نقابة الأطباء الفرعية تكرم الطلبة الناجحين في الثانوية العامة
نشر بتاريخ: 08/08/2010 ( آخر تحديث: 08/08/2010 الساعة: 16:35 )
نابلس- معا- إقامت نقابة الأطباء الفرعية في محافظة نابلس حفلا تكريما لأبناء أعضاء النقابة الناجحين في الثانوية العامة في مقر النقابة في مدينة نابلس، وحضر التكريم العديد من الأطباء وأعضاء الهيئة الإدارية الفرعية والهيئة العامة.
وفي بداية الحفل ألقى الدكتور سليمان حمدان عضو الهيئة الإدارية كلمة رحب فيها بالطلبة وأهاليهم والحضور وتقدم بالتهاني والتبريك للطلبة الناجحين وأكد على "أن هذا النجاح نجاح للوطن والقضية وان هذا النجاح الذي حققوه يصب في ثبات الشعب الفلسطيني على أرضه وهو السلاح الوحيد الذي يمتلكه الشعب الفلسطيني في هذه الظروف الحالكة والتي لن ولم يزينها سوى العلم الذي ينير الطريق إمام شعبنا".
وفي نهاية كلمته تمنى لهم التوفيق والنجاح في حياتهم الجامعية والنجاح لحمل الراية حتى يضعوا اللبنة الأساسية في صرح الدولة المنوي إقامتها على حدود الرابع من حزيران وعاصمتها القدس الشرقية.
وبدورها قدمت الدكتورة زهرة الواوي مداخلة أكدت فيها على سلاح العلم والنجاح في جميع الميادين الحياتية وأهميته في خدمة الوطن والمواطن وتمنت لهم النجاح الدائم في حياتهم العلمية والعملية كما أعربت عن ترحيبها الحار في الطلبة والحضور لحفل التكريم، وأكدت على ان نقابة الأطباء هي المكان الذي يحتضن أبناء هذه المهنة السامية في معانيها الإنسانية.
وفي نهاية الحفل تحدث العديد من الطلبة وأهاليهم والحضور واثنوا على الدور الذي تلعبه النقابة على الصعيد المهني والوطني وما تقدم من رعاية وخدمات لمن تسبيها وللقطاع الطبي والدفاع عن حقوقهم ومصالحهم المهنية والوطنية وما أسهمت به النقابة والأطباء في جميع مراحل النضال الوطني الفلسطيني في الداخل والخارج. وتم توزيع الهدايا على أبناء الأطباء الناجحين في الثانوية العامة لهذا العام.
وفي بداية الحفل ألقى الدكتور سليمان حمدان عضو الهيئة الإدارية كلمة رحب فيها بالطلبة وأهاليهم والحضور وتقدم بالتهاني والتبريك للطلبة الناجحين وأكد على "أن هذا النجاح نجاح للوطن والقضية وان هذا النجاح الذي حققوه يصب في ثبات الشعب الفلسطيني على أرضه وهو السلاح الوحيد الذي يمتلكه الشعب الفلسطيني في هذه الظروف الحالكة والتي لن ولم يزينها سوى العلم الذي ينير الطريق إمام شعبنا".
وفي نهاية كلمته تمنى لهم التوفيق والنجاح في حياتهم الجامعية والنجاح لحمل الراية حتى يضعوا اللبنة الأساسية في صرح الدولة المنوي إقامتها على حدود الرابع من حزيران وعاصمتها القدس الشرقية.
وبدورها قدمت الدكتورة زهرة الواوي مداخلة أكدت فيها على سلاح العلم والنجاح في جميع الميادين الحياتية وأهميته في خدمة الوطن والمواطن وتمنت لهم النجاح الدائم في حياتهم العلمية والعملية كما أعربت عن ترحيبها الحار في الطلبة والحضور لحفل التكريم، وأكدت على ان نقابة الأطباء هي المكان الذي يحتضن أبناء هذه المهنة السامية في معانيها الإنسانية.
وفي نهاية الحفل تحدث العديد من الطلبة وأهاليهم والحضور واثنوا على الدور الذي تلعبه النقابة على الصعيد المهني والوطني وما تقدم من رعاية وخدمات لمن تسبيها وللقطاع الطبي والدفاع عن حقوقهم ومصالحهم المهنية والوطنية وما أسهمت به النقابة والأطباء في جميع مراحل النضال الوطني الفلسطيني في الداخل والخارج. وتم توزيع الهدايا على أبناء الأطباء الناجحين في الثانوية العامة لهذا العام.