الإحصاء يكرم الطلبة الناجحين بالتوجيهي من أبناء وأشقاء موظفيه
نشر بتاريخ: 05/08/2010 ( آخر تحديث: 05/08/2010 الساعة: 14:29 )
رام الله- معا- نظم الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني اليوم الخميس في مقر الجهاز بمدينة رام الله حفلاً تكريميا لطلبة الثانوية العامة "التوجيهي" للعام الدراسي الحالي 2009/2010 من أبناء وأشقاء موظفي الجهاز، تحت رعاية السيدة علا عوض، القائم بأعمال رئيس الإحصاء الفلسطيني، وبحضور الطلبة وأوليائهم ومساعدي رئيس الإحصاء والمدراء العامين.
وهنأت عوض، الطلبة الناجحين وأهاليهم، واوضحت أن العلم هو الطريق الوحيد لخلاص الشعب الفلسطيني، وإقامة الدولة الفلسطينية، منوهة أن النجاح يعكس حقيقة تواصل الأجيال الفلسطينية، وتواصل الإرادة والعزم والإصرار الفلسطيني على التمسك بهويته وبوطنه، مؤكدة إن الشعب الفلسطيني بكافة شرائحه المختلفة مطالب بأن يكون مسلح بالعلم والمعرفة، من أجل الفوز والانتصار في معركة الاستقلال والبناء والتنمية.
وشددت عوض على أن العلم سيظل السلاح والمنارة الذي تبنى به الأمم وترتقي به الحضارات، منوهة أن الإرادة والصمود والعزيمة التي سجلها وما زال يسجلها الشعب الفلسطيني هي أسباب قوية ودوافع وحوافز لنا للتفوق في مجال الدراسة والعلم.
وألقى عصام صلاحات من مكتب الجهاز في مدينة رام الله كلمة أولياء أمور الطلبة، شكر فيها الجهاز ورئيسه على تنظيمهم لهذا الحفل واهتمامهم الدائم بكل ما هو داعم من أجل تعزيز الثقة والعلاقات الاجتماعية بين أبناء الأسرة الإحصائية الواحدة، مهنئا الطلبة على هذا النجاح الباهر، ودعاهم إلى الاستمرار في تحصيلهم العلمي لأنهم يعتبرون منارة وقاعدة علمية لبناء هذا الوطن.
وبدورها ألقت الطالبة ميس فلاح، كلمة الطلبة، شكرت فيها الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني ورئيسه على اهتمامه وحرصه الشديد على إدخال البهجة إلى قلوب أبناء وأقارب موظفيه، خصوصاً في ظل الأوضاع الصعبة التي نمر بها جميعاً، ودعت الطلبة إلى الصمود والتصدي من خلال التمسك بالتعليم لأنه خير سلاح، لبناء الوطن وتحقيق المستقبل الزاهر المشرق بالطموحات والآمال.
وشكرت الأباء والأمهات على وقوفهم بجانب أبناؤهم الطلبة خلال فترة التعليم المدرسي وخصوصاً خلال الاستعداد لامتحان التوجيهي.
وفي نهاية الحفل قامت عوض ومساعدي رئيس الجهاز بتكريم الطلبة موزعين عليهم الجوائز والشهادات التقديرية.
وهنأت عوض، الطلبة الناجحين وأهاليهم، واوضحت أن العلم هو الطريق الوحيد لخلاص الشعب الفلسطيني، وإقامة الدولة الفلسطينية، منوهة أن النجاح يعكس حقيقة تواصل الأجيال الفلسطينية، وتواصل الإرادة والعزم والإصرار الفلسطيني على التمسك بهويته وبوطنه، مؤكدة إن الشعب الفلسطيني بكافة شرائحه المختلفة مطالب بأن يكون مسلح بالعلم والمعرفة، من أجل الفوز والانتصار في معركة الاستقلال والبناء والتنمية.
وشددت عوض على أن العلم سيظل السلاح والمنارة الذي تبنى به الأمم وترتقي به الحضارات، منوهة أن الإرادة والصمود والعزيمة التي سجلها وما زال يسجلها الشعب الفلسطيني هي أسباب قوية ودوافع وحوافز لنا للتفوق في مجال الدراسة والعلم.
وألقى عصام صلاحات من مكتب الجهاز في مدينة رام الله كلمة أولياء أمور الطلبة، شكر فيها الجهاز ورئيسه على تنظيمهم لهذا الحفل واهتمامهم الدائم بكل ما هو داعم من أجل تعزيز الثقة والعلاقات الاجتماعية بين أبناء الأسرة الإحصائية الواحدة، مهنئا الطلبة على هذا النجاح الباهر، ودعاهم إلى الاستمرار في تحصيلهم العلمي لأنهم يعتبرون منارة وقاعدة علمية لبناء هذا الوطن.
وبدورها ألقت الطالبة ميس فلاح، كلمة الطلبة، شكرت فيها الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني ورئيسه على اهتمامه وحرصه الشديد على إدخال البهجة إلى قلوب أبناء وأقارب موظفيه، خصوصاً في ظل الأوضاع الصعبة التي نمر بها جميعاً، ودعت الطلبة إلى الصمود والتصدي من خلال التمسك بالتعليم لأنه خير سلاح، لبناء الوطن وتحقيق المستقبل الزاهر المشرق بالطموحات والآمال.
وشكرت الأباء والأمهات على وقوفهم بجانب أبناؤهم الطلبة خلال فترة التعليم المدرسي وخصوصاً خلال الاستعداد لامتحان التوجيهي.
وفي نهاية الحفل قامت عوض ومساعدي رئيس الجهاز بتكريم الطلبة موزعين عليهم الجوائز والشهادات التقديرية.