قلقيلية- لقاء بعنوان"المفاوضات غير المباشرة "مع منتسبي الدفاع المدني
نشر بتاريخ: 26/07/2010 ( آخر تحديث: 26/07/2010 الساعة: 15:31 )
قلقيلية- معا- نظم التوجيه السياسي والوطني بالتعاون مع الدفاع المدني في قلقيلية، لقاءاً مع المفوض السياسي العام للدفاع المدني أنور عز الدين تحت عنوان " المفاوضات غير المباشرة ".
وفي بداية اللقاء، رحب المقدم رباح زيدان مدير التوجيه السياسي والوطني في قلقيلية، بالمفوض العام أنور عز الدين وشكره على تواصله الدائم والمستمر مع طواقم الدفاع المدني في المحافظة، مشدداً على أهمية هذا الموضوع على المستوى السياسي الراهن.
وبدأ عز الدين حديثه ناقلاً تحيات العميد احمد رزق مدير عام الدفاع المدني لضباط وضباط صف وأفراد الدفاع المدني في المحافظة على جهودهم، وتطرق إلى الواقع التفاوضي في القضية الفلسطينية منذ القدم ولماذا تم اختيار العودة إلى المفاوضات غير المباشرة، لافتاً إلى محاولة الإسرائيليين إطالة أمد هذه المفاوضات واللعب على الورقة التفاوضية وجعل الوضع يتجه نحو الإنفجار للتهرب من استحقاق التفاوض وزج الطرف الأمريكي للضغط على الدول العربية والفلسطينيين.
ولفت عز الدين أن الاسرائيليين لا يمكن لهم أن يعيشوا بإمكانيات هذه البلاد كما يستطيع الفلسطينيون العيش " فالإسرائيليون يعيشون بمنطق الفتوة والعربدة "، مثمناً دور الرئيس أبو مازن بعدم العودة إلى المفاوضات غير المباشرة دون وقف الاستيطان والاعتراف بحدود الرابع من حزيران وعدم عمل أي شيء على الأرض خلال المفاوضات.
وتوجه عز الدين يرافقه مدير التوجيه السياسي إلى مخيم الشهداء الصيفي الخاص بأبناء المؤسسة الأمنية والذي يشرف عليه التوجيه السياسي ولجنة العلاقات العامة للمؤسسة الأمنية، والتقى طلاب المخيم وقام بطرح العديد من الأمور الهامة المتعلقة بالعلم والنشيد والقدس.
وفي بداية اللقاء، رحب المقدم رباح زيدان مدير التوجيه السياسي والوطني في قلقيلية، بالمفوض العام أنور عز الدين وشكره على تواصله الدائم والمستمر مع طواقم الدفاع المدني في المحافظة، مشدداً على أهمية هذا الموضوع على المستوى السياسي الراهن.
وبدأ عز الدين حديثه ناقلاً تحيات العميد احمد رزق مدير عام الدفاع المدني لضباط وضباط صف وأفراد الدفاع المدني في المحافظة على جهودهم، وتطرق إلى الواقع التفاوضي في القضية الفلسطينية منذ القدم ولماذا تم اختيار العودة إلى المفاوضات غير المباشرة، لافتاً إلى محاولة الإسرائيليين إطالة أمد هذه المفاوضات واللعب على الورقة التفاوضية وجعل الوضع يتجه نحو الإنفجار للتهرب من استحقاق التفاوض وزج الطرف الأمريكي للضغط على الدول العربية والفلسطينيين.
ولفت عز الدين أن الاسرائيليين لا يمكن لهم أن يعيشوا بإمكانيات هذه البلاد كما يستطيع الفلسطينيون العيش " فالإسرائيليون يعيشون بمنطق الفتوة والعربدة "، مثمناً دور الرئيس أبو مازن بعدم العودة إلى المفاوضات غير المباشرة دون وقف الاستيطان والاعتراف بحدود الرابع من حزيران وعدم عمل أي شيء على الأرض خلال المفاوضات.
وتوجه عز الدين يرافقه مدير التوجيه السياسي إلى مخيم الشهداء الصيفي الخاص بأبناء المؤسسة الأمنية والذي يشرف عليه التوجيه السياسي ولجنة العلاقات العامة للمؤسسة الأمنية، والتقى طلاب المخيم وقام بطرح العديد من الأمور الهامة المتعلقة بالعلم والنشيد والقدس.