مسيرات حاشدة لحماس والجهاد في يوم القدس العالمي
نشر بتاريخ: 03/09/2010 ( آخر تحديث: 03/09/2010 الساعة: 17:15 )
غزة- معا- خرج أنصار حركتي حماس والجهاد الإسلامي وما يسمى بفصائل الممانعة اليوم الجمعة بمسيرات حاشدة بمناسبة يوم القدس العالمي في مدينة غزة.
وانطلقت المسيرات بعد صلاة الجمعة من مساجد مدينة غزة ترفع أعلام حركتي الجهاد وحماس، وتردد شعارات للقدس ورفض المفاوضات بين الفلسطينيين واسرائيل.
وقال المهندس إسماعيل الأشقر القيادي في حماس "إن القدس تتعرض لهجمة إسرائيلية لإفراغ سكانها منها وهدم بيوتها، ما يتطلب نصرة المدينة وأهلها لأنها ليست قضية فلسطين وحدها بل قضية المسلمين".
وثمن الأشقر دور إيران الدولة المؤسسة ليوم القدس، داعيا كل الدول العربية والإسلامية أن "تخصص ما يلزم للقدس ونصرتها، لأنها عاصمة الأمة جمعاء".
وأكد القيادي في حماس أن القدس لا يمكن أن تتحرر بالمفاوضات وإنما بالمقاومة والجهاد، كما اعتبر المشاركة في المفاوضات "جريمة وخيانة وتفريطا بالحقوق والثوابت الفلسطينية والقدس".
ودعا الشعب الفلسطيني وقواه العاملة على الساحة التوحد على الثوابت والحقوق الفلسطينية.
من جهته طالب القيادي في حركة الجهاد الإسلامي خالد البطش بتوسيع حاضنة المقاومة، مؤكدا على خيار المقاومة والجهاد حتى تحرير القدس.
وعبر البطش عن رفض حركته للمفاوضات التي تجري بين السلطة الفلسطينية واسرائيل، مطالبا بوقفها وإعادة ترتيب البيت الفلسطيني.
من جهتها قالت كتائب شهداء الأقصى – مجموعات الشهيد عماد مغنية وفي ذكرى يوم القدس العالمي ان القدس جزء لا يتجزأ من عقيدتنا لا يمكن التفريط فيها، وفلسطين كل فلسطين هي أرض وقف إسلامي لا يمكن التنازل عنها.
ودعت الكتائب في بيان وصل "معا" نسخة عنه "كافة الشعوب العربية والإسلامية لدعم جهاد ومقاومة شعبنا من أجل تحرير القدس من الاحتلال"، داعية كافة الفصائل الفلسطينية إلى التوحد وتحمل المسؤوليات ونزع كافة الخلافات للدفاع عن بيت المقدس.
وانطلقت المسيرات بعد صلاة الجمعة من مساجد مدينة غزة ترفع أعلام حركتي الجهاد وحماس، وتردد شعارات للقدس ورفض المفاوضات بين الفلسطينيين واسرائيل.
وقال المهندس إسماعيل الأشقر القيادي في حماس "إن القدس تتعرض لهجمة إسرائيلية لإفراغ سكانها منها وهدم بيوتها، ما يتطلب نصرة المدينة وأهلها لأنها ليست قضية فلسطين وحدها بل قضية المسلمين".
وثمن الأشقر دور إيران الدولة المؤسسة ليوم القدس، داعيا كل الدول العربية والإسلامية أن "تخصص ما يلزم للقدس ونصرتها، لأنها عاصمة الأمة جمعاء".
وأكد القيادي في حماس أن القدس لا يمكن أن تتحرر بالمفاوضات وإنما بالمقاومة والجهاد، كما اعتبر المشاركة في المفاوضات "جريمة وخيانة وتفريطا بالحقوق والثوابت الفلسطينية والقدس".
ودعا الشعب الفلسطيني وقواه العاملة على الساحة التوحد على الثوابت والحقوق الفلسطينية.
من جهته طالب القيادي في حركة الجهاد الإسلامي خالد البطش بتوسيع حاضنة المقاومة، مؤكدا على خيار المقاومة والجهاد حتى تحرير القدس.
وعبر البطش عن رفض حركته للمفاوضات التي تجري بين السلطة الفلسطينية واسرائيل، مطالبا بوقفها وإعادة ترتيب البيت الفلسطيني.
من جهتها قالت كتائب شهداء الأقصى – مجموعات الشهيد عماد مغنية وفي ذكرى يوم القدس العالمي ان القدس جزء لا يتجزأ من عقيدتنا لا يمكن التفريط فيها، وفلسطين كل فلسطين هي أرض وقف إسلامي لا يمكن التنازل عنها.
ودعت الكتائب في بيان وصل "معا" نسخة عنه "كافة الشعوب العربية والإسلامية لدعم جهاد ومقاومة شعبنا من أجل تحرير القدس من الاحتلال"، داعية كافة الفصائل الفلسطينية إلى التوحد وتحمل المسؤوليات ونزع كافة الخلافات للدفاع عن بيت المقدس.