في اسيا : ارتفاع عدد الحاصلين على شهادة التدريب للمحترفين
نشر بتاريخ: 21/07/2010 ( آخر تحديث: 21/07/2010 الساعة: 13:47 )
بيت لحم - معا - ارتفع بشكل كبير في السنوات الأخيرة عدد المدربين الحاصلين على شهادة التدريب للمحترفين التي تعتبر أعلى مستويات المدربين في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم وفي العالم، وذلك إثر جهود دائرة التطوير والتدريب في الاتحاد خاصة من ناحية إقامة الدورات باللغة المحلية لكل دولة.
وحصل أكثر من 400 مدرب على شهادة التدريب للمحترفين، وذلك من دول اليابان وكوريا الجنوبية والصين وكوريا الشمالية وإيران وأستراليا وسنغافورة والبحرين وماليزيا وأوزبكستان.
وقال حسن الصباح مدير دائرة التطوير والتدريب نائب الأمين العام في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في تصريحات جاءت على موقع الاتحاد الاسيوي لكرة القدم : بدأ كل هذا من خلال دورة شهدت مشاركة عدد قليل من المدربين في دورة المدربين المحترفين عام 2001.
وكان الصباح من ضمن المشاركين في الدورة الأولى للمدربين المحترفين عام 2001 والتي أقيمت بتنظيم مشترك من الاتحاد الآسيوي لكرة القدم والاتحاد الأوروبي للعبة، ثم تلا تلك الدورة دفعة ثانية عام 2003 وثالثة عام 2005، وأقيمت أولى الدورات باللغة الإنكليزية.
وأوضح الصباح: أدركنا بمرور الوقت أن العديد من المدربين الجيدين في القارة الآسيوية سيستفيدون بشكل أكبر لو جرى تنظيم الدورة بلغاتهم المحلية.. ولهذا بعد عام 2005 سمحنا للاتحادات الوطنية بتنظيم دورات المدربين المحترفين محلياً وبلغاتهم، وجاءت الاستجابة مشجعة منذ ذلك الوقت.
وأعرب الصباح عن سعادته أن المزيد من الدول باتت قادرة على تنظيم دورات التدريب للمحترفين، وهي خطوة ستساهم في الارتقاء بمستوى قدرات المدربين في القارة الآسيوية، وقال: نحن سعداء أن الكويت ستقوم بتنظيم دورة العام المقبل لمدربي دول الخليج العربي، بالإضافة إلى دول أخرى تسعى لإقامة الدورة العام القادم أيضاً وهي ماليزيا والهند وتايلاند.
وأضاف: هذه التطورات تتوافق مع احتفالنا بعام المدربين الآسيويين 2010 حيث أن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يدرك أهمية التدريب كعنصر أساسي من عناصر تطوير اللعبة في كافة أرجاء القارة.
وحصل أكثر من 400 مدرب على شهادة التدريب للمحترفين، وذلك من دول اليابان وكوريا الجنوبية والصين وكوريا الشمالية وإيران وأستراليا وسنغافورة والبحرين وماليزيا وأوزبكستان.
وقال حسن الصباح مدير دائرة التطوير والتدريب نائب الأمين العام في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في تصريحات جاءت على موقع الاتحاد الاسيوي لكرة القدم : بدأ كل هذا من خلال دورة شهدت مشاركة عدد قليل من المدربين في دورة المدربين المحترفين عام 2001.
وكان الصباح من ضمن المشاركين في الدورة الأولى للمدربين المحترفين عام 2001 والتي أقيمت بتنظيم مشترك من الاتحاد الآسيوي لكرة القدم والاتحاد الأوروبي للعبة، ثم تلا تلك الدورة دفعة ثانية عام 2003 وثالثة عام 2005، وأقيمت أولى الدورات باللغة الإنكليزية.
وأوضح الصباح: أدركنا بمرور الوقت أن العديد من المدربين الجيدين في القارة الآسيوية سيستفيدون بشكل أكبر لو جرى تنظيم الدورة بلغاتهم المحلية.. ولهذا بعد عام 2005 سمحنا للاتحادات الوطنية بتنظيم دورات المدربين المحترفين محلياً وبلغاتهم، وجاءت الاستجابة مشجعة منذ ذلك الوقت.
وأعرب الصباح عن سعادته أن المزيد من الدول باتت قادرة على تنظيم دورات التدريب للمحترفين، وهي خطوة ستساهم في الارتقاء بمستوى قدرات المدربين في القارة الآسيوية، وقال: نحن سعداء أن الكويت ستقوم بتنظيم دورة العام المقبل لمدربي دول الخليج العربي، بالإضافة إلى دول أخرى تسعى لإقامة الدورة العام القادم أيضاً وهي ماليزيا والهند وتايلاند.
وأضاف: هذه التطورات تتوافق مع احتفالنا بعام المدربين الآسيويين 2010 حيث أن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يدرك أهمية التدريب كعنصر أساسي من عناصر تطوير اللعبة في كافة أرجاء القارة.