محافظ قلقيلية يلتقي وفداً من المؤسسة الفرنسية بريمر ارجنس
نشر بتاريخ: 01/08/2010 ( آخر تحديث: 01/08/2010 الساعة: 16:22 )
قلقيلية- معا- التقى العميد ربيح الخندقجي محافظ قلقيلية في مكتبه اليوم وفداً من المؤسسة الفرنسية ( بريمر ارجنس ) ضم( فريدرك بوكيت ) منسق البرنامج، و( آن فورغيت ) منسقة المؤسسة، وسمر أسعد ، ويأتي اللقاء بهدف التعارف والتنسيق المشترك بعد أن افتتحت المؤسسة مكاتبها في مدينة قلقيلية.
وفي بداية اللقاء رحب المحافظ بالوفد الضيف، وثمن الزيارة، مشيداً بالمرحلة التي أنجزتها المؤسسة في الريف والتي لامست احتياجات المواطنين، معتبراً التنسيق وتبادل وجهات النظر قبل البدء في المشاريع يحتل أهمية كبيرة لان معرفة الأولوية يساعد تحديد مكان المشروع.
واستعرض المحافظ واقع محافظة قلقيلية وما تعانيه من إجراءات احتلالية لا إنسانية تمثلت في الاستيطان والجدار أدت إلى كوارث على حياة المواطن الفلسطيني بحيث خلقت واقعاً مأساوياً انعكس على كافة مناحي الحياة خاصة الاقتصادي بحيث تراجع الوضع الاقتصادي، ما أدى الإغلاق وسياسة الاقتحامات المتكررة إلى إغلاق العديد من المؤسسات الاقتصادية، وما ادعاءات إسرائيل بإزالتها للحواجز من مدخل مدينة قلقيلية إلا كذب،
وأضاف نعم إسرائيل أزالت الحاجز عن مدخل مدينة قلقيلية لكنها شددت على المتسوقين القادمين من الخط الأخضر على حاجز ( 109)، حيث لا يسمح لهم بإدخال ما يريدون.
وقال المحافظ إن السلطة والوطنية تعمل وبشكل جدي على الأرض من أجل النهوض بالواقع الفلسطيني، وهذا يلاحظ من كم المشاريع التي تنفذ في كافة المحافظات، وأضاف أن قرار مقاطعة منتجات المستوطنات قرار صائب، فهو أعطى المنتج المحلي قوة أكثر، وأضعف من اقتصاد المستوطنات.
بدورهما عبر فريدرك بوكيت وآن فورغيت عن سعادتهما بهذا اللقاء لما قدمه المحافظ لهم من معلومات، ودعمه المتواصل للمؤسسة، وقدموا لمحة موجزة عن طبيعة البرامج التي يعملون بها.
وفي بداية اللقاء رحب المحافظ بالوفد الضيف، وثمن الزيارة، مشيداً بالمرحلة التي أنجزتها المؤسسة في الريف والتي لامست احتياجات المواطنين، معتبراً التنسيق وتبادل وجهات النظر قبل البدء في المشاريع يحتل أهمية كبيرة لان معرفة الأولوية يساعد تحديد مكان المشروع.
واستعرض المحافظ واقع محافظة قلقيلية وما تعانيه من إجراءات احتلالية لا إنسانية تمثلت في الاستيطان والجدار أدت إلى كوارث على حياة المواطن الفلسطيني بحيث خلقت واقعاً مأساوياً انعكس على كافة مناحي الحياة خاصة الاقتصادي بحيث تراجع الوضع الاقتصادي، ما أدى الإغلاق وسياسة الاقتحامات المتكررة إلى إغلاق العديد من المؤسسات الاقتصادية، وما ادعاءات إسرائيل بإزالتها للحواجز من مدخل مدينة قلقيلية إلا كذب،
وأضاف نعم إسرائيل أزالت الحاجز عن مدخل مدينة قلقيلية لكنها شددت على المتسوقين القادمين من الخط الأخضر على حاجز ( 109)، حيث لا يسمح لهم بإدخال ما يريدون.
وقال المحافظ إن السلطة والوطنية تعمل وبشكل جدي على الأرض من أجل النهوض بالواقع الفلسطيني، وهذا يلاحظ من كم المشاريع التي تنفذ في كافة المحافظات، وأضاف أن قرار مقاطعة منتجات المستوطنات قرار صائب، فهو أعطى المنتج المحلي قوة أكثر، وأضعف من اقتصاد المستوطنات.
بدورهما عبر فريدرك بوكيت وآن فورغيت عن سعادتهما بهذا اللقاء لما قدمه المحافظ لهم من معلومات، ودعمه المتواصل للمؤسسة، وقدموا لمحة موجزة عن طبيعة البرامج التي يعملون بها.