وزير الثقافة المقال يستقبل الأديبة الإندونيسية سينتا يوديسي
نشر بتاريخ: 29/07/2010 ( آخر تحديث: 29/07/2010 الساعة: 15:18 )
غزة- معا- استقبل وزير الثقافة المقال د.م أسامة عبد الحليم العيسوي اليوم الأديبة والكاتبة الإندونيسية سينتا يوديسي والقادمة ضمن وفد الهلال الأحمر الإندونيسي الذي يزور قطاع غزة حالياً.
ورحب العيسوي بزيارة الأديبة الإندونيسية مؤكداً علي عمق العلاقات الفلسطينية الإندونيسية، مع ضرورة وقوف العالم الإسلامي بجانب فلسطين وخاصة قطاع غزة المحاصر ضد الاحتلال، مشيراً إلي الدور المهم لهذه الزيارات المتضامنة في دعم الروح المعنوية للشعب المحاصر.
كما ركز العيسوي خلال حديثه على آثار الحصار علي قطاع غزة والذي طال جميع مناحي وقطاعات الحياة الفلسطينية المختلفة ومنها القطاع الثقافي الذي يتعرض لاستهداف واضح من الاحتلال في حملة تشويش وتجهيل مبرمجة للنيل من عقول الشعب الفلسطيني لإبعاده عن حقوقه وتغيير وسلب الحقائق والممتلكات الثقافية التاريخية الراسخة.
كما تطرق العيسوي إلى العديد من الإنجازات والمشاريع التي حققتها وزارة الثقافة خلال الفترة الماضية رغم قلة الإمكانيات وعظم التحديات، والتي تركت بصمة وأثر واضح علي الساحة الثقافية الفلسطينية.
يجدر الإشارة إلي أنه جري خلال اللقاء الحديث في تفاصيل العديد من المشاريع الثقافية بين البلدين مع الاتفاق على ضرورة التبادل الثقافي بين البلدين والذي وعدت به الأديبة الإندونيسية بأن تنقله لوزارة الثقافة في بلدها لإجراء الترتيبات اللازمة.
ورحب العيسوي بزيارة الأديبة الإندونيسية مؤكداً علي عمق العلاقات الفلسطينية الإندونيسية، مع ضرورة وقوف العالم الإسلامي بجانب فلسطين وخاصة قطاع غزة المحاصر ضد الاحتلال، مشيراً إلي الدور المهم لهذه الزيارات المتضامنة في دعم الروح المعنوية للشعب المحاصر.
كما ركز العيسوي خلال حديثه على آثار الحصار علي قطاع غزة والذي طال جميع مناحي وقطاعات الحياة الفلسطينية المختلفة ومنها القطاع الثقافي الذي يتعرض لاستهداف واضح من الاحتلال في حملة تشويش وتجهيل مبرمجة للنيل من عقول الشعب الفلسطيني لإبعاده عن حقوقه وتغيير وسلب الحقائق والممتلكات الثقافية التاريخية الراسخة.
كما تطرق العيسوي إلى العديد من الإنجازات والمشاريع التي حققتها وزارة الثقافة خلال الفترة الماضية رغم قلة الإمكانيات وعظم التحديات، والتي تركت بصمة وأثر واضح علي الساحة الثقافية الفلسطينية.
يجدر الإشارة إلي أنه جري خلال اللقاء الحديث في تفاصيل العديد من المشاريع الثقافية بين البلدين مع الاتفاق على ضرورة التبادل الثقافي بين البلدين والذي وعدت به الأديبة الإندونيسية بأن تنقله لوزارة الثقافة في بلدها لإجراء الترتيبات اللازمة.