وزارة التربية تعقد ورشة حول المتابعة الشاملة لرؤساء أقسام الإشراف
نشر بتاريخ: 20/07/2010 ( آخر تحديث: 20/07/2010 الساعة: 19:14 )
رام الله -معا- عقدت وزارة التربية والتعليم العالي في مقر الهلال الأحمر بالبيرة اليوم، ورشة العمل التدريبية حول القيادة والإدارة في المتابعة الشاملة لرؤساء أقسام الإشراف التربوي في المديريات وذلك بالتعاون مع مركز إبداع المعلم.
وأكد مدير عام الإشراف والتأهيل التربوي ثروت زيد خلال افتتاحه للورشة على أهمية وضرورة المتابعة الشاملة لتحسين نوعية التعليم بما يتفق مع الخطة الخمسية وإستراتيجية إعداد وتأهيل المعلمين.
وأشار زيد إلى أهمية تقييم الأداء بناء على هندسة المخرجات وضرورة التوافق بين التقييمات المختلفة عند اختلاف تعدد المقيمين مما يستدعي تطوير نظام لتقييم أداء كافة العاملين في الوزارة واضح المعالم والمعايير والأدوات.
وركز على أهمية المتابعة الشاملة لسير العملية التعليمية من خلال جمع المعلومات عن المدارس ومدى تلائمها وفق ما خطط له في الخطة الخمسية على مستوى متخذي القرار، وما يترتب على ذلك من تطوير النماذج والإجراءات الخاصة بزيارات المتابعة الشاملة في المديريات وعلاقة هذه المخرجات مع طبيعة الدعم ونوعيته المقدم للمدارس من الإدارات العامة المختلفة في الوزارة.
من جانبه أكد مدير عام مركز إبداع المعلم رفعت الصباح أن فكرة المتابعة الشاملة تأتي استجابة للمطالب الداعية لتعزيز التنسيق والتشبيك بين مختلف الأجسام والدوائر والمؤسسات الفاعلة في العمل التربوي من اجل تطوير نظام التعليم بشكل عام.
وقال إن المقصود من المتابعة الشاملة هو تطوير المعلم والمدير والبيئة المدرسية من اجل توفير البيئة الملائمة لتحسين نوعية التعليم ما يستدعي تضافر الجهود من المدرسة والمجتمع أولا وثانياً يحتاج إلى تضافر الجهود بين الوزارة والمؤسسات الأهلية.
يذكر أن الدورة ستستمر على مدار 5 أيام ويتولى التدريب د. سمير بيضون ويتولى مهمة التنسيق مجدي معمر وختام سكر من وزارة التربية وحذيفة جلامنة مدير المشروع من إبداع المعلم.
وأكد مدير عام الإشراف والتأهيل التربوي ثروت زيد خلال افتتاحه للورشة على أهمية وضرورة المتابعة الشاملة لتحسين نوعية التعليم بما يتفق مع الخطة الخمسية وإستراتيجية إعداد وتأهيل المعلمين.
وأشار زيد إلى أهمية تقييم الأداء بناء على هندسة المخرجات وضرورة التوافق بين التقييمات المختلفة عند اختلاف تعدد المقيمين مما يستدعي تطوير نظام لتقييم أداء كافة العاملين في الوزارة واضح المعالم والمعايير والأدوات.
وركز على أهمية المتابعة الشاملة لسير العملية التعليمية من خلال جمع المعلومات عن المدارس ومدى تلائمها وفق ما خطط له في الخطة الخمسية على مستوى متخذي القرار، وما يترتب على ذلك من تطوير النماذج والإجراءات الخاصة بزيارات المتابعة الشاملة في المديريات وعلاقة هذه المخرجات مع طبيعة الدعم ونوعيته المقدم للمدارس من الإدارات العامة المختلفة في الوزارة.
من جانبه أكد مدير عام مركز إبداع المعلم رفعت الصباح أن فكرة المتابعة الشاملة تأتي استجابة للمطالب الداعية لتعزيز التنسيق والتشبيك بين مختلف الأجسام والدوائر والمؤسسات الفاعلة في العمل التربوي من اجل تطوير نظام التعليم بشكل عام.
وقال إن المقصود من المتابعة الشاملة هو تطوير المعلم والمدير والبيئة المدرسية من اجل توفير البيئة الملائمة لتحسين نوعية التعليم ما يستدعي تضافر الجهود من المدرسة والمجتمع أولا وثانياً يحتاج إلى تضافر الجهود بين الوزارة والمؤسسات الأهلية.
يذكر أن الدورة ستستمر على مدار 5 أيام ويتولى التدريب د. سمير بيضون ويتولى مهمة التنسيق مجدي معمر وختام سكر من وزارة التربية وحذيفة جلامنة مدير المشروع من إبداع المعلم.