عريقات:المنظمة تدين استمرار الاعتداءات بظل الدعوة لمفاوضات مباشرة
نشر بتاريخ: 06/08/2010 ( آخر تحديث: 06/08/2010 الساعة: 14:57 )
أريحا - معا - التقى الدكتور صائب عريقات رئيس دائرة شؤون المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية مع القنصل الفرنسي العام فريدريك ديساغنيوس، وممثل النرويج لدى السلطة الفلسطينية تور وينسلند، كل على حده، حيث بحث معهما في آخر المستجدات على الساحتين السياسية والميدانية.
وعبر عريقات عن إدانة منظمة التحرير الفلسطينية للممارسات الإسرائيلية في الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقية، ففي الوقت الذي يدعو العالم إلى محادثات مباشرة تستمر الحكومة الإسرائيلية في حصارها لقطاع غزة وهدم البيوت في الضفة الغربية والقدس الشرقية وفرض الحقائق على الأرض، والتي كان آخرها هدم البيوت في محافظتي طوباس وأريحا والأغوار.
وشدد عريقات على وجوب خلق الأجواء المناسبة لإطلاق المحادثات المباشرة وذلك من خلال إلزام الحكومة الإسرائيلية بوقف النشاطات الاستيطانية وبما يشمل القدس الشرقية، وإقرار مرجعية هدف عملية السلام بإقامة دولتين على حدود 1967 ، بتبادل أراضي طفيف متفق عليه.
وأشار عريقات أن الجانب الفلسطيني لا يرفض المحادثات المباشرة كما تحاول إسرائيل إظهار ذلك للرأي العام العالمي، وإنما يحرص الجانب الفلسطيني على وضع الأسس والركائز المطلوبة لإنجاح هذه المحادثات، عبر تنفيذ إسرائيل لالتزامها بوقف الاستيطان وقبول المرجعيات المحددة.
وأكد عريقات أن مفتاح المحادثات المباشرة بيد الحكومة الإسرائيلية، وعندما تقرر احترام التزامها بوقف الاستيطان وإقرار المرجعية على أساس الدولتين على حدود 1967 ، بما يشمل تبادل للأرض متفق عليه.
وعبر عريقات عن إدانة منظمة التحرير الفلسطينية للممارسات الإسرائيلية في الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقية، ففي الوقت الذي يدعو العالم إلى محادثات مباشرة تستمر الحكومة الإسرائيلية في حصارها لقطاع غزة وهدم البيوت في الضفة الغربية والقدس الشرقية وفرض الحقائق على الأرض، والتي كان آخرها هدم البيوت في محافظتي طوباس وأريحا والأغوار.
وشدد عريقات على وجوب خلق الأجواء المناسبة لإطلاق المحادثات المباشرة وذلك من خلال إلزام الحكومة الإسرائيلية بوقف النشاطات الاستيطانية وبما يشمل القدس الشرقية، وإقرار مرجعية هدف عملية السلام بإقامة دولتين على حدود 1967 ، بتبادل أراضي طفيف متفق عليه.
وأشار عريقات أن الجانب الفلسطيني لا يرفض المحادثات المباشرة كما تحاول إسرائيل إظهار ذلك للرأي العام العالمي، وإنما يحرص الجانب الفلسطيني على وضع الأسس والركائز المطلوبة لإنجاح هذه المحادثات، عبر تنفيذ إسرائيل لالتزامها بوقف الاستيطان وقبول المرجعيات المحددة.
وأكد عريقات أن مفتاح المحادثات المباشرة بيد الحكومة الإسرائيلية، وعندما تقرر احترام التزامها بوقف الاستيطان وإقرار المرجعية على أساس الدولتين على حدود 1967 ، بما يشمل تبادل للأرض متفق عليه.