الحركة الشعبية تستعد لزرع شجرة الحرية أمام منازل الأسرى القدامى
نشر بتاريخ: 17/07/2010 ( آخر تحديث: 17/07/2010 الساعة: 01:48 )
غزة -معا- أكدت الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية أنها تستعد للقيام بحملة تشجير طوعية في الأيام القريبة القادمة لزراعة الأشجار أمام بيوت الأسرى الفلسطينيين القدامى من سكان قطاع غزة .
وقال نشأت الوحيدي منسق عام الحركة الشعبية وعضو الهيئة الإدارية لإتحاد المبدعين العرب – فرع فلسطين أن حملة " شجرة الحرية للأسير الفلسطيني " تحمل في طياتها نوعا آخر لمقاومة الغطرسة والقرارات والقوانين والحملات العنصرية التي يمارسها الإحتلال الإسرائيلي ضد الأسرى الفلسطينيين في سجون النقب وهداريم والجلبوع وفي كافة السجون الإسرائيلية.
وأضاف أن كل شجرة من الأشجار التي سنقوم بزرعها أمام بيوت الأسرى القدامى سوف تحمل اسم الأسير تكريما وتخليدا لصمود وتضحيات الحركة الوطنية الفلسطينية الأسيرة التي قدمت 202 من الشهداء الأبرار .
وأوضح الوحيدي أن حملة التشجير التي ستنفذها الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية أمام بيوت الأسرى تهدف أيضا لمواجهة سياسة الموت البطيء والإقتلاع والإبعاد والدمار والأرض المحروقة التي خلفتها آلة الحرب العدوانية الإسرائيلية و لتسليط الضوء على أننا متشبثون بأرضنا وحقوقنا وأحلامنا الوطنية الفلسطينية وعلى رأسها الحرية والعودة والإستقلال .
وطالب الوحيدي وسائل الإعلام الفلسطينية والعربية والأجنبية بالإهتمام بمثل هذه الحملات الوطنية والإنسانية التي تنقل معاناة الشعب الفلسطيني وأسراه البواسل في سجون الإحتلال الإسرائيلي .
وقال نشأت الوحيدي منسق عام الحركة الشعبية وعضو الهيئة الإدارية لإتحاد المبدعين العرب – فرع فلسطين أن حملة " شجرة الحرية للأسير الفلسطيني " تحمل في طياتها نوعا آخر لمقاومة الغطرسة والقرارات والقوانين والحملات العنصرية التي يمارسها الإحتلال الإسرائيلي ضد الأسرى الفلسطينيين في سجون النقب وهداريم والجلبوع وفي كافة السجون الإسرائيلية.
وأضاف أن كل شجرة من الأشجار التي سنقوم بزرعها أمام بيوت الأسرى القدامى سوف تحمل اسم الأسير تكريما وتخليدا لصمود وتضحيات الحركة الوطنية الفلسطينية الأسيرة التي قدمت 202 من الشهداء الأبرار .
وأوضح الوحيدي أن حملة التشجير التي ستنفذها الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية أمام بيوت الأسرى تهدف أيضا لمواجهة سياسة الموت البطيء والإقتلاع والإبعاد والدمار والأرض المحروقة التي خلفتها آلة الحرب العدوانية الإسرائيلية و لتسليط الضوء على أننا متشبثون بأرضنا وحقوقنا وأحلامنا الوطنية الفلسطينية وعلى رأسها الحرية والعودة والإستقلال .
وطالب الوحيدي وسائل الإعلام الفلسطينية والعربية والأجنبية بالإهتمام بمثل هذه الحملات الوطنية والإنسانية التي تنقل معاناة الشعب الفلسطيني وأسراه البواسل في سجون الإحتلال الإسرائيلي .