"تيركل" تبدأ اعمالها بالاستماع لنتنياهو
نشر بتاريخ: 09/08/2010 ( آخر تحديث: 09/08/2010 الساعة: 13:34 )
بيت لحم- معا- تبدأ لجنة تيركل الاسرائيلية التي تم تشكيلها للتحقيق في عملية اقتحام سفن "أسطول الحرية" اعمالها اليوم الاثنين، حيث سيكون رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو أول المسؤولين السياسيين لتقديم شهادته أمام اللجنة.
وبحسب ما نشر موقع صحيفة "معاريف" فان شهادة نتنياهو سوف تقسم الى قسمين، الاول سري وداخل الابواب المغلقة بحيث تبقى شهادته لدى لجنة التحقيق، في حين سيتم نشر الجزء الاخر مساء اليوم على موقع لجنة تيركل على الانترنت.
وقد جاء هذا التقسيم بعد القرار الصادر يوم امس الاحد بضرورة نشر بعض من شهادات المسؤولين الاسرائيليين للجمهور، حيث ستقوم اللجنة باختيار الاجزاء التي يجب الاحتفاظ بها بشكل سري لما فيه خدمة للامن الاسرائيلي.
واضاف الموقع ان اللجنة ستقوم يوم غد بالاستماع الى وزير الجيش ايهود باراك، في حين سيصل الاربعاء الى اللجنة رئيس أركان الجيش جابي اشكنازي للادلاء بشهادته.
وأشار الموقع أن لجنة تيركل لن تقوم بطرح اسئلة على نتنياهو وباراك تتعلق بكيفية اتخاذ قرار منع وصول "اسطول الحرية" الى قطاع غزة من قبل "السباعية" للحكومة الاسرائيلية، وذلك وفقا لمصادر مقربة من الحكومة الاسرائيلية، في حين لم تؤكد لجنة تيركل هذا الامر وابقت الابواب مفتحوة لطرح كافة التساؤلات على المسؤولين الاسرائيليين لدى استدعائهم للاستماع لشهاداتهم.
وبحسب ما نشر موقع صحيفة "معاريف" فان شهادة نتنياهو سوف تقسم الى قسمين، الاول سري وداخل الابواب المغلقة بحيث تبقى شهادته لدى لجنة التحقيق، في حين سيتم نشر الجزء الاخر مساء اليوم على موقع لجنة تيركل على الانترنت.
وقد جاء هذا التقسيم بعد القرار الصادر يوم امس الاحد بضرورة نشر بعض من شهادات المسؤولين الاسرائيليين للجمهور، حيث ستقوم اللجنة باختيار الاجزاء التي يجب الاحتفاظ بها بشكل سري لما فيه خدمة للامن الاسرائيلي.
واضاف الموقع ان اللجنة ستقوم يوم غد بالاستماع الى وزير الجيش ايهود باراك، في حين سيصل الاربعاء الى اللجنة رئيس أركان الجيش جابي اشكنازي للادلاء بشهادته.
وأشار الموقع أن لجنة تيركل لن تقوم بطرح اسئلة على نتنياهو وباراك تتعلق بكيفية اتخاذ قرار منع وصول "اسطول الحرية" الى قطاع غزة من قبل "السباعية" للحكومة الاسرائيلية، وذلك وفقا لمصادر مقربة من الحكومة الاسرائيلية، في حين لم تؤكد لجنة تيركل هذا الامر وابقت الابواب مفتحوة لطرح كافة التساؤلات على المسؤولين الاسرائيليين لدى استدعائهم للاستماع لشهاداتهم.