جبهة التحرير تجري انتخابات لأعضائها بالمحافظة الوسطى
نشر بتاريخ: 27/07/2010 ( آخر تحديث: 27/07/2010 الساعة: 17:14 )
غزة- معا- انتخبت جبهة التحرير الفلسطينية أعضاء قيادتها في محافظة الوسطى وأعضاء المؤتمر العام في غزة خلال مؤتمرها الحاشد الذي نظمته في استراحة الصفطاوي على مشارف مخيم النصيرات بحضور أعضاء الجبهة وعدد من الشخصيات الاعتبارية والمخاتير وممثلي الفصائل وهيئة العمل الوطني وكوادر وقيادات جبهة التحرير.
وفاز في العملية الانتخابية والتي جرت في جو وعرس ديمقراطي 19 عضو وعضوة بالتزكية بعد انسحاب عضوين من القائمة حيت ابدي الحضور والأعضاء رضاهم وتأيدهم لنتائج هذه الانتخابات.
وألقى أبو العبد غوشة كلمة بالنيابة عن هيئة العمل الوطني هنأ فيه جبهة التحرير على هذا العرس الديمقراطي كما تطرق إلى دور الجبهة المميز في هيئة العمل الوطني والتي تلعب دورا كبيرا في تقريب وجهات النظر مشيرا إلى تضحيات الجبهة من أجل الدفاع عن القرار الفلسطيني والقضية الفلسطينية ومقارعة الاحتلال.
وألقى عدنان غريب عضو المكتب السياسي للجبهة و أمين سرها في المحافظات الجنوبية كلمة وقال " بعد كل العراقيل والصعوبات التي واجهت الجبهة وبعد عقد المؤتمرات المحلية والتي كان أولها عقد هذا المؤتمر في محافظة الوسطى لترسيخ العمل الديمقراطي وتفعيل ودور التنظيم في الجبهة ضمن النضال الوطني العام استطاعت الجبهة تجاوز كل هذه الصعاب التي اعترضنها في هذه الظروف.
وكانت الجلسة الثانية للمؤتمر قد شهدت تثبيت عضوية أعضاء المؤتمر وتلاوة التقرير المالي والتنظيمي وبعدها فتح باب الترشيح لعضوية المؤتمر والقيادة ورشح 21 عضو وعضوة في الانتخابات لينسحب عضوين وينتخب الباقي بالتزكية وسط تصفيق الحضور الذين كانوا يحملون الأعلام الفلسطينية.
وفاز في العملية الانتخابية والتي جرت في جو وعرس ديمقراطي 19 عضو وعضوة بالتزكية بعد انسحاب عضوين من القائمة حيت ابدي الحضور والأعضاء رضاهم وتأيدهم لنتائج هذه الانتخابات.
وألقى أبو العبد غوشة كلمة بالنيابة عن هيئة العمل الوطني هنأ فيه جبهة التحرير على هذا العرس الديمقراطي كما تطرق إلى دور الجبهة المميز في هيئة العمل الوطني والتي تلعب دورا كبيرا في تقريب وجهات النظر مشيرا إلى تضحيات الجبهة من أجل الدفاع عن القرار الفلسطيني والقضية الفلسطينية ومقارعة الاحتلال.
وألقى عدنان غريب عضو المكتب السياسي للجبهة و أمين سرها في المحافظات الجنوبية كلمة وقال " بعد كل العراقيل والصعوبات التي واجهت الجبهة وبعد عقد المؤتمرات المحلية والتي كان أولها عقد هذا المؤتمر في محافظة الوسطى لترسيخ العمل الديمقراطي وتفعيل ودور التنظيم في الجبهة ضمن النضال الوطني العام استطاعت الجبهة تجاوز كل هذه الصعاب التي اعترضنها في هذه الظروف.
وكانت الجلسة الثانية للمؤتمر قد شهدت تثبيت عضوية أعضاء المؤتمر وتلاوة التقرير المالي والتنظيمي وبعدها فتح باب الترشيح لعضوية المؤتمر والقيادة ورشح 21 عضو وعضوة في الانتخابات لينسحب عضوين وينتخب الباقي بالتزكية وسط تصفيق الحضور الذين كانوا يحملون الأعلام الفلسطينية.