مؤسسة الأقصى تصدر فيلماً وثائقياً بعنوان "الأقصى.. إعمار وإحياء"
نشر بتاريخ: 19/08/2010 ( آخر تحديث: 19/08/2010 الساعة: 09:59 )
القدس- معا- أصدرت مؤسسة "الأقصى للوقف والتراث" فيلماً وثائقياً قصيراً بعنوان "الأقصى..إعمار وإحياء"، وذلك بمناسبة شهر رمضان المبارك، وبالتزامن مع الذكرى الـ 41 لحرق المسجد الأقصى.
وتدور محاور الفيلم الوثائقي حول دور الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني، ومؤسساتها الفاعلة في قضية القدس والأقصى، وخاصة مشاريع مؤسسة "الأقصى" ومؤسسة "البيارق"، والتي تتمّ بإدارة وإشراف هيئة الأوقاف الإسلامية في القدس.
ويشارك في الفيلم الشيخ رائد صلاح رئيس الحركة الإسلامية داخل اراضي عام 48، ومسؤولو مؤسستي "البيارق" و"الأقصى".
ويركز الفيلم على مشاريع نصرة المسجد الأقصى في شهر رمضان المبارك، خاصة مشروع "إفطار الصائم" في المسجد الأقصى المبارك، ومسيرة" البيارق"، في ظل الحصار المفروض على المسجد الأقصى من قبل الإحتلال الإسرائيلي.
وقال الشيخ رائد صلاح: "الحركة الإسلامية عندما اجتهدت للقيام بدور خدمة المسجد الأقصى المبارك أصرّت على أمر أساس وهو ضرورة أن تؤدي هذه الدور بإدارة ورعاية هيئة الأوقاف الإسلامية في القدس، لذلك أن الحركة الإسلامية في الداخل بدأت دورها هذا في بداية التسعينيات، وكان دورها عبارة عن دور الخادم الأمين للمسجد الأقصى وإعمار ما يمكن إعماره".
وتدور محاور الفيلم الوثائقي حول دور الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني، ومؤسساتها الفاعلة في قضية القدس والأقصى، وخاصة مشاريع مؤسسة "الأقصى" ومؤسسة "البيارق"، والتي تتمّ بإدارة وإشراف هيئة الأوقاف الإسلامية في القدس.
ويشارك في الفيلم الشيخ رائد صلاح رئيس الحركة الإسلامية داخل اراضي عام 48، ومسؤولو مؤسستي "البيارق" و"الأقصى".
ويركز الفيلم على مشاريع نصرة المسجد الأقصى في شهر رمضان المبارك، خاصة مشروع "إفطار الصائم" في المسجد الأقصى المبارك، ومسيرة" البيارق"، في ظل الحصار المفروض على المسجد الأقصى من قبل الإحتلال الإسرائيلي.
وقال الشيخ رائد صلاح: "الحركة الإسلامية عندما اجتهدت للقيام بدور خدمة المسجد الأقصى المبارك أصرّت على أمر أساس وهو ضرورة أن تؤدي هذه الدور بإدارة ورعاية هيئة الأوقاف الإسلامية في القدس، لذلك أن الحركة الإسلامية في الداخل بدأت دورها هذا في بداية التسعينيات، وكان دورها عبارة عن دور الخادم الأمين للمسجد الأقصى وإعمار ما يمكن إعماره".