إفطار للمسنين والمعاقين في بلدتي عنبتا ورامين
نشر بتاريخ: 02/09/2010 ( آخر تحديث: 02/09/2010 الساعة: 14:39 )
طولكرم- معا- أقامت الجمعية النسوية الخيرية "عنبتا"، وجمعية تطوير "رامين" الخيرية، وبدعم من هيئة الأعمال الإماراتية، أمس الأربعاء، إفطاراً لذوي الإحتياجات الخاصة والمسنين من كلا البلدين، وذلك في مقر الجمعية النسوية في عنبتا شرق طولكرم، بحضور عدد من الشخصيات، إلى جانب رئيس بلدية عنبتا، ورئيس المجلس القروي السابق لبلدة رامين محمود عوض، والبروفسور عفيف حافظ زيدان، وأكثر من 200 صائم.
وقالت رئيسة الجمعية إن هدف هذه الإفطارات هو تعزيز الروح الجماعية ودمج المعاقين مع مجتمعهم.
واثنى رئيس بلدية عنبتا هيئة الأعمال الخيرية وطاقمها العامل في فلسطين على الجهد المميز المبذول والواضح في خدمة الفقراء، وتحسين ظروفه المعيشية.
وأشاد رئيس جمعية تطوير "رامين" الخيرية مُنال زيدان بدور دولة الإمارات حكومة وشعباً لما يبذلوه من جهد وعطاء للتخفيف عن أبناء الشعب الفلسطيني من خلال هيئة الإمارات الخيرية والقائمين عليها.
كما اشاد زيدان بدور مندوبين الهيئة في فلسطين لمجهودهم وأمانتهم بإيصال المساعدات والدعم لكل المحتاجين، وأثنى على الجهد الإماراتي البارز في كل بقعة فلسطينية ممتدة، معتبرا هذا الدمج بين بلدة عنبتا ورامين على مائدة واحدة هو بمثابة رسالة للمسؤولين الفلسطينيين بضرورة العمل على مد جسور الوحدة بين كافة مدن وقرى ومخيمات فلسطين وخاصة غزة والضفة.
الجدير ذكره أن هيئة الأعمال الإماراتية أعلنت قبيل شهر رمضان (عطاء الإمارات) بواقع ثمانية ملايين درهم، وإفادة لأكثر من 300 فلسطيني من أصحاب الحالات الفقيرة والمتضررة.
وقالت رئيسة الجمعية إن هدف هذه الإفطارات هو تعزيز الروح الجماعية ودمج المعاقين مع مجتمعهم.
واثنى رئيس بلدية عنبتا هيئة الأعمال الخيرية وطاقمها العامل في فلسطين على الجهد المميز المبذول والواضح في خدمة الفقراء، وتحسين ظروفه المعيشية.
وأشاد رئيس جمعية تطوير "رامين" الخيرية مُنال زيدان بدور دولة الإمارات حكومة وشعباً لما يبذلوه من جهد وعطاء للتخفيف عن أبناء الشعب الفلسطيني من خلال هيئة الإمارات الخيرية والقائمين عليها.
كما اشاد زيدان بدور مندوبين الهيئة في فلسطين لمجهودهم وأمانتهم بإيصال المساعدات والدعم لكل المحتاجين، وأثنى على الجهد الإماراتي البارز في كل بقعة فلسطينية ممتدة، معتبرا هذا الدمج بين بلدة عنبتا ورامين على مائدة واحدة هو بمثابة رسالة للمسؤولين الفلسطينيين بضرورة العمل على مد جسور الوحدة بين كافة مدن وقرى ومخيمات فلسطين وخاصة غزة والضفة.
الجدير ذكره أن هيئة الأعمال الإماراتية أعلنت قبيل شهر رمضان (عطاء الإمارات) بواقع ثمانية ملايين درهم، وإفادة لأكثر من 300 فلسطيني من أصحاب الحالات الفقيرة والمتضررة.