الديمقراطية تدعو لعقد جلسة للمركزي لمناقشة وقف سياسة كسر قرارات المجلس
نشر بتاريخ: 19/07/2010 ( آخر تحديث: 19/07/2010 الساعة: 16:38 )
غزة - معا - دعت الجبهة الديمقراطية اليوم اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ورئيسها إلى عقد المجلس المركزي للمنظمة والمراجعة النقدية للمفاوضات غير المباشرة والمباشرة، ووقف سياسة كسر قرارات المجلس والإجماع الوطني.
وقال الديمقراطية في بيان وصل لـ"معا" :" لا للمفاوضات دون الوقف الكامل لاستعمار الاستيطان في القدس والضفة، وفك الحصار البري والبحري والجوي عن قطاع غزة، ووقف أعمال الاغتيالات والاعتقالات والإبعاد في القدس والضفة، والعدوان على قطاع غزة، ولا لضغوط حكومة نتنياهو والإدارة الأمريكية للانتقال إلى المفاوضات المباشرة بشروط نتنياهو المسبقة واستمرار الاستيطان، حصار قطاع غزة، الاغتيالات والاعتقالات والإبعاد، لا رقابة دولية، لا مرجعية ولا سقف زمني للمفاوضات".
ودعت الجبهة الجميع إلى استئناف الحوار الوطني الشامل لإنهاء الانقسام، وإعادة بناء الوحدة الوطنية على أساس الورقة المصرية، والأخذ بما يتم الإجماع عليه في مسار تنفيذ الورقة المصرية.
كما دعت الجبهة الدول العربية واجتماع لجنة المتابعة في 29 تموز/ يوليو إلى رفض المفاوضات المباشرة دون الوقف الكامل للاستيطان، وفك الحصار عن قطاع غزة، كما دعت الى قمة استثنائية لوضع سياسة إستراتيجية عربية جديدة، تفتح خيارات متعددة أمام العرب شعوباً ودولاً، بديلاً عن المراوحة في نفق خيار المفاوضات اليتيم في الطريق المسدود 19 عاماً منذ مؤتمر مدريد واتفاقات أوسلو الجزئية والمجزوءة.
وقال الديمقراطية في بيان وصل لـ"معا" :" لا للمفاوضات دون الوقف الكامل لاستعمار الاستيطان في القدس والضفة، وفك الحصار البري والبحري والجوي عن قطاع غزة، ووقف أعمال الاغتيالات والاعتقالات والإبعاد في القدس والضفة، والعدوان على قطاع غزة، ولا لضغوط حكومة نتنياهو والإدارة الأمريكية للانتقال إلى المفاوضات المباشرة بشروط نتنياهو المسبقة واستمرار الاستيطان، حصار قطاع غزة، الاغتيالات والاعتقالات والإبعاد، لا رقابة دولية، لا مرجعية ولا سقف زمني للمفاوضات".
ودعت الجبهة الجميع إلى استئناف الحوار الوطني الشامل لإنهاء الانقسام، وإعادة بناء الوحدة الوطنية على أساس الورقة المصرية، والأخذ بما يتم الإجماع عليه في مسار تنفيذ الورقة المصرية.
كما دعت الجبهة الدول العربية واجتماع لجنة المتابعة في 29 تموز/ يوليو إلى رفض المفاوضات المباشرة دون الوقف الكامل للاستيطان، وفك الحصار عن قطاع غزة، كما دعت الى قمة استثنائية لوضع سياسة إستراتيجية عربية جديدة، تفتح خيارات متعددة أمام العرب شعوباً ودولاً، بديلاً عن المراوحة في نفق خيار المفاوضات اليتيم في الطريق المسدود 19 عاماً منذ مؤتمر مدريد واتفاقات أوسلو الجزئية والمجزوءة.