الجبهة الشعبية بخانيونس تطلق حملة "بسمة فرح"
نشر بتاريخ: 19/08/2010 ( آخر تحديث: 19/08/2010 الساعة: 10:44 )
غزة- معا- أطلقت الجبهة الشعبية بمحافظة خان يونس" منطقة الشهيد محمد السيقلي" حملة "بسمة فرح "والتي تهدف لرسم البسمة على الأطفال من الأسر المحتاجة وخاصة مع قدوم العيد وبدء العام الدراسي الجديد.
وأوضحت الجبهة في بيان صادر عنها أن هذه الحملة سنؤكد من خلالها على الوحدة الوطنية والتلاحم المجتمعي، بعيدا عن الانقساميين ومغذيه. وأضافت "إننا سنعبر بوضوح عن روح التسامح التي اتسم بها شعبنا على الدوام ووفاءه الدائم لأسر الشهداء والجرحى والأسرى".
ودعت الجبهة أهالي محافظة خان يونس للمساهمة في هذه الحملة من اجل رسم البسمة على شفاه عدد كبير من الأطفال والزهرات الذين لن تستطيع أسرهم توفير لهم بعض الأساسيات وخاصة مع قدوم عيد الفطر والعام الدراسي الجديد، خاصة في ظل الحصار.
وأشارت إلى أن هذه الحملة ستعمل على تعزيز روح التكافل والتكاتف الأسري والاجتماعي، وتجنيب المجتمع الفلسطيني، كما أحزابنا وحركاتنا الوطنية التبرعات والهبات المشروطة والمسيسة التي تهدف للنيل من المشروع الوطني.
وقالت" إننا نسعى لننأى عن تلك التبرعات والمساعدات المسيسة والتي كشفت بوضوح عن وجهها الحقيقي في ظل ما نعيشه من حالة انقسام، والذي ما كان له أن يستمر لولا تلك الهبات والتبرعات المسيسة التي عملت وعلى الدوام على تغذية هذا الانقسام وإدامته".
وأوضحت الجبهة في بيان صادر عنها أن هذه الحملة سنؤكد من خلالها على الوحدة الوطنية والتلاحم المجتمعي، بعيدا عن الانقساميين ومغذيه. وأضافت "إننا سنعبر بوضوح عن روح التسامح التي اتسم بها شعبنا على الدوام ووفاءه الدائم لأسر الشهداء والجرحى والأسرى".
ودعت الجبهة أهالي محافظة خان يونس للمساهمة في هذه الحملة من اجل رسم البسمة على شفاه عدد كبير من الأطفال والزهرات الذين لن تستطيع أسرهم توفير لهم بعض الأساسيات وخاصة مع قدوم عيد الفطر والعام الدراسي الجديد، خاصة في ظل الحصار.
وأشارت إلى أن هذه الحملة ستعمل على تعزيز روح التكافل والتكاتف الأسري والاجتماعي، وتجنيب المجتمع الفلسطيني، كما أحزابنا وحركاتنا الوطنية التبرعات والهبات المشروطة والمسيسة التي تهدف للنيل من المشروع الوطني.
وقالت" إننا نسعى لننأى عن تلك التبرعات والمساعدات المسيسة والتي كشفت بوضوح عن وجهها الحقيقي في ظل ما نعيشه من حالة انقسام، والذي ما كان له أن يستمر لولا تلك الهبات والتبرعات المسيسة التي عملت وعلى الدوام على تغذية هذا الانقسام وإدامته".