افتتاح الدورة التدريبية الأولى بكرة القدم بمشاركة 27 مدرباُ
نشر بتاريخ: 01/08/2010 ( آخر تحديث: 01/08/2010 الساعة: 17:46 )
البيرة – معا - دائرة الإعلام بالإتحاد – افتتحت هنا في قاعة مؤسسة شباب البيرة صباح السبت 31 تموز دورة المدربين للمستوى التصنيفي الأول " c " و المعتمدة من الإتحاد الآسيوي لكرة القدم بمشاركة سبع و عشرين مدرباُ من العاملين مع الأندية الفلسطينية.
و يحاضر في هذه الدورة التي تستمر حتى الثاني عشر من آب المحاضر الدولي وليد فطافطة الذي تم تكليفه بإلقاء المحاضرات فيها.
و أوضح د. مازن الخطيب رئيس الدائرة الفنية بالإتحاد أن هذه الدورة هي الأولى الرسمية في فلسطين من درجة " c " و التي ستخرج مجموعة من المدربين الناشطين لأول مرة في فلسطين، حيث أن لهم خبرة مسبقة ميدانية لسنوات طويلة، و قدم الخطيب الشكر لحسن الصباح مدير إدارة التأهيل بالإتحاد الأسيوي لدعمه عقد 4 دورات تدريبية ي فلسطين قبل نهاية العام الجاري.
و قال عبد المجيد حجة الأمين العام للإتحاد الفلسطيني في حديثه للمدربين المشاركين بالدورة " إسمحوا لي أن أوجه تحية تقدير إلى محمد بن همام رئيس الإتحاد الأسيوي الذي يبذل كل جهد لوضع بصمات إيجابية بكرة القدم على الخارطة الآسيوية، بالإضافة إلى تقديم الدعم الكامل للكرة الفلسطينية من خلال عقد دورات التحكيم و التدريب، كما وجه حجة التحية و التقدير للإتحاد الأردني الذي وصفه بالتواجد الدائم مع الإتحاد الفلسطيني لمساندة برامجه و نشاطاته و تقديم المساعدة و الخبرة لتنمية القدرات و الكفاءات لدى المدربين و الحكام الفلسطينيين.
و طالب الأمين العام المدربين بالإلتزام المبني على الإنتماء للمستقبل الرياضي الفلسطيني، خاصة و أن كل مدرب يمثل مؤسسة جماهيرية.
و تحدث عزام اسماعيل نائب رئيس مؤسسة شباب البيرة و عضو الإتحاد مرحبا بالمحاضر فطافطة و المشاركين في الدورة.
و قال أن المدرب هو أحد العناصر الأساسية في البناء الرياضي و هذه الدورة ستكون خطوة أولى لدعم الفرق المساندة و آمل ألا يكون حضوركم للدورة فقط من أجل شهادة " c " بل عليكم الإستفادة القصوى من الخبير الآسيوي.
فيما قال وليد فطافطة المحاضر الآسيوي إن شهادة التدريب هي سلاح المدرب المستقبلي و هي التي تؤهله إلى الحصول على لقب مساعد مدير فني الذي يحمل شهادة " B " و لقب مدير فني الذي يحمل شهادة " A ".
و أشار إلى أن الإتحاد الآسيوي أعطى الإتحاد الفلسطيني مهلة حتى عام 2014 و ذلك ليتمكن المدربون الفلسطينيون من الحصول على شهادة B و A، بعد ذلك لن يسمح لأي مدرب لا يحمل هذه الشهادات من العمل كمدرب محترف به.
و أوضح فطافطة أن العديد من الدول العربية تهمل قطاع الناشئين و تعين لفرق هذا القطاع مدربين غير مؤهلين بحجة أنهم من الصغار، لكن الحقيقة تشير إلى أن قطاع الناشئين هم الثروة الحقيقية للكرة العربية المستقبلية.
و فيما يلي أسماء المشاركين في هذه الدورة الأولى :
عبد الفتاح عرار، خليل أبو ليفة، محمد القطري، عماد ناصر الدين، وليد عامر الطويل، معمر ابو كشك، علاء البدرساوي، يحيى جلايطة، رأفت ربيع، حسن حجاج، عمر عيد، فراس العباسي، علي حوامدة، أحمد الدبابسة، محمود كايد، جميل ردايدة، ابراهيم الزغارنة، جمال جاد الله، رمزي عاصي، محمود دراغمة، أحمد عيسى، أحمد العبادي، محمد أبو سليمان، علاء عويضة، إبراهيم أبو ماريه، عصام بكيرات.
و يحاضر في هذه الدورة التي تستمر حتى الثاني عشر من آب المحاضر الدولي وليد فطافطة الذي تم تكليفه بإلقاء المحاضرات فيها.
و أوضح د. مازن الخطيب رئيس الدائرة الفنية بالإتحاد أن هذه الدورة هي الأولى الرسمية في فلسطين من درجة " c " و التي ستخرج مجموعة من المدربين الناشطين لأول مرة في فلسطين، حيث أن لهم خبرة مسبقة ميدانية لسنوات طويلة، و قدم الخطيب الشكر لحسن الصباح مدير إدارة التأهيل بالإتحاد الأسيوي لدعمه عقد 4 دورات تدريبية ي فلسطين قبل نهاية العام الجاري.
و قال عبد المجيد حجة الأمين العام للإتحاد الفلسطيني في حديثه للمدربين المشاركين بالدورة " إسمحوا لي أن أوجه تحية تقدير إلى محمد بن همام رئيس الإتحاد الأسيوي الذي يبذل كل جهد لوضع بصمات إيجابية بكرة القدم على الخارطة الآسيوية، بالإضافة إلى تقديم الدعم الكامل للكرة الفلسطينية من خلال عقد دورات التحكيم و التدريب، كما وجه حجة التحية و التقدير للإتحاد الأردني الذي وصفه بالتواجد الدائم مع الإتحاد الفلسطيني لمساندة برامجه و نشاطاته و تقديم المساعدة و الخبرة لتنمية القدرات و الكفاءات لدى المدربين و الحكام الفلسطينيين.
و طالب الأمين العام المدربين بالإلتزام المبني على الإنتماء للمستقبل الرياضي الفلسطيني، خاصة و أن كل مدرب يمثل مؤسسة جماهيرية.
و تحدث عزام اسماعيل نائب رئيس مؤسسة شباب البيرة و عضو الإتحاد مرحبا بالمحاضر فطافطة و المشاركين في الدورة.
و قال أن المدرب هو أحد العناصر الأساسية في البناء الرياضي و هذه الدورة ستكون خطوة أولى لدعم الفرق المساندة و آمل ألا يكون حضوركم للدورة فقط من أجل شهادة " c " بل عليكم الإستفادة القصوى من الخبير الآسيوي.
فيما قال وليد فطافطة المحاضر الآسيوي إن شهادة التدريب هي سلاح المدرب المستقبلي و هي التي تؤهله إلى الحصول على لقب مساعد مدير فني الذي يحمل شهادة " B " و لقب مدير فني الذي يحمل شهادة " A ".
و أشار إلى أن الإتحاد الآسيوي أعطى الإتحاد الفلسطيني مهلة حتى عام 2014 و ذلك ليتمكن المدربون الفلسطينيون من الحصول على شهادة B و A، بعد ذلك لن يسمح لأي مدرب لا يحمل هذه الشهادات من العمل كمدرب محترف به.
و أوضح فطافطة أن العديد من الدول العربية تهمل قطاع الناشئين و تعين لفرق هذا القطاع مدربين غير مؤهلين بحجة أنهم من الصغار، لكن الحقيقة تشير إلى أن قطاع الناشئين هم الثروة الحقيقية للكرة العربية المستقبلية.
و فيما يلي أسماء المشاركين في هذه الدورة الأولى :
عبد الفتاح عرار، خليل أبو ليفة، محمد القطري، عماد ناصر الدين، وليد عامر الطويل، معمر ابو كشك، علاء البدرساوي، يحيى جلايطة، رأفت ربيع، حسن حجاج، عمر عيد، فراس العباسي، علي حوامدة، أحمد الدبابسة، محمود كايد، جميل ردايدة، ابراهيم الزغارنة، جمال جاد الله، رمزي عاصي، محمود دراغمة، أحمد عيسى، أحمد العبادي، محمد أبو سليمان، علاء عويضة، إبراهيم أبو ماريه، عصام بكيرات.