جمعية الهلال الأحمر بقلقيلية تفتتح مخيمها الصيفي "مخيم الدمج الثاني"
نشر بتاريخ: 19/07/2010 ( آخر تحديث: 19/07/2010 الساعة: 01:11 )
قلقيلية - معا- افتتحت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني – فرع قلقيلية أمس السبت 17/7/2010 مخيمها الصيفي "مخيم الدمج الثاني" لهذا العام والذي يأتي ضمن خطة الجمعية لأنشطتها في فصل الصيف.
المخيم الذي بدأت فعالياته منذ صباح الأمس في مدرسة بنات الشيماء الثانوية بقلقيلية سيستمر حتى الأول من آب القادم ويشرف علية مجموعة من متطوعي الجمعية بالتعاون مع دائرة التأهيل، ويشتمل على العديد من الأنشطة والزوايا كالفن والرياضة والرحلات الترفيهية والدعم النفسي والصحة العامة والتعريف بجمعية الهلال الأحمر ورسالتها ومبادئها وغيرها من الموضوعات التي من شأنها أن تساهم في تنمية قدرات الأطفال المشاركين والذين بلغ عددهم 80 طفلاً من كلا الجنسين تراوحت أعمارهم ما بين 6 – 12 سنة منهم 20 طفلا معاقا والباقي أسوياء.
أيمن حنتش مدير مركز العلاج الطبيعي والتأهيل التابع للجمعية أكد على أهمية هذا المخيم الذي تنظمه جمعية الهلال الأحمر بالتعاون ما بين دائرتي التأهيل والشباب والمتطوعين ويشارك فيه مجموعه من أبنائنا من ذوي الاحتياجات الخاصة للمساهمة في دمجهم في المجتمع فهذا جزء من سياسة الجمعية الرامية إلى تقديم مختلف أنواع الخدمات لكافة شرائح وفئات شعبنا الفلسطيني، هذا وتسعى الجمعية من خلال هذا المخيم إلى إعداد جيل واعي قادر على التصرف في جميع الأوقات.
يذكر أن هذا المخيم هو الثاني من هذا النوع والذي تنظمه الجمعية بهدف دمج أطفال من ذوي إعاقات مختلفة مع أقرانهم الاظفال الأسوياء، حيث نظمت الجمعية العام الماضي مخيماً مشابهاً وهذا العام كررت التجربة لنجاحها في المرة الأولى.
المخيم الذي بدأت فعالياته منذ صباح الأمس في مدرسة بنات الشيماء الثانوية بقلقيلية سيستمر حتى الأول من آب القادم ويشرف علية مجموعة من متطوعي الجمعية بالتعاون مع دائرة التأهيل، ويشتمل على العديد من الأنشطة والزوايا كالفن والرياضة والرحلات الترفيهية والدعم النفسي والصحة العامة والتعريف بجمعية الهلال الأحمر ورسالتها ومبادئها وغيرها من الموضوعات التي من شأنها أن تساهم في تنمية قدرات الأطفال المشاركين والذين بلغ عددهم 80 طفلاً من كلا الجنسين تراوحت أعمارهم ما بين 6 – 12 سنة منهم 20 طفلا معاقا والباقي أسوياء.
أيمن حنتش مدير مركز العلاج الطبيعي والتأهيل التابع للجمعية أكد على أهمية هذا المخيم الذي تنظمه جمعية الهلال الأحمر بالتعاون ما بين دائرتي التأهيل والشباب والمتطوعين ويشارك فيه مجموعه من أبنائنا من ذوي الاحتياجات الخاصة للمساهمة في دمجهم في المجتمع فهذا جزء من سياسة الجمعية الرامية إلى تقديم مختلف أنواع الخدمات لكافة شرائح وفئات شعبنا الفلسطيني، هذا وتسعى الجمعية من خلال هذا المخيم إلى إعداد جيل واعي قادر على التصرف في جميع الأوقات.
يذكر أن هذا المخيم هو الثاني من هذا النوع والذي تنظمه الجمعية بهدف دمج أطفال من ذوي إعاقات مختلفة مع أقرانهم الاظفال الأسوياء، حيث نظمت الجمعية العام الماضي مخيماً مشابهاً وهذا العام كررت التجربة لنجاحها في المرة الأولى.