مليون يورو لدعم المشاريع الفنية والتقنية والتدريب المهني في الخليل
نشر بتاريخ: 30/08/2010 ( آخر تحديث: 30/08/2010 الساعة: 17:50 )
الخليل - معا - استقبل القائم بأعمال محافظ الخليل د.سمير أبو زنيد رئيس المجلس المحلي للتشغيل في محافظة الخليل كل من جين مارك كاستون وماريا فتوريا عن مؤسسة التدريب الاوروبية (ETF) في مدينة توريتو الأيطالية.
بداية اللقاء رحب د. أبو زنيد بالوفد الضيف، مستعرضا الواقع الاقتصادي والمعيقات التي يضعها الجانب الإسرائيلي أمام التقدم الصناعي والتجاري في محافظة الخليل و الممارسات الإسرائيلية على الأرض و اعتداءات المستوطنين المتكررة على المواطن الفلسطيني و خصوصا في البلدة القديمة، كما تطرق للحديث عن الواقع الأمني و نوه إلى الانجازات التي حققتها الأجهزة الأمنية في مجال الأمن وفرض سيادة القانون في المحافظة بالرغم من المعيقات التي يضعها الجانب الإسرائيلي.
وأشار د.أبو زنيد إلى انه يجب دعم محافظة الخليل نظرا لخصوصيتها الاقتصادية والجغرافية والديموغرافية داعيا إلي تكثيف الجهود لتوفير الخدمات الصحية والمشاريع التي تساهم في تطويرها مشدداً على أهمية دعم المنطقة الجنوبية من المدينة الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية و المناطق المجاورة للمستوطنات و المناطق البدوية و الريفية النائية ورفد هذه المناطق بالمراكز التربوية والخدماتية والاجتماعية والصحية، وبرامج تنمية القدرات لاسيما في الجانب الزراعي والخدمات والصناعات التحويلة وقطاع تكنولوجيا المعلومات.
وأطلع جين وسارة، ابو زنيد، على المشروع الذي سينفذ من قبل الاتحاد الأوروبي من خلال الممثلية الاوروبية في فلسطين والهادف الى تعزيز وتطوير المشاريع في مجال التدريب المهني والتقني من خلال مؤسسة التعاون الفني الألماني (GTZ) وسينفذ من المجلس المحلي للتشغيل والتدريب فن محافظة الخليل.
وسيعقد الفريق ورشة عمل تحضرها كافة الأطراف من رام الله والخليل وسيتم تخصيص ما يقارب مليون يورو لدعم المشاريع الفنية والتقنية والتدريب المهني بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم ووزارة العمل والغرف التجارية والقطاع الخاص في محافظة الخليل .
بداية اللقاء رحب د. أبو زنيد بالوفد الضيف، مستعرضا الواقع الاقتصادي والمعيقات التي يضعها الجانب الإسرائيلي أمام التقدم الصناعي والتجاري في محافظة الخليل و الممارسات الإسرائيلية على الأرض و اعتداءات المستوطنين المتكررة على المواطن الفلسطيني و خصوصا في البلدة القديمة، كما تطرق للحديث عن الواقع الأمني و نوه إلى الانجازات التي حققتها الأجهزة الأمنية في مجال الأمن وفرض سيادة القانون في المحافظة بالرغم من المعيقات التي يضعها الجانب الإسرائيلي.
وأشار د.أبو زنيد إلى انه يجب دعم محافظة الخليل نظرا لخصوصيتها الاقتصادية والجغرافية والديموغرافية داعيا إلي تكثيف الجهود لتوفير الخدمات الصحية والمشاريع التي تساهم في تطويرها مشدداً على أهمية دعم المنطقة الجنوبية من المدينة الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية و المناطق المجاورة للمستوطنات و المناطق البدوية و الريفية النائية ورفد هذه المناطق بالمراكز التربوية والخدماتية والاجتماعية والصحية، وبرامج تنمية القدرات لاسيما في الجانب الزراعي والخدمات والصناعات التحويلة وقطاع تكنولوجيا المعلومات.
وأطلع جين وسارة، ابو زنيد، على المشروع الذي سينفذ من قبل الاتحاد الأوروبي من خلال الممثلية الاوروبية في فلسطين والهادف الى تعزيز وتطوير المشاريع في مجال التدريب المهني والتقني من خلال مؤسسة التعاون الفني الألماني (GTZ) وسينفذ من المجلس المحلي للتشغيل والتدريب فن محافظة الخليل.
وسيعقد الفريق ورشة عمل تحضرها كافة الأطراف من رام الله والخليل وسيتم تخصيص ما يقارب مليون يورو لدعم المشاريع الفنية والتقنية والتدريب المهني بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم ووزارة العمل والغرف التجارية والقطاع الخاص في محافظة الخليل .