اللجنة الحركية لحركة فتح تعقد اجتماعا لتدارس الاوضاع والتطورات السياسية
نشر بتاريخ: 02/07/2006 ( آخر تحديث: 02/07/2006 الساعة: 13:44 )
بيت لحم -معا- عقدت اللجنة الحركية لحركة فتح- اقليم بيت لحم مس اجتماعا لتدارس الاوضاع والتطورات السياسية لمتلاحقة نتيجة للعدوان الاحتلالي الهجمي على قطاع غزة حيث نددت الحركة بهذا العدوان واستمراره ضد الشعب الفلسطيني في القطاع.
وادانت الحركة في بيان وصل"معا" نسخة عنه عمليات الاختطاف لعدد من وزراء الحكومة الفلسطينية واعضاء المجلس التشريعي والشخصيات الفلسطينية الاخرى واصفة ذلك بعمليات القرصنة والتي تمثل انتهاكات لكافة الاعراف والقوانين الدولية وتجسيدا لارهاب الدولة بأوضح صورة واعتداءا صارخا على رموز تتمتع بالحصانة وفق القانون الدولي.
واكد المجتمعون على ضرورة الحفاظ على حياة الجندي الاسرائيلي الاسير لما يمثله ذلك من اهمية تتعلق بحياة ومستقبل الاسرى في سجون الاحتلال, وعلى ضرورة عدم اغلاق الباب امام محاولات الخروج من الازمة الحالية والناتجة عن العدوان الاسرائيلي على الشعب والعمل على تجنيبه ويلات القتل والدمار والتشريد الذي تمارسه العصابات في حكومة اسرائيل.
واكدت لجنة الاقليم على ان حركة فتح ستبقى صمام الامان للشعب الفلسطيني وقواه الوطنية والنهج الديمقراطي الذي ارسته وضرورة احترامه والحفاظ عليه وتعزيزه ورفض اي محاولات او تقولات من شأنها ادخال الساحة الفلسطينية في اشكاليات الفتاوي والاجتهادات, مضيفة انه ايا كانت التباينات فان حركة فتح لن تتساوق مع المحتل لاسقاط الخيار الديمقراطي للشعب الفلسطيني ورفض اي تقولات حول وجود فراغ دستوري الى غير ذلك من التصريحات غير المسؤولة والتي لا تعبر عن موقف اطر وقواعد الحركة.
وادانت الحركة في بيان وصل"معا" نسخة عنه عمليات الاختطاف لعدد من وزراء الحكومة الفلسطينية واعضاء المجلس التشريعي والشخصيات الفلسطينية الاخرى واصفة ذلك بعمليات القرصنة والتي تمثل انتهاكات لكافة الاعراف والقوانين الدولية وتجسيدا لارهاب الدولة بأوضح صورة واعتداءا صارخا على رموز تتمتع بالحصانة وفق القانون الدولي.
واكد المجتمعون على ضرورة الحفاظ على حياة الجندي الاسرائيلي الاسير لما يمثله ذلك من اهمية تتعلق بحياة ومستقبل الاسرى في سجون الاحتلال, وعلى ضرورة عدم اغلاق الباب امام محاولات الخروج من الازمة الحالية والناتجة عن العدوان الاسرائيلي على الشعب والعمل على تجنيبه ويلات القتل والدمار والتشريد الذي تمارسه العصابات في حكومة اسرائيل.
واكدت لجنة الاقليم على ان حركة فتح ستبقى صمام الامان للشعب الفلسطيني وقواه الوطنية والنهج الديمقراطي الذي ارسته وضرورة احترامه والحفاظ عليه وتعزيزه ورفض اي محاولات او تقولات من شأنها ادخال الساحة الفلسطينية في اشكاليات الفتاوي والاجتهادات, مضيفة انه ايا كانت التباينات فان حركة فتح لن تتساوق مع المحتل لاسقاط الخيار الديمقراطي للشعب الفلسطيني ورفض اي تقولات حول وجود فراغ دستوري الى غير ذلك من التصريحات غير المسؤولة والتي لا تعبر عن موقف اطر وقواعد الحركة.