انطلاق حملة تبرعات من طفل غزة إلى طفل باكستان
نشر بتاريخ: 07/09/2010 ( آخر تحديث: 07/09/2010 الساعة: 10:03 )
غزة- معا- أطلقت جمعية حقوق الطفل الفلسطيني وبالتعاون مع انتربال بريطانيا الأحد الماضي حملة جمع تبرعات لضحايا الفيضانات في باكستان وذلك تحت عنوان "من طفل غزة إلى طفل باكستان".
وعقد مجموعة من اطفال قطاع غزة الذين هم أصحاب الفكرة مؤتمراً صحفياً ألقوا فيه بياناً صحفياً باللغتين العربية والانجليزية دعوا فيه لجمع التبرعات المالية عبر صناديق صنعوها بأنفسهم وزينوها بعبارات التضامن مع أقرانهم من الباكستانيين.
تأتي هذه الحملة اثر الكوارث الطبيعية المتمثلة بالفيضانات التي تعرضت لها باكستان وأدت إلى تشريد الملايين وإلحاق الضرر البالغ بالسكان.
وتحمل هذه الحملة حسب الاطفال رسالة إنسانية فطفل غزة المحاصر والذي يعاني الحرمان والحصار أكثر إحساسا بآلام الشعوب وأطفالها.
وخلال استعداد الأطفال قاموا بالتنسيق مع مؤسسات العمل الخيري بقطاع غزة والتي رحبت بالفكرة وعبرت عن استعدادها للمشاركة في هذه الحملة المساندة والداعمة لأطفال باكستان.
وتشارك أربع مؤسسات ناشطة في مجال الطفل والأسرة في هذه الحملة وهي: جمعية براءة الخيرية من محافظة رفح، جمعية مودة لرعاية الأسرة من المحافظة الوسطى، نادي الطفولة التابع لجمعية الشابات المسلمات من محافظة غزة وجمعية أنا وطفلي بمعسكر الشاطئ، إضافة إلى الجمعية صاحبة الحملة وهي حقوق الطفل الفلسطيني.
وفي ختام المؤتمر الصحفي شرع الأطفال المشاركون بجمع التبرعات داخل الصناديق التي أعدوها خصيصا لهذه الحملة.
وعقد مجموعة من اطفال قطاع غزة الذين هم أصحاب الفكرة مؤتمراً صحفياً ألقوا فيه بياناً صحفياً باللغتين العربية والانجليزية دعوا فيه لجمع التبرعات المالية عبر صناديق صنعوها بأنفسهم وزينوها بعبارات التضامن مع أقرانهم من الباكستانيين.
تأتي هذه الحملة اثر الكوارث الطبيعية المتمثلة بالفيضانات التي تعرضت لها باكستان وأدت إلى تشريد الملايين وإلحاق الضرر البالغ بالسكان.
وتحمل هذه الحملة حسب الاطفال رسالة إنسانية فطفل غزة المحاصر والذي يعاني الحرمان والحصار أكثر إحساسا بآلام الشعوب وأطفالها.
وخلال استعداد الأطفال قاموا بالتنسيق مع مؤسسات العمل الخيري بقطاع غزة والتي رحبت بالفكرة وعبرت عن استعدادها للمشاركة في هذه الحملة المساندة والداعمة لأطفال باكستان.
وتشارك أربع مؤسسات ناشطة في مجال الطفل والأسرة في هذه الحملة وهي: جمعية براءة الخيرية من محافظة رفح، جمعية مودة لرعاية الأسرة من المحافظة الوسطى، نادي الطفولة التابع لجمعية الشابات المسلمات من محافظة غزة وجمعية أنا وطفلي بمعسكر الشاطئ، إضافة إلى الجمعية صاحبة الحملة وهي حقوق الطفل الفلسطيني.
وفي ختام المؤتمر الصحفي شرع الأطفال المشاركون بجمع التبرعات داخل الصناديق التي أعدوها خصيصا لهذه الحملة.