زراعة نابلس تعقد ورشة حول مكافحة عثة البندورة-توتا ابسوليوتا
نشر بتاريخ: 12/08/2010 ( آخر تحديث: 12/08/2010 الساعة: 10:00 )
نابلس- معا- ضمن نشاطات قسم الإنتاج النباتي في مديرية زراعة محافظة نابلس وبالتنسيق مع مجلس قروي بيت دجن تم عقد ورشة عمل حول مكافحة عثة البندورة- توتا-ابسوليوتا.
وتحدث المهندس الزراعي عماد عيد رئيس قسم إرشاد الوقاية في وزارة الزراعة عن الطرق الصحيحة لمكافحة عثة البدورة، مبينا دورة حياه الحشرة المذكورة وتأثيرها وأضرارها الفادحة التي تلحق بمحصول البندورة، داعيا المزارعين إلى الالتزام بتعليمات وزارة الزراعة خاصة الزراعة المحمية من حيث الالتزام بوضع الشبك على جوانب البيت وعدم وجود أي فتحات في الشبك وأيضا بالالتزام بوجود باب مزدوج في البيت البلاستيكي والالتزام بوضع المصائد الفرمونية داخل البيت لما لها من تأثير ايجابي في الحد من انتشار العثة المذكورة مركزا على ضرورة الالتزام بذلك.
وقد لاقت الورشة استحسان المزارعين، مطالبين بتكرار مثل هذه الو رشات في مكافحة انتشار الحشرة.
وقد حضر الورشة المهندس الزراعي محمد عاشور رئيس قسم الإنتاج النباتي والمهندس فوزي أبو جيش والمهندس فواز الحنبلي من دائرة زراعة نابلس.
يذكر انه تم تسجيل وجود الحشرة رسميا عام 2010 في شهر نيسان وذلك في منطقة جنين بالضفة الغربية.
وتكمن خطورة هذه الآفة بالاضافه الى الاضرار التي تحدثها في المحاصيل وصعوبة مكافحتها نظرا لطبيعة الضرر الذي تحدثه وقدرتها على مقاومة المبيدات.
وتحدث المهندس الزراعي عماد عيد رئيس قسم إرشاد الوقاية في وزارة الزراعة عن الطرق الصحيحة لمكافحة عثة البدورة، مبينا دورة حياه الحشرة المذكورة وتأثيرها وأضرارها الفادحة التي تلحق بمحصول البندورة، داعيا المزارعين إلى الالتزام بتعليمات وزارة الزراعة خاصة الزراعة المحمية من حيث الالتزام بوضع الشبك على جوانب البيت وعدم وجود أي فتحات في الشبك وأيضا بالالتزام بوجود باب مزدوج في البيت البلاستيكي والالتزام بوضع المصائد الفرمونية داخل البيت لما لها من تأثير ايجابي في الحد من انتشار العثة المذكورة مركزا على ضرورة الالتزام بذلك.
وقد لاقت الورشة استحسان المزارعين، مطالبين بتكرار مثل هذه الو رشات في مكافحة انتشار الحشرة.
وقد حضر الورشة المهندس الزراعي محمد عاشور رئيس قسم الإنتاج النباتي والمهندس فوزي أبو جيش والمهندس فواز الحنبلي من دائرة زراعة نابلس.
يذكر انه تم تسجيل وجود الحشرة رسميا عام 2010 في شهر نيسان وذلك في منطقة جنين بالضفة الغربية.
وتكمن خطورة هذه الآفة بالاضافه الى الاضرار التي تحدثها في المحاصيل وصعوبة مكافحتها نظرا لطبيعة الضرر الذي تحدثه وقدرتها على مقاومة المبيدات.