هيئة الأعمال الإماراتية توزع آلاف الطرود الرمضانية
نشر بتاريخ: 29/08/2010 ( آخر تحديث: 29/08/2010 الساعة: 08:19 )
جنين- معا- بدأت هيئة الأعمال الخيرية توزيع السلال الغذائية على المعوزين والفقراء المسجلين لدى لجان الزكاة الفلسطينية المركزية وذلك بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك.
وذكر إبراهيم راشد مدير مكتب الهيئة في الضفة الغربية أن الطرود الموزعة تحتوي على 10 أصناف من احتياجات الأسرة الفلسطينية الأساسية من بقوليات وزيوت وسكر وشاي وغيرها مع الحرص على الجودة والوزن الصافي وإفادة المنتج الفلسطيني والعربي.
واضاف أن هيئة الأعمال الإماراتية أعلنت من بداية شهر رمضان عن حملتها تحت اسم ( عطاء الإمارات إلى فلسطين ) بموازنة تصل إلى ثمانية ملايين درهم وتشمل إلى جانب الطرود الغذائية توزيع افطارات ساخنة للصائمين وإغاثة نقدية وكسوة عيد
من جهته رحب رئيس الجمعية الخيرية الإسلامية في الخليل القاضي حاتم البكري بالبرامج المميزة لهيئة الأعمال والتي تؤكد سنة بعد سنة البصمة الإماراتية الكبيرة في الواقع الفلسطيني.
ورأى احد المستفيدين من محافظة جنين أن السلة الغذائية مساعدة مهمة تسد حاجة العائلة بشكل مؤقت و المحتاج لا يستهين بهذا العطاء القليل.
واعتبر اخر من مدينة الخليل أن مشروع السلال الغذائية وفر له فرصة عمل حصل منها اجر جزيل نتاج عمله في شركة لتعبئة الطرود.
كما رأى صاحب إحدى الشركات الموردة للعطاء أن المشروع بشروطه ومعاييره يساهم بشكل كبير في دفع الحالة الاقتصادية المتردية وتسويق المنتج الفلسطيني.
من جهته شكر جهاد عجوة منسق المشاريع في لجنة زكاة نابلس المركزية هيئة الأعمال الخيرية على جهودها الكبيرة في خدمة شرائح الفقراء بهذا الشهر المبارك، مشيراً الى أن الفجوة الاقتصادية تتضخم على حساب الفقراء فالغني يزداد غنى والفقير يزداد فقراً.
وذكر إبراهيم راشد مدير مكتب الهيئة في الضفة الغربية أن الطرود الموزعة تحتوي على 10 أصناف من احتياجات الأسرة الفلسطينية الأساسية من بقوليات وزيوت وسكر وشاي وغيرها مع الحرص على الجودة والوزن الصافي وإفادة المنتج الفلسطيني والعربي.
واضاف أن هيئة الأعمال الإماراتية أعلنت من بداية شهر رمضان عن حملتها تحت اسم ( عطاء الإمارات إلى فلسطين ) بموازنة تصل إلى ثمانية ملايين درهم وتشمل إلى جانب الطرود الغذائية توزيع افطارات ساخنة للصائمين وإغاثة نقدية وكسوة عيد
من جهته رحب رئيس الجمعية الخيرية الإسلامية في الخليل القاضي حاتم البكري بالبرامج المميزة لهيئة الأعمال والتي تؤكد سنة بعد سنة البصمة الإماراتية الكبيرة في الواقع الفلسطيني.
ورأى احد المستفيدين من محافظة جنين أن السلة الغذائية مساعدة مهمة تسد حاجة العائلة بشكل مؤقت و المحتاج لا يستهين بهذا العطاء القليل.
واعتبر اخر من مدينة الخليل أن مشروع السلال الغذائية وفر له فرصة عمل حصل منها اجر جزيل نتاج عمله في شركة لتعبئة الطرود.
كما رأى صاحب إحدى الشركات الموردة للعطاء أن المشروع بشروطه ومعاييره يساهم بشكل كبير في دفع الحالة الاقتصادية المتردية وتسويق المنتج الفلسطيني.
من جهته شكر جهاد عجوة منسق المشاريع في لجنة زكاة نابلس المركزية هيئة الأعمال الخيرية على جهودها الكبيرة في خدمة شرائح الفقراء بهذا الشهر المبارك، مشيراً الى أن الفجوة الاقتصادية تتضخم على حساب الفقراء فالغني يزداد غنى والفقير يزداد فقراً.