الديمقراطية تزور اهالي الشهداء والاسرى بخان يونس
نشر بتاريخ: 06/09/2010 ( آخر تحديث: 06/09/2010 الساعة: 13:50 )
غزة- معا- زار وفد قيادي من الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين "فرع الشرقية" أهالي الشهداء والأسرى في منطقة الشرقية بخان يونس.
وضم وفد الجبهة الديمقراطية زكريا أبو دقة عضو قيادتها المركزية ومسؤولها في الفرع، وعضو قيادتها المركزية محمد إسماعيل، وعضو قيادة فرعها اسعد أبو لطيفة وعدنان أبو دقة وعدد من كوادر الجبهة بالمنطقة الشرقية.
ونقل زكريا أبو دقة تحيات الجبهة الديمقراطية وأمينها العام نايف حواتمة، لأهالي الشهداء والأسرى، مستعرضاً تاريخ الجبهة ونضالها العريق وما قدمته من شهداء، وجرحى وأسرى وعلى رأسهم الشهداء القادة، الأسير عمر القاسم، خالد نزال، بهيج المجذوب، أبو عدنان، إبراهيم أبو علبة، عبد الغني أبو دقة، بالاضافة لمنفذي عملية مرغنيت الشهداء أبو جاموس وأبو حطب، وعشرات الأسرى في سجون الاحتلال وعلى رأسهم الأسير إبراهيم أبو حجلة عضو المكتب السياسي للجبهة، ناهيك عن تنفيذها المئات من العمليات البطولية الموجعة للعدو الإسرائيلي.
وحيا كافة شهداء الثورة والمقاومة الفلسطينية الباسلة، مؤكداً على مواصلة طريق المقاومة حتى تحقيق الأهداف الوطنية بالعودة والحرية والاستقلال وتحرير كافة الأسرى من سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وجدد تأكيده على رفض الجبهة الديمقراطية للذهاب إلى المفاوضات المباشرة دون مرجعية واضحة تستند إلى قرارات الشرعية الدولية، ورقابة دولية، ووقف الاستيطان بشكل كامل في الضفة الفلسطينية بما فيها القدس المحتلة وتحديد سقف زمني محدد لتلك المفاوضات.
وضم وفد الجبهة الديمقراطية زكريا أبو دقة عضو قيادتها المركزية ومسؤولها في الفرع، وعضو قيادتها المركزية محمد إسماعيل، وعضو قيادة فرعها اسعد أبو لطيفة وعدنان أبو دقة وعدد من كوادر الجبهة بالمنطقة الشرقية.
ونقل زكريا أبو دقة تحيات الجبهة الديمقراطية وأمينها العام نايف حواتمة، لأهالي الشهداء والأسرى، مستعرضاً تاريخ الجبهة ونضالها العريق وما قدمته من شهداء، وجرحى وأسرى وعلى رأسهم الشهداء القادة، الأسير عمر القاسم، خالد نزال، بهيج المجذوب، أبو عدنان، إبراهيم أبو علبة، عبد الغني أبو دقة، بالاضافة لمنفذي عملية مرغنيت الشهداء أبو جاموس وأبو حطب، وعشرات الأسرى في سجون الاحتلال وعلى رأسهم الأسير إبراهيم أبو حجلة عضو المكتب السياسي للجبهة، ناهيك عن تنفيذها المئات من العمليات البطولية الموجعة للعدو الإسرائيلي.
وحيا كافة شهداء الثورة والمقاومة الفلسطينية الباسلة، مؤكداً على مواصلة طريق المقاومة حتى تحقيق الأهداف الوطنية بالعودة والحرية والاستقلال وتحرير كافة الأسرى من سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وجدد تأكيده على رفض الجبهة الديمقراطية للذهاب إلى المفاوضات المباشرة دون مرجعية واضحة تستند إلى قرارات الشرعية الدولية، ورقابة دولية، ووقف الاستيطان بشكل كامل في الضفة الفلسطينية بما فيها القدس المحتلة وتحديد سقف زمني محدد لتلك المفاوضات.