خلال مسيرة وسط القطاع - الجهاد تؤكد رفضها للمفاوضات مع الاحتلال
نشر بتاريخ: 29/07/2010 ( آخر تحديث: 29/07/2010 الساعة: 23:33 )
غزة- معا - أكدت حركة الجهاد الإسلامي مساء اليوم الخميس رفضها للمفاوضات واللقاءات مع الاحتلال الإسرائيلي.
وقال خالد البطش القيادي في حركة الجهاد الإسلامي خلال مسيرة نظمتها الحركة في دير البلح وسط قطاع غزة عقب صلاة العشاء "إن الحركة غير ملتزمة ولن تتعامل مع نتائج المفاوضات وستبقي ترفض نتائجها", محملة المسؤولية لوزراء الخارجية العرب لأنهم سهلوا واتخذوا هذا القرار على حد قوله.
وطالب البطش الرئيس محمود عباس ألا يذهب للمفاوضات المباشرة لأنه سيدفع ثمن هذه المفاوضات, وموضحا أن ابرز هذا القرار هو مزيدا من ارتكاب الجرائم بحق الشعب الفلسطيني.
وطالب القيادي في الجهاد الجامعة العربية أن تتخذ الخطوات لحماية الشعب الفلسطيني, مضيفا انه الأجدر بنا تجديد ملف المصالحة وإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة.
كما دان خضر حبيب القيادي في حركة الجهاد الإسلامي مساء اليوم الخميس القرار العربي باستئناف المفاوضات المباشرة مع الاحتلال الإسرائيلي.
وأعرب حبيب في تصريحات صحفية عن أسفه لهذا القرار العربي الذي يبرز حالة العجز العربي التي تعيشها الأنظمة العربية الرسمية أمام غطرسة الاحتلال.
وقال حبيب "إن العدو لا يريد المفاوضات من اجل التوصل إلى سلام, وإنما يريد المفاوضات من اجل المفاوضات والغطاء على جرائمه بحق الشعب الفلسطيني, مؤكدا أن القرار العربي يكرس العجز العربي".
واعتبر القيادي في الجهاد هذا القرار في غير صالح الشعب الفلسطيني وإنما انحياز ولرضا الإدارة الأمريكية.
وقال خالد البطش القيادي في حركة الجهاد الإسلامي خلال مسيرة نظمتها الحركة في دير البلح وسط قطاع غزة عقب صلاة العشاء "إن الحركة غير ملتزمة ولن تتعامل مع نتائج المفاوضات وستبقي ترفض نتائجها", محملة المسؤولية لوزراء الخارجية العرب لأنهم سهلوا واتخذوا هذا القرار على حد قوله.
وطالب البطش الرئيس محمود عباس ألا يذهب للمفاوضات المباشرة لأنه سيدفع ثمن هذه المفاوضات, وموضحا أن ابرز هذا القرار هو مزيدا من ارتكاب الجرائم بحق الشعب الفلسطيني.
وطالب القيادي في الجهاد الجامعة العربية أن تتخذ الخطوات لحماية الشعب الفلسطيني, مضيفا انه الأجدر بنا تجديد ملف المصالحة وإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة.
كما دان خضر حبيب القيادي في حركة الجهاد الإسلامي مساء اليوم الخميس القرار العربي باستئناف المفاوضات المباشرة مع الاحتلال الإسرائيلي.
وأعرب حبيب في تصريحات صحفية عن أسفه لهذا القرار العربي الذي يبرز حالة العجز العربي التي تعيشها الأنظمة العربية الرسمية أمام غطرسة الاحتلال.
وقال حبيب "إن العدو لا يريد المفاوضات من اجل التوصل إلى سلام, وإنما يريد المفاوضات من اجل المفاوضات والغطاء على جرائمه بحق الشعب الفلسطيني, مؤكدا أن القرار العربي يكرس العجز العربي".
واعتبر القيادي في الجهاد هذا القرار في غير صالح الشعب الفلسطيني وإنما انحياز ولرضا الإدارة الأمريكية.