الحركة الشعبية لنصرة الأسرى تنفذ عدة فعاليات خلال شهر رمضان
نشر بتاريخ: 15/08/2010 ( آخر تحديث: 15/08/2010 الساعة: 10:57 )
غزة- معا- أكد نشأت الوحيدي منسق عام الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية أن الحركة الشعبية سوف تقوم في الأيام القريبة القادمة بعدة فعاليات ومنها زرع شجرة زيتون الحرية أمام بيوت ومنازل الأسرى القدامى والشهداء الذين تأسر دولة الإحتلال الإسرائيلي جثامينهم في مقابر الأرقام الإسرائيلية.
وقال الوحيدي أن حركته سوف تبدأ حملة التشجير الوطنية في 21 أغسطس- آب الحالي حيث سيتم تسمية الشجرة باسم الأسير الشجرة تخليدا وتكريما لنضالات الحركة الوطنية الأسيرة وتأكيدا على حق شعبنا الفلسطيني في أرضه ووطنه وحريته واستقلاله وتحديا لآلة الحرب الإسرائيلية وسياسة الأرض المحروقة التي تنفذها دولة الإحتلال الإسرائيلي بحق أرضنا وشعبنا.
وأضاف الوحيدي بأن حملة التشجير الوطنية والتي أطلق عليها اسم "شجرة الحرية للأسرى والشهداء " هي صرخة في وجه الضمير العالمي والإنساني من جهة وصرخة في وجه الإحتلال الإسرائيلي من جهة أخرى بأن الفلسطينيين إن ماتوا فبحرية وكرامة أو كالأشجار وقوفا.
من جانب آخر فقد أفاد الوحيدي أن الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية تستعد لإقامة مسابقة ثقافية تحمل اسم " جائزة سيارة الحرية لأطفال الأسرى والشهداء " وهي خاصة بفرق متنافسة من الأطفال على طريق التعريف بالحركة الوطنية الأسيرة والشهداء من جهة وإحياء الذاكرة الفلسطينية من جهة أخرى.
وأشار الوحيدي بأنه سيتخلل المسابقة الوطنية والثقافية التي ستقيمها الحركة الشعبية أغنيات وطنية وتكريم لمجموعة من شباب فلسطين والذين عبروا عن رفضهم للقرارات والقوانين العنصرية الإسرائيلية "القرار 1650 والقاضي بإبعاد الأسرى والمواطنين والنواب الفلسطينيين عن ذويهم ومكان سكناهم "، وقانون شاليط القاضي بتشديد الخناق على الأسرى وتضامنهم مع الأسرى الفلسطينيين والعرب حيث رعت الحركة الشعبية مسيرتهم لمسافة 48كم بحاذاة شارع صلاح الدين انطلاقا من دوار العودة برفح إلى شمال قطاع غزة بتاريخ 26 / 5 / 2010.
وأوضح أن فعالية المسابقة الثقافية والتكريم سوف تقام في ثالث أيام عيد الفطر المبارك.
وقال الوحيدي أن حركته سوف تبدأ حملة التشجير الوطنية في 21 أغسطس- آب الحالي حيث سيتم تسمية الشجرة باسم الأسير الشجرة تخليدا وتكريما لنضالات الحركة الوطنية الأسيرة وتأكيدا على حق شعبنا الفلسطيني في أرضه ووطنه وحريته واستقلاله وتحديا لآلة الحرب الإسرائيلية وسياسة الأرض المحروقة التي تنفذها دولة الإحتلال الإسرائيلي بحق أرضنا وشعبنا.
وأضاف الوحيدي بأن حملة التشجير الوطنية والتي أطلق عليها اسم "شجرة الحرية للأسرى والشهداء " هي صرخة في وجه الضمير العالمي والإنساني من جهة وصرخة في وجه الإحتلال الإسرائيلي من جهة أخرى بأن الفلسطينيين إن ماتوا فبحرية وكرامة أو كالأشجار وقوفا.
من جانب آخر فقد أفاد الوحيدي أن الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية تستعد لإقامة مسابقة ثقافية تحمل اسم " جائزة سيارة الحرية لأطفال الأسرى والشهداء " وهي خاصة بفرق متنافسة من الأطفال على طريق التعريف بالحركة الوطنية الأسيرة والشهداء من جهة وإحياء الذاكرة الفلسطينية من جهة أخرى.
وأشار الوحيدي بأنه سيتخلل المسابقة الوطنية والثقافية التي ستقيمها الحركة الشعبية أغنيات وطنية وتكريم لمجموعة من شباب فلسطين والذين عبروا عن رفضهم للقرارات والقوانين العنصرية الإسرائيلية "القرار 1650 والقاضي بإبعاد الأسرى والمواطنين والنواب الفلسطينيين عن ذويهم ومكان سكناهم "، وقانون شاليط القاضي بتشديد الخناق على الأسرى وتضامنهم مع الأسرى الفلسطينيين والعرب حيث رعت الحركة الشعبية مسيرتهم لمسافة 48كم بحاذاة شارع صلاح الدين انطلاقا من دوار العودة برفح إلى شمال قطاع غزة بتاريخ 26 / 5 / 2010.
وأوضح أن فعالية المسابقة الثقافية والتكريم سوف تقام في ثالث أيام عيد الفطر المبارك.