الشعبية تنظم امسية ثقافية في المغازي بذكرى قائدها
نشر بتاريخ: 06/09/2010 ( آخر تحديث: 06/09/2010 الساعة: 13:36 )
غزة- معا- نظمت اللجنة الثقافية للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في المنطقة الوسطى امسية ثقافية امس على شرف الذكرى السنوية التاسعة لإستشهاد القائد الوطني أبو علي مصطفى بمركز المغازي الثقافي.
وافتتحت الأمسية بالسلام الوطني الفلسطيني ومن ثم ألقى عضو اللجنة المركزية كلمة الجبهة هاني الثوابتة قال "إن ذكرى أبو على مصطفى باقية أبدية في قلوب وعقول من ساروا على ذات الدرب، وأن خيار مصطفى كان دوماً المقاومة رافضاً سياسة المساومة والمهادنة".
وأشار الثوابتة إلى "أن هذه الذكرى تأتي في ظل مشروع التسوية رغم السنوات العجاف التي لم تفض لشيء، إلا مزيداً من النكوص والإنكسارات، وإستمرار سياسة القمع والإرهاب وتكميم الأفواه وملاحقة المقاومة في غزة ورام الله".
وشدد الثوابتة على مقولة الحكيم: "بأننا قد نخسر الجبهة السياسية وقد نخسر الجبهة العسكرية، ولكن الكارثة أن نخسر الجبهة الثقافية ومن غير المسموح أن نخسرها".
وقال " إننا نحتاج إلى مشروع ثقافي، تقدمي، تنويري، يستنهض الحالة الوطنية ويسهم في التصدي لمهمات النضال الوطني الديمقراطي التحرري، وأن الجبهة الثقافية التي أوصى بها الحكيم ستحملنا حتماً للإنتصار".
وبدأت المسابقة الثقافية بعد إجراء القرعة بإدارة مسؤول اللجنة الثقافية بالمحافظة خليل خليل بين منظمتي الشهيد حسن حجو والشهيد أحمد خلف، وإنتهت الجولة الأولي بفوز منظمة الشهيد أحمد خلف.
وكانت الجولة الثانية بين منظمتي الشهيد محمد العايدي والشهيد محمد أبو النصر، وإنتهت بفوز منظمة الشهيد محمد أبو النصر.
وتقابل في الجولة النهائية فريق منظمة الشهيد محمد أبو النصر ومنظمة الشهيد أحمد خلف وبعد منافسة شديدة إنتهت المسابقة بفوز منظمة الشهيد محمد أبو النصر.
وافتتحت الأمسية بالسلام الوطني الفلسطيني ومن ثم ألقى عضو اللجنة المركزية كلمة الجبهة هاني الثوابتة قال "إن ذكرى أبو على مصطفى باقية أبدية في قلوب وعقول من ساروا على ذات الدرب، وأن خيار مصطفى كان دوماً المقاومة رافضاً سياسة المساومة والمهادنة".
وأشار الثوابتة إلى "أن هذه الذكرى تأتي في ظل مشروع التسوية رغم السنوات العجاف التي لم تفض لشيء، إلا مزيداً من النكوص والإنكسارات، وإستمرار سياسة القمع والإرهاب وتكميم الأفواه وملاحقة المقاومة في غزة ورام الله".
وشدد الثوابتة على مقولة الحكيم: "بأننا قد نخسر الجبهة السياسية وقد نخسر الجبهة العسكرية، ولكن الكارثة أن نخسر الجبهة الثقافية ومن غير المسموح أن نخسرها".
وقال " إننا نحتاج إلى مشروع ثقافي، تقدمي، تنويري، يستنهض الحالة الوطنية ويسهم في التصدي لمهمات النضال الوطني الديمقراطي التحرري، وأن الجبهة الثقافية التي أوصى بها الحكيم ستحملنا حتماً للإنتصار".
وبدأت المسابقة الثقافية بعد إجراء القرعة بإدارة مسؤول اللجنة الثقافية بالمحافظة خليل خليل بين منظمتي الشهيد حسن حجو والشهيد أحمد خلف، وإنتهت الجولة الأولي بفوز منظمة الشهيد أحمد خلف.
وكانت الجولة الثانية بين منظمتي الشهيد محمد العايدي والشهيد محمد أبو النصر، وإنتهت بفوز منظمة الشهيد محمد أبو النصر.
وتقابل في الجولة النهائية فريق منظمة الشهيد محمد أبو النصر ومنظمة الشهيد أحمد خلف وبعد منافسة شديدة إنتهت المسابقة بفوز منظمة الشهيد محمد أبو النصر.