المكتب الوطني للدفاع عن الارض ومقاومة الاستيطان يصدر تقريره الاسبوعي
نشر بتاريخ: 14/08/2010 ( آخر تحديث: 14/08/2010 الساعة: 13:42 )
نابلس- معا- اصدر المكتب الوطني للدفاع عن الارض ومقاومة الاستيطان- نابلس تقريرا حول انتهاكات الاحتلال الاسرائيلي واعتداءات المستوطنين خلال الفترة بين ( 7/8/2010-13/8/2010 ).
واوضح التقرير ان جرّافات الإحتلال الإسرائيلي اقدمت على هدم منازل المواطنين في منطقة عين الحلوة في الأغوار الشمالية، ضمن مخطط تنفذه حكومة الإحتلال لتفريغ الأغوار الفلسطينية من سكانها وتهجيرهم من أراضيهم، وصولا إلى إضفاء الطابع الإستيطاني على الأرض الفلسطينية على طول الحدود المشتركة الفلسطينية الأردنية.
ويتواصل كذلك تجريف مقبرة "مأمن الله" في القدس، وتدمير قُرى المواطنين في النقب، ونسف البيوت في الضفة، وآخرها تدمير لخمسة بيوت لمواطنين في الأغوار، وتجريف أكثر من 150 قبرا في مقبرة "مأمن الله" لا يزال مستمرا.
وبين التقرير ان الأسبوع الثاني من آب الجاري شهد حملة هدم لمحال تجارية في كل من الخليل وقلقيلية، حيث هدمت سلطات الإحتلال الإسرائيلي خمسة محال تجارية بالقرب من عزبة الطبيب شرق قلقيلية، وقامت بإغلاق ثلاثة محال تجارية في منطقة باب البلدية بمدينة الخليل.
وسلّمت قوات الاحتلال الإسرائيلي عددا من إنذارات الهدم لعائلات في منطقة عين الحلوة في الأغوار، وإخطارات بهدم 14 منزلا، وملعب كرة قدم في قرية فرعون بمحافظة طولكرم، وأخطرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، شقيقين من محافظة طوباس شمال الضفة الغربية، بإخلاء عدد من البيوت المؤقتة التي يستخدمونها في مراعي المنطقة، وأمهلتهم مدة يومين تمهيدا للهدم.
وواصلت سلطات الاحتلال بناء جدار الفصل جنوب بلدة الظاهرية قرب مستوطنة "أشكليوت"، بالإضافة إلى بناء مقاطع أخرى قرب قرية منيزل وعرب الرماضين جنوب محافظة الخليل جنوب الضفة الغربية، وقامت بالاستيلاء على المزيد من الأراضي الزراعية وبناء مقاطع أخرى من الجدار قرب حاجز ترقوميا غرب الخليل.
وضمن اعتداءات المستوطنين اليومية المستمرة، اشار التقرير الى قيام عدد من المستوطنين بالاعتداء على أربعة مواطنين في منطقة البويرة شرق الخليل، ورشق مستوطنو "يتسهار" المركبات الفلسطينية بالحجارة جنوب نابلس بالضفة الغربية، كما اقتحم أكثر من 200 مستوطن مقام قبر يوسف شرق مدينة نابلس بالضفة الغربية تحت حراسة الجنود الاسرائيلين، وأدوا شعائر وطقوس دينية داخله قبل مغادرته في ساعات الصباح الباكر.
وشهدت عمليات اقتحام المدن والقرى الفلسطينية والإعتقالات اليومية في كافة أرجاء محافظات الضفة الغربية تصعيدا ملحوظا.
وحول الإعتداءات على المسيرات الأسبوعية المناهضة لجدار الفصل، فقد قمعت سلطات الإحتلال الإسرائيلي مسيرات بيت أمر، والنبي صالح، والمعصرة، ونعلين، وبلعين، وعراق بورين، ومسيرة الخليل، واعتدت على المشاركين فيها والمتضامنين بالضرب وقنابل الغاز المدمع والقنابل الصوتية، مما أدى الى اصابة العشرات بحالات اختناق.
واوضح التقرير ان جرّافات الإحتلال الإسرائيلي اقدمت على هدم منازل المواطنين في منطقة عين الحلوة في الأغوار الشمالية، ضمن مخطط تنفذه حكومة الإحتلال لتفريغ الأغوار الفلسطينية من سكانها وتهجيرهم من أراضيهم، وصولا إلى إضفاء الطابع الإستيطاني على الأرض الفلسطينية على طول الحدود المشتركة الفلسطينية الأردنية.
ويتواصل كذلك تجريف مقبرة "مأمن الله" في القدس، وتدمير قُرى المواطنين في النقب، ونسف البيوت في الضفة، وآخرها تدمير لخمسة بيوت لمواطنين في الأغوار، وتجريف أكثر من 150 قبرا في مقبرة "مأمن الله" لا يزال مستمرا.
وبين التقرير ان الأسبوع الثاني من آب الجاري شهد حملة هدم لمحال تجارية في كل من الخليل وقلقيلية، حيث هدمت سلطات الإحتلال الإسرائيلي خمسة محال تجارية بالقرب من عزبة الطبيب شرق قلقيلية، وقامت بإغلاق ثلاثة محال تجارية في منطقة باب البلدية بمدينة الخليل.
وسلّمت قوات الاحتلال الإسرائيلي عددا من إنذارات الهدم لعائلات في منطقة عين الحلوة في الأغوار، وإخطارات بهدم 14 منزلا، وملعب كرة قدم في قرية فرعون بمحافظة طولكرم، وأخطرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، شقيقين من محافظة طوباس شمال الضفة الغربية، بإخلاء عدد من البيوت المؤقتة التي يستخدمونها في مراعي المنطقة، وأمهلتهم مدة يومين تمهيدا للهدم.
وواصلت سلطات الاحتلال بناء جدار الفصل جنوب بلدة الظاهرية قرب مستوطنة "أشكليوت"، بالإضافة إلى بناء مقاطع أخرى قرب قرية منيزل وعرب الرماضين جنوب محافظة الخليل جنوب الضفة الغربية، وقامت بالاستيلاء على المزيد من الأراضي الزراعية وبناء مقاطع أخرى من الجدار قرب حاجز ترقوميا غرب الخليل.
وضمن اعتداءات المستوطنين اليومية المستمرة، اشار التقرير الى قيام عدد من المستوطنين بالاعتداء على أربعة مواطنين في منطقة البويرة شرق الخليل، ورشق مستوطنو "يتسهار" المركبات الفلسطينية بالحجارة جنوب نابلس بالضفة الغربية، كما اقتحم أكثر من 200 مستوطن مقام قبر يوسف شرق مدينة نابلس بالضفة الغربية تحت حراسة الجنود الاسرائيلين، وأدوا شعائر وطقوس دينية داخله قبل مغادرته في ساعات الصباح الباكر.
وشهدت عمليات اقتحام المدن والقرى الفلسطينية والإعتقالات اليومية في كافة أرجاء محافظات الضفة الغربية تصعيدا ملحوظا.
وحول الإعتداءات على المسيرات الأسبوعية المناهضة لجدار الفصل، فقد قمعت سلطات الإحتلال الإسرائيلي مسيرات بيت أمر، والنبي صالح، والمعصرة، ونعلين، وبلعين، وعراق بورين، ومسيرة الخليل، واعتدت على المشاركين فيها والمتضامنين بالضرب وقنابل الغاز المدمع والقنابل الصوتية، مما أدى الى اصابة العشرات بحالات اختناق.