الخارجية الفلسطينية تواصل اجراءاتها الديبلوماسية لوقف العدوان وتنفي مغادرة السفراء للاراضي الفلسطينية
نشر بتاريخ: 29/06/2006 ( آخر تحديث: 29/06/2006 الساعة: 18:19 )
غزة - معا- نفي طاهر النونو الناطق باسم وزارة الخارجية الانباء التي تحدثت عن مغادرة السفراء العرب للاراضي الفلسطينية.
واضاف قائلا" كافة السفراء العرب موجودون في سفاراتهم مؤكدين بقائهم ووجودهم بجانب الشعب الفلسطيني".
وثمن النونو في مؤتمر صحفي عقد في مدينة غزة اليوم اجتماع جامعة الدول العربية اليوم وطالبهم بموقف فعال لضمان حماية و أمن الفلسطينين موضحا ان الخارجية مازالت تواصل اجراءاتها الديبلوماسية مع وزراء خارجية عرب و الهند و جنوب افريقيا و الباكستان و اندونسيا و ماليزيا و منظمة المؤتمر الاسلامي و ان هذا التحرك يهدف الي وقف العدوان و البحث عن حل ديبلوماسي للازمة.
ووصف النونو خطف اكثر من 60 شخصية قيادية و 8 وزراء و أكثر من 20 نائب في الضفة الغربية بانه عدوان يخالف كافة الاتفاقيات و خاصة اتفاقية جنيف الرابعة مطالبا الاطراف السامية الموقعة علي الاتفاقية بالضغط علي اسرائيل لوقف عدوانها و فرض عقوبات جزائية عليها".
وأوضح النونو ان ما جرى من خطف لقادة الحكومة ياتي ضمن سلسلة حلقات لافشال الحكومة مؤكدا ان الشعب الفلسطيني سيبقي ملتزم بخياره ولو اقدم الاحتلال على خطف وزراء الحكومة فالشعب الفلسطيني كفيل بحماية خياره الديموقراطي.
واضاف قائلا" كافة السفراء العرب موجودون في سفاراتهم مؤكدين بقائهم ووجودهم بجانب الشعب الفلسطيني".
وثمن النونو في مؤتمر صحفي عقد في مدينة غزة اليوم اجتماع جامعة الدول العربية اليوم وطالبهم بموقف فعال لضمان حماية و أمن الفلسطينين موضحا ان الخارجية مازالت تواصل اجراءاتها الديبلوماسية مع وزراء خارجية عرب و الهند و جنوب افريقيا و الباكستان و اندونسيا و ماليزيا و منظمة المؤتمر الاسلامي و ان هذا التحرك يهدف الي وقف العدوان و البحث عن حل ديبلوماسي للازمة.
ووصف النونو خطف اكثر من 60 شخصية قيادية و 8 وزراء و أكثر من 20 نائب في الضفة الغربية بانه عدوان يخالف كافة الاتفاقيات و خاصة اتفاقية جنيف الرابعة مطالبا الاطراف السامية الموقعة علي الاتفاقية بالضغط علي اسرائيل لوقف عدوانها و فرض عقوبات جزائية عليها".
وأوضح النونو ان ما جرى من خطف لقادة الحكومة ياتي ضمن سلسلة حلقات لافشال الحكومة مؤكدا ان الشعب الفلسطيني سيبقي ملتزم بخياره ولو اقدم الاحتلال على خطف وزراء الحكومة فالشعب الفلسطيني كفيل بحماية خياره الديموقراطي.