من اجل النهوض بالمرأة الفلسطينية اللاجئة في المخيم وتعزيز مكانتها في المجتمع، فيما تم التطرق " الى الأوضاع التعليمية الصعبة جراء العراقيل التي يتعرض لها الطلبة على الحاجز العسكري الإسرائيلي المقام على مدخل المخيم من جهة مدينة القدس".
كما تم تقديم شرح مفصل حول تأثير الجدار الفاصل على الأوضاع في منطقة المخيم، والذي زاد من حجم الضغوطات على السكان، الأمر الذي أدى الى تدهور أوضاعهم الإقتصادية والمعيشية.
وفي نهاية اللقاء قام الوفد بجولة تفقدية لأقسام المركز النسوي، وأبدى اعجابه بطبيعة العمل، والمشاريع التي ينفذها المركز، فيما تم توزيع نشرات تعريفية حول المركز ومنطقة مخيم شعفاط.