الشبيبة الثانوية في إقليم رام الله والبيرة تفتتح مخيمها الصيفي
نشر بتاريخ: 07/08/2010 ( آخر تحديث: 07/08/2010 الساعة: 16:04 )
رام الله- معا- افتتحت لجنة الشبيبة الثانوية اقليم رام الله والبيرة مخيما تحت عنوان "القدس في عيون أبناء الشبيبة 2010 " بمشاركة 100 طالب وطالبة من أبناء الشبيبة، وذلك ضمن خطة الشبيبة الثانوية لتطوير قدرات أبنائها.
وشمل المخيم العديد من البرامج السياسية والثقافية والتربوية والفقرات الترفيهية والفنية الهادفة الى جانب زيارات لبعض المناطق التاريخية ضمن برنامج اعرف وطنك.
وقال رائد رضوان أمين سر حركة فتح في إقليم رام الله والبيرة ان تنفيذ الأنشطة والفعاليات للشبيبة الثانوية تحديدا تلقى كل الدعم من الإقليم، مشيرا الى أن الشبيبة لها المساحة التي تستحقها على أجندة وبرامج لجنة الإقليم بهدف بناء جيل قادر على تحمل أعباء المسيرة من اجل المساهمة في مسيرة البناء والاستقلال.
من جانبه أكد عبد المنعم وهدان رئيس لجنة الشبيبة الثانوية في مفوضية التعبئة والتنظيم على أهمية هذه المخيمات الصيفية في بناء الهوية التنظيمية الوطنية لدى الأجيال الشابة من خلال برامج هادفة تعزز روح الانتماء الوطني، مشيرا الى أن الشبيبة تشكل السياج الحامي للمشروع الوطني الفلسطيني والسيف الامضي لمواجهة الأخطار المحدقة بالمشروع الوطني.
واضاف وهدان ان انطلاق مخيمات الشبيبة الثانوية في مختلف الأقاليم تحت عنوان (القدس في عيون أبناء الشبيبة) يأتي تاكيدا على وفاء الشبيبة للقدس المحتلة التي تتعرض للاغتيال السياسي من خلال الاستيطان والتهويد وتغير معالم الهوية العربية والإسلامية فيها من قبل سلطات الاحتلال.
وشمل المخيم العديد من البرامج السياسية والثقافية والتربوية والفقرات الترفيهية والفنية الهادفة الى جانب زيارات لبعض المناطق التاريخية ضمن برنامج اعرف وطنك.
وقال رائد رضوان أمين سر حركة فتح في إقليم رام الله والبيرة ان تنفيذ الأنشطة والفعاليات للشبيبة الثانوية تحديدا تلقى كل الدعم من الإقليم، مشيرا الى أن الشبيبة لها المساحة التي تستحقها على أجندة وبرامج لجنة الإقليم بهدف بناء جيل قادر على تحمل أعباء المسيرة من اجل المساهمة في مسيرة البناء والاستقلال.
من جانبه أكد عبد المنعم وهدان رئيس لجنة الشبيبة الثانوية في مفوضية التعبئة والتنظيم على أهمية هذه المخيمات الصيفية في بناء الهوية التنظيمية الوطنية لدى الأجيال الشابة من خلال برامج هادفة تعزز روح الانتماء الوطني، مشيرا الى أن الشبيبة تشكل السياج الحامي للمشروع الوطني الفلسطيني والسيف الامضي لمواجهة الأخطار المحدقة بالمشروع الوطني.
واضاف وهدان ان انطلاق مخيمات الشبيبة الثانوية في مختلف الأقاليم تحت عنوان (القدس في عيون أبناء الشبيبة) يأتي تاكيدا على وفاء الشبيبة للقدس المحتلة التي تتعرض للاغتيال السياسي من خلال الاستيطان والتهويد وتغير معالم الهوية العربية والإسلامية فيها من قبل سلطات الاحتلال.