تيسير خالد يلتقي قادة جاليات فلسطينية في السويد
نشر بتاريخ: 31/07/2010 ( آخر تحديث: 31/07/2010 الساعة: 13:29 )
نابلس- معا- التقى تيسير خالد ، عضو اللجنه التنفيذيه لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون المغتربين هاني فيضي رئيس رابطة الجالية الفلسطينية في السويد/ سودرتاليا وفيكتور سباعنة عضو الهيئة الإدارية لاتحاد الجاليات والفعاليات والمؤسسات في أوروبا وعضو الجمعية الفلسطينية في أوبسالا /السويد.
وبحث معهما في أوضاع الجاليات الفلسطينية في السويد ودورها في رعاية مصالح أبناء الجالية والدفاع عن حقوقها وتوثيق الصلة بينها وبين مجتمعاتها الفلسطينيه الأم سواء في الوطن أو في مخيمات اللجوء والشتات.
واستعرض خالد في الإجتماع الأوضاع والتطورات السياسية الجارية وسياسة حكومة اسرائيل المعادية للسلام وما تقوم به هذه الحكومة من ممارسات على الأرض تتناقض مع القانون الدولي وقرارات الشرعيه الدولية بدءا بالنشاطات الإستيطانية وأعمال بناء جدار الفصل مرورا بجرائم الحرب وانتهاكات حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة وانتهاء بسياسة هدم البيوت وسحب الهويات وسياسة التهجير والتطهير العرقي ، التي تمارسها في مدينة القدس العربيه وفي مناطق الأغوار الفلسطينيه ، وما ترتب على ذلك من مهمات أمام جالياتنا في بلدان اقامتها لفضح هذه السياسه والممارسات.
واستمع من فيضي وسباعنه الى نشاطات الجاليات الفلسطينية في كل من ستكهولم/سودرتاليا وأوبسالا وبرامج الدعم والتأهيل ، التي ترعاها نحو أبناء الشعب الفلسطيني في الوطن ومخيمات اللجوء والشتات بما في ذلك رعاية الأيتام وأبناء الشهداء والحركة الأسيره وبرامج مقاطعة منتجات المستوطنات والمنتجات الإسرائيلية في المدن السويدية بالتعاون مع منظمات المجتمع المدني السويدية الصديقة، وغيرها من النشاطات والفعاليات لإحياء المناسبات الوطنية في ذكرى النكبة ويوم الأرض وغيرها من المناسبات.
وقد تم الإتفاق في الإجتماع على تعزيز أواصر الصلة والتواصل بين الجاليات الفلسطينية العاملة في السويد ودائرة شؤون المغتربين في منظمة التحرير الفلسطينيه لما فيه خير ومصلحة أبناء هذه الجاليات والقضية الوطنية الفلسطينية في مواجهة ما تتعرض له من مخاطر في هذه الظروف الصعبة من النضال الوطني الفلسطيني.
وبحث معهما في أوضاع الجاليات الفلسطينية في السويد ودورها في رعاية مصالح أبناء الجالية والدفاع عن حقوقها وتوثيق الصلة بينها وبين مجتمعاتها الفلسطينيه الأم سواء في الوطن أو في مخيمات اللجوء والشتات.
واستعرض خالد في الإجتماع الأوضاع والتطورات السياسية الجارية وسياسة حكومة اسرائيل المعادية للسلام وما تقوم به هذه الحكومة من ممارسات على الأرض تتناقض مع القانون الدولي وقرارات الشرعيه الدولية بدءا بالنشاطات الإستيطانية وأعمال بناء جدار الفصل مرورا بجرائم الحرب وانتهاكات حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة وانتهاء بسياسة هدم البيوت وسحب الهويات وسياسة التهجير والتطهير العرقي ، التي تمارسها في مدينة القدس العربيه وفي مناطق الأغوار الفلسطينيه ، وما ترتب على ذلك من مهمات أمام جالياتنا في بلدان اقامتها لفضح هذه السياسه والممارسات.
واستمع من فيضي وسباعنه الى نشاطات الجاليات الفلسطينية في كل من ستكهولم/سودرتاليا وأوبسالا وبرامج الدعم والتأهيل ، التي ترعاها نحو أبناء الشعب الفلسطيني في الوطن ومخيمات اللجوء والشتات بما في ذلك رعاية الأيتام وأبناء الشهداء والحركة الأسيره وبرامج مقاطعة منتجات المستوطنات والمنتجات الإسرائيلية في المدن السويدية بالتعاون مع منظمات المجتمع المدني السويدية الصديقة، وغيرها من النشاطات والفعاليات لإحياء المناسبات الوطنية في ذكرى النكبة ويوم الأرض وغيرها من المناسبات.
وقد تم الإتفاق في الإجتماع على تعزيز أواصر الصلة والتواصل بين الجاليات الفلسطينية العاملة في السويد ودائرة شؤون المغتربين في منظمة التحرير الفلسطينيه لما فيه خير ومصلحة أبناء هذه الجاليات والقضية الوطنية الفلسطينية في مواجهة ما تتعرض له من مخاطر في هذه الظروف الصعبة من النضال الوطني الفلسطيني.