نادي صناع الحياة يطالب بالمصالحة وإقرار قانون الشباب الفلسطيني
نشر بتاريخ: 12/08/2010 ( آخر تحديث: 12/08/2010 الساعة: 15:40 )
غزة- معا- اعتبر نادي صناع الحياة أن الشباب الفلسطيني نموذجاً عالمياً للصمود في وجه التحديات والنكبات والتي على رأسها احتلال الأرض ومصادرة الحرية.
واكد النادي على أن الشباب الفلسطيني استطاع أن يخرج من ظلام الواقع بشموس من الإبداعات في شتى المجالات العلمية والأدبية والفنية.
وطالب النادي في اليوم العالمي للشباب القيادة والفصائل الفلسطينية بالعمل الجاد على التخفيف عن كاهل الشباب وعدم إرهاقهم بمزيد من التحديات التي في مقدمتها الانقسام الفلسطيني الفلسطيني المخيم على الحياة عامة.
وأوضح النادي أن من الخطوات الواجب تحقيقها فوراً دون بطء للشباب في فلسطين اعتماد قانون الشباب كبادرة اهتمام أولية للشريحة الأكبر والأهم في المجتمع, مشيراً الى انه ليس من المعقول أن يبقى الشباب دون حقوق, فاستمرار غياب قانون الشباب هو إذن مفتوح لاستمرار إهدار حقوقهم.
وشدد نادي صناع الحياة على حق الشباب في التعبير عن رأيه بحرية وديمقراطية غير منقوصة عبر قنوات التعبير والتي من أهمها برلمان الشباب, مستدركاً أن الشباب بحاجة إلى برلمان شبابي يمثل الكل لفلسطيني وليس لفصيل دون آخر.
وتوجه النادي بالتحية والتقدير إلى كافة الجهود الفردية والجماعية والمحلية والدولية المبذولة على صعيد إنهاء حالة الانقسام الفلسطيني, معتبراً ذلك بوابة التنمية الفاعلة والبناء الحقيقي للشاب من أجل تحرير الأرض وإعادة الحقوق المسلوبة.
ودعا النادي التجمعات والأندية والمؤسسات الشبابية والرياضية في العالم إلى ضرورة المساهمة باسم الشباب في قوافل كسر الحصار عن الشباب الفلسطيني في قطاع غزة والاطلاع عن كثب على واقعهم ومعاناتهم ودعم برامجهم ومؤسساتهم القابلة للانهيار بفعل الحصار.
واكد النادي على أن الشباب الفلسطيني استطاع أن يخرج من ظلام الواقع بشموس من الإبداعات في شتى المجالات العلمية والأدبية والفنية.
وطالب النادي في اليوم العالمي للشباب القيادة والفصائل الفلسطينية بالعمل الجاد على التخفيف عن كاهل الشباب وعدم إرهاقهم بمزيد من التحديات التي في مقدمتها الانقسام الفلسطيني الفلسطيني المخيم على الحياة عامة.
وأوضح النادي أن من الخطوات الواجب تحقيقها فوراً دون بطء للشباب في فلسطين اعتماد قانون الشباب كبادرة اهتمام أولية للشريحة الأكبر والأهم في المجتمع, مشيراً الى انه ليس من المعقول أن يبقى الشباب دون حقوق, فاستمرار غياب قانون الشباب هو إذن مفتوح لاستمرار إهدار حقوقهم.
وشدد نادي صناع الحياة على حق الشباب في التعبير عن رأيه بحرية وديمقراطية غير منقوصة عبر قنوات التعبير والتي من أهمها برلمان الشباب, مستدركاً أن الشباب بحاجة إلى برلمان شبابي يمثل الكل لفلسطيني وليس لفصيل دون آخر.
وتوجه النادي بالتحية والتقدير إلى كافة الجهود الفردية والجماعية والمحلية والدولية المبذولة على صعيد إنهاء حالة الانقسام الفلسطيني, معتبراً ذلك بوابة التنمية الفاعلة والبناء الحقيقي للشاب من أجل تحرير الأرض وإعادة الحقوق المسلوبة.
ودعا النادي التجمعات والأندية والمؤسسات الشبابية والرياضية في العالم إلى ضرورة المساهمة باسم الشباب في قوافل كسر الحصار عن الشباب الفلسطيني في قطاع غزة والاطلاع عن كثب على واقعهم ومعاناتهم ودعم برامجهم ومؤسساتهم القابلة للانهيار بفعل الحصار.