سوق فلسطين للأوراق المالية تقرع جرس إطلاق أعمال مقرها الجديد في رام الله
نشر بتاريخ: 23/06/2006 ( آخر تحديث: 23/06/2006 الساعة: 18:02 )
نابلس-معا- أعلن سوق فلسطين للأوراق المالية عن جاهزية فرعها الجديد في مدينة رام الله والذي تم تجهيزه بغرض خدمة كافة الشركاء والمتعاملين مع السوق.
وكانت سوق فلسطين للأوراق المالية قد قرر في وقت سابق تجهيز الفرع من أجل متابعة العلاقات اليومية مع جماهير السوق المختلفة، هيئة سوق المال ومراقب الشركات، والمؤسسات الحكومية وغير الحكومية، والشركات المدرجة، والشركات الأعضاء.
كما تهدف السوق من وراء هذا المقر أن يكون بديلاً للتداول في حال تعذر التداول في مقر السوق الأساسي في نابلس، كما سيسند لهذا الفرع إدارة العلاقات العامة والتنسيق مع الشركات غير المدرجة لمتابعة إدراجها وتقديم الخدمات والدعم الفني والتنسيق مع الشركات الأعضاء في وسط وجنوب الضفة الغربية.
من ناحيته صرح الدكتور حسن أبولبده رئيس مجلس إدارة السوق والرئيس التنفيذي لها "إن السوق تعد لنهضة جديدة خصوصا مع الخطة الإستراتيجية التي ستطرح قريبا والتي تهدف لتحويل السوق إلى شركة مساهمة عامة، لهذا فإننا نعد اليوم ونؤسس من أجل أن يحصل عملاؤنا المستقبليون على أعلى مستويات الفعالية والاستثمار الآمن وفق أسس الشفافية والانتظام وتدفق المعلومات والإرشادات التي ستنتهجها السوق" وأضاف د. أبولبده "أن إيماننا بالسوق الفلسطينية وقوتها ودورها في استقطاب الاستثمارات إلى فلسطين، هذا ويصب اهتمامنا على تطوير السوق وقطاعات الاستثمار في فلسطين".
ومن المقرر أن يضطلع المقر الجديد والذي خصصت فيه مساحة مناسبة لعقد الورشات والندوات والتدريب وشاشات العرض، بإدارة برامج تدريبية موجهة للشركات الأعضاء والشركات المدرجة، وإدارة برنامج إنتاج المواد التثقيفية، والتي ستعدها السوق خصيصا لتوعية المستثمرين، وتعريفهم بالاستثمار، وستوظف السوق مقر رام الله لإدارة برامج الدراسات والأبحاث الخاص بالأدوات الاستثمارية ودراسة احتياجات المستثمرين محليا وخارجيا.
ويخطط السوق لافتتاح فرع آخر له في قطاع غزة قبل نهاية هذا العام؛ وسيقدم بدوره خدمات التوعية الاستثمارية والدعم الفني بما فيها التنسيق مع الشركات العاملة وشركات الوساطة بما في ذلك الرقابة عليها.
وكانت سوق فلسطين للأوراق المالية قد قرر في وقت سابق تجهيز الفرع من أجل متابعة العلاقات اليومية مع جماهير السوق المختلفة، هيئة سوق المال ومراقب الشركات، والمؤسسات الحكومية وغير الحكومية، والشركات المدرجة، والشركات الأعضاء.
كما تهدف السوق من وراء هذا المقر أن يكون بديلاً للتداول في حال تعذر التداول في مقر السوق الأساسي في نابلس، كما سيسند لهذا الفرع إدارة العلاقات العامة والتنسيق مع الشركات غير المدرجة لمتابعة إدراجها وتقديم الخدمات والدعم الفني والتنسيق مع الشركات الأعضاء في وسط وجنوب الضفة الغربية.
من ناحيته صرح الدكتور حسن أبولبده رئيس مجلس إدارة السوق والرئيس التنفيذي لها "إن السوق تعد لنهضة جديدة خصوصا مع الخطة الإستراتيجية التي ستطرح قريبا والتي تهدف لتحويل السوق إلى شركة مساهمة عامة، لهذا فإننا نعد اليوم ونؤسس من أجل أن يحصل عملاؤنا المستقبليون على أعلى مستويات الفعالية والاستثمار الآمن وفق أسس الشفافية والانتظام وتدفق المعلومات والإرشادات التي ستنتهجها السوق" وأضاف د. أبولبده "أن إيماننا بالسوق الفلسطينية وقوتها ودورها في استقطاب الاستثمارات إلى فلسطين، هذا ويصب اهتمامنا على تطوير السوق وقطاعات الاستثمار في فلسطين".
ومن المقرر أن يضطلع المقر الجديد والذي خصصت فيه مساحة مناسبة لعقد الورشات والندوات والتدريب وشاشات العرض، بإدارة برامج تدريبية موجهة للشركات الأعضاء والشركات المدرجة، وإدارة برنامج إنتاج المواد التثقيفية، والتي ستعدها السوق خصيصا لتوعية المستثمرين، وتعريفهم بالاستثمار، وستوظف السوق مقر رام الله لإدارة برامج الدراسات والأبحاث الخاص بالأدوات الاستثمارية ودراسة احتياجات المستثمرين محليا وخارجيا.
ويخطط السوق لافتتاح فرع آخر له في قطاع غزة قبل نهاية هذا العام؛ وسيقدم بدوره خدمات التوعية الاستثمارية والدعم الفني بما فيها التنسيق مع الشركات العاملة وشركات الوساطة بما في ذلك الرقابة عليها.