ألمان يعالجون أطفالا غزيين من صدمات الحرب
نشر بتاريخ: 21/07/2010 ( آخر تحديث: 21/07/2010 الساعة: 10:33 )
غزة- معا- زار وفد ألماني من مؤسسة 'فالت دورف' لفن تربية الأطفال، عدداً من المناطق التي تعرضت للقصف والتدمير في الحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة، وقدم حلقات علاجية للأطفال، الذين تعرضوا للصدمة في الحرب
وقال بيرند روف، رئيس الوفد الألماني، اليوم، إن الوفد يضم أحد عشر ناشطاً من المؤسسة، ويقدم علاجاً نفسياً للأطفال، الذين تعرضوا للصدمة والقلق والاضطرابات أثناء الحرب التي شنتها إسرائيل على غزة أواخر العام 2008.
ولفت روف إلى أن الوفد اطلع عن كثب على معاناة الأهالي وأبنائهم الأطفال في المناطق المنكوبة، مشيراً إلى أنهم يواصلوا زياراتهم إلى قطاع غزة المحاصر للتخفيف من معاناة المواطنين، والوقوف إلى جانبهم.
وأشار إلى أن الوفد الذي وصل قطاع غزة عبر معبر رفح، سيمكث في مدينة غزة حتى الثلاثين من الشهر الجاري، وسيقوم بتنفيذ عدة نشاطات تهتم بالأطفال.
وزار الوفد حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، والتقى بعائلتي السموني وأبو حليمة واللتان تعرضتا للقصف بالفسفور الأبيض المحرم دولياً، كما زار عائلات تقطن في خيام بعد أن دمرت منازلهم في مناطق: العطاطرة والسلاطين في بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، لتقديم الدعم النفسي للأطفال.
وتعتبر زيارة الوفد الألماني الثالثة بعد الحرب الإسرائيلية، ومن ضمن نشاطاتهم العلاج النفسي والرسم لمعرفة ما يدور في نفوس الأطفال وثنيهم عن التوتر والقلق.
يذكر أن 59% من الآباء و75% من الأمهات يعانون من الأوضاع الصعبة، و92% من الأطفال يعانون من الصدمة و99% من الأطفال يعيشون في أوضاع غير آمنة، وذلك وفقاً لإحصائيات دولية ناشطة في الصحة وحقوق الإنسان.
وقال بيرند روف، رئيس الوفد الألماني، اليوم، إن الوفد يضم أحد عشر ناشطاً من المؤسسة، ويقدم علاجاً نفسياً للأطفال، الذين تعرضوا للصدمة والقلق والاضطرابات أثناء الحرب التي شنتها إسرائيل على غزة أواخر العام 2008.
ولفت روف إلى أن الوفد اطلع عن كثب على معاناة الأهالي وأبنائهم الأطفال في المناطق المنكوبة، مشيراً إلى أنهم يواصلوا زياراتهم إلى قطاع غزة المحاصر للتخفيف من معاناة المواطنين، والوقوف إلى جانبهم.
وأشار إلى أن الوفد الذي وصل قطاع غزة عبر معبر رفح، سيمكث في مدينة غزة حتى الثلاثين من الشهر الجاري، وسيقوم بتنفيذ عدة نشاطات تهتم بالأطفال.
وزار الوفد حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، والتقى بعائلتي السموني وأبو حليمة واللتان تعرضتا للقصف بالفسفور الأبيض المحرم دولياً، كما زار عائلات تقطن في خيام بعد أن دمرت منازلهم في مناطق: العطاطرة والسلاطين في بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، لتقديم الدعم النفسي للأطفال.
وتعتبر زيارة الوفد الألماني الثالثة بعد الحرب الإسرائيلية، ومن ضمن نشاطاتهم العلاج النفسي والرسم لمعرفة ما يدور في نفوس الأطفال وثنيهم عن التوتر والقلق.
يذكر أن 59% من الآباء و75% من الأمهات يعانون من الأوضاع الصعبة، و92% من الأطفال يعانون من الصدمة و99% من الأطفال يعيشون في أوضاع غير آمنة، وذلك وفقاً لإحصائيات دولية ناشطة في الصحة وحقوق الإنسان.