جامعة بيرزيت تختتم مشروع المخيمات الصيفية التكنولوجية
نشر بتاريخ: 31/07/2010 ( آخر تحديث: 31/07/2010 الساعة: 16:50 )
رام الله- معا- اختتم في حرم جامعة بيرزيت مشروع المخيمات الصيفية التكنولوجية الذي كان قد نظمه مركز نجاد زعني للتميز في تكنولوجيا المعلومات بالشراكة مع اللجنة الوطنية للمخيمات الصيفية.
وقد استهل الدكتور صبري صيدم مستشار رئيس السلطة لشؤون الاتصالات حفل الاختتام بكلمة أشاد خلالها بالتوجه العصري في عمل اللجنة الوطنية للمخيمات الصيفية والمتمثل في دمج عنصر التكنولوجيا في صلب نشاطات المخيمات الصيفية لما له من فائدة في تنمية التفكير الإبداعي للمشاركين وتوجيه اهتماماتهم وغرس الميول لديهم في مجال الرياضيات والعلوم وتقنية المعلومات.
وخلال حفل الاختتام، استعرض وكيل وزارة التربية والتعليم العالي محمد أبو زيد الخطط والاستراتيجيات التي وضعتها الوزارة وتقوم بتنفيذها لتحسين واقع استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لمواكبة ظاهرة الانفجار المعرفي ومتغيرات العصر، كما أشاد بدور الوزارة في تشجيع استخدام أحدث تقنيات التكنولوجيا والمعلوماتية في العملية التعليمية وذلك بهدف خلق بيئة تحفيزية تشجع على بناء المعرفة بهدف تطوير المجتمع المعلوماتي الفلسطيني ليصبح قادراً على المنافسة في الاقتصاد العالمي المبني على المعرفة.
وفي كلمته، أوضح السيد موسى أبو زيد المنسق العام للجنة الوطنية للمخيمات الصيفية أن إثراء التعليم المكمل والنشاطات اللامنهجية بأدوات تكنولوجيا المعلومات تساهم بشكل فعّال في تسهيل بناء المعرفة لدى طلائعنا ومدعم بمهارات التفكير المنطقي وتمكنهم من استيعاب المعلومات وتحليلها واستخدامها لبناء مستوى فكري متقدم يضاهي أقرانهم في بقية الدول.
ومن جانبه، أكد نائب رئيس الجامعة للشؤون المجتمعية د. منير قزاز آن جامعة بيرزيت ومن خلال مراكزها ومعاهدها وكلياتها المتخصصة تسعى إلى مواكبة أحدث التطورات العلمية ومد جسور التعاون بين الجامعة ومؤسسات المجتمع المحلي ليكون التعليم الجامعي مرتبطاً بحاجات المجتمع الفلسطيني وتطلعاته.
واشتمل برنامج المخيمات على جوانب تكنولوجيه عده منها تعلم أساسيات البرمجة والخوارزميات، وتفكيك وتركيب أجهزة الحاسوب الشخصية وفهم آلية عمل الأجزاء الداخلية فيها، واستخدام أنظمة التشغيل مفتوحة المصدر، وبناء وبرمجة الرجل الآلي، وغيرها من المواضيع التكنولوجية الحديثة والشيقة.
وقد شارك في الحفل الختامي 240 من الأشبال والزهرات من مختلف مدارس محافظات الضفة الغربية، واشتملت فقرات الحفل الختامي على عروض إبداعيه متميزة من الألعاب الإلكترونية التي صممها الطلبة المشاركين.
وقد استهل الدكتور صبري صيدم مستشار رئيس السلطة لشؤون الاتصالات حفل الاختتام بكلمة أشاد خلالها بالتوجه العصري في عمل اللجنة الوطنية للمخيمات الصيفية والمتمثل في دمج عنصر التكنولوجيا في صلب نشاطات المخيمات الصيفية لما له من فائدة في تنمية التفكير الإبداعي للمشاركين وتوجيه اهتماماتهم وغرس الميول لديهم في مجال الرياضيات والعلوم وتقنية المعلومات.
وخلال حفل الاختتام، استعرض وكيل وزارة التربية والتعليم العالي محمد أبو زيد الخطط والاستراتيجيات التي وضعتها الوزارة وتقوم بتنفيذها لتحسين واقع استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لمواكبة ظاهرة الانفجار المعرفي ومتغيرات العصر، كما أشاد بدور الوزارة في تشجيع استخدام أحدث تقنيات التكنولوجيا والمعلوماتية في العملية التعليمية وذلك بهدف خلق بيئة تحفيزية تشجع على بناء المعرفة بهدف تطوير المجتمع المعلوماتي الفلسطيني ليصبح قادراً على المنافسة في الاقتصاد العالمي المبني على المعرفة.
وفي كلمته، أوضح السيد موسى أبو زيد المنسق العام للجنة الوطنية للمخيمات الصيفية أن إثراء التعليم المكمل والنشاطات اللامنهجية بأدوات تكنولوجيا المعلومات تساهم بشكل فعّال في تسهيل بناء المعرفة لدى طلائعنا ومدعم بمهارات التفكير المنطقي وتمكنهم من استيعاب المعلومات وتحليلها واستخدامها لبناء مستوى فكري متقدم يضاهي أقرانهم في بقية الدول.
ومن جانبه، أكد نائب رئيس الجامعة للشؤون المجتمعية د. منير قزاز آن جامعة بيرزيت ومن خلال مراكزها ومعاهدها وكلياتها المتخصصة تسعى إلى مواكبة أحدث التطورات العلمية ومد جسور التعاون بين الجامعة ومؤسسات المجتمع المحلي ليكون التعليم الجامعي مرتبطاً بحاجات المجتمع الفلسطيني وتطلعاته.
واشتمل برنامج المخيمات على جوانب تكنولوجيه عده منها تعلم أساسيات البرمجة والخوارزميات، وتفكيك وتركيب أجهزة الحاسوب الشخصية وفهم آلية عمل الأجزاء الداخلية فيها، واستخدام أنظمة التشغيل مفتوحة المصدر، وبناء وبرمجة الرجل الآلي، وغيرها من المواضيع التكنولوجية الحديثة والشيقة.
وقد شارك في الحفل الختامي 240 من الأشبال والزهرات من مختلف مدارس محافظات الضفة الغربية، واشتملت فقرات الحفل الختامي على عروض إبداعيه متميزة من الألعاب الإلكترونية التي صممها الطلبة المشاركين.