قوى الامن والشرطة تنشر حواجز في محيط رام الله مع اقتراب العيد
نشر بتاريخ: 08/09/2010 ( آخر تحديث: 09/09/2010 الساعة: 12:10 )
رام الله- معا- نشرت الأجهزة الأمنية عددا من الحواجز العسكرية في محيط مدينة رام الله والبيرة ، بمشاركة قوى الأمن الوطني والشرطة، حيث شوهدت عمليات ايقاف مركبات عمومية وخاصة عند اكثر من حاجز في حين يتولى عناصر الشرطة التحقق من اوراق الثبوتية للسائقين.
واكدت مصادر امنية رسمية لـ (معا)، ان اقامة الحواجز العسكرية والشرطية على مداخل المدن يرمي الى الحفاظ على الامن وتنظيم حركة المواطنين خاصة مع اقتراب حلول موعد عيد الفطر السعيد.
واوضحت تلك المصادر ان ايام ما قبل حلول الاعياد بصفة عامة تشهد اكتظاظ وحركة نشطة للمواطنين خاصة بعد ساعات الافطار الامر الذي يتطلب تكثيف
الجهود الامنية والشرطية في هذه الايام التي تشهد ازدحامات مرورية في الغالب، اضافة الى انتشار المواطنين بصورة كبيرة حتى ساعات المساء الامر الذي يستدعي اخذ الحيطة والحذر وفرض الامن والنظام بما يريح المواطنين.
وشهدت مدينة رام الله الليلة حركة تجارية نشطة من قبل المواطنين الراغبين بشراء احتياجاتهم لاستقبال العيد الذي تم الاعلان عن حلوله يوم الجمعة ليكون اول ايام العيد.
ورغم حصر مهام هذه النشاطات الامنية في تنظيم حركة مرور المركبات وحماية امن المواطنين، الا ان المصادر الامنية، اكدت انها تأخذ في المقابل تهديدات حركة حماس الاخيرة محمل الجد، وقالت "اننا نتعامل مع اناس لهم تجارب ماثلة في تنفيذ الانقلابات الدموية الامر الذي يستدعي عدم التهاون بتهديداتهم ووجوب اخذها محمل الجد".
وازدحمت الاسواق التجارية في مدينة رام الله والبيرة وسط اقبال المواطنين على شراء احتياجاتهم من ملابس واحذية وحلويات وكل ما له علاقة بمتطلبات استقبال العيد حيث خصصت محافظة رام الله والبيرة والجهات ذات العلاقة اسواق خاصة بالعيد من اجل تسهيل حركة المواطنين ووصولهم للبضائع، وترافق ذلك مع بدء صرف رواتب الموظفين واعلان بعض البنوك عدم خصم الاقساط الشهرية المترتبة على الموظفين جراء حصولهم على القروض لهذا الشهر من احل تسهيل عملية احتفال المواطنين في العيد.
وعمد الباعة واصحاب المحال التجارية خاصة محال بيع الملابس على عرض مننتجاتهم امام محالهم وسط رضى المواطنين على اسعار العديد من البضائع ، حيث اكد اكثر من مواطن لـ (معا)، ان اسعار البضائع متوسطة وتتلائم مع اوضاع اغلبية المواطنين، موضحين ان موضوع الاسعار مرتبط بنوعية وجودة البضائع.
وقال عدد منهم " ان رام الله فيها بضائع متنوعة حيث يكون من الصعب على فئات المواطنين المختلفة التوجه الى اسواق رام الله دون شراء ما يريدونه".
واكدت مصادر امنية رسمية لـ (معا)، ان اقامة الحواجز العسكرية والشرطية على مداخل المدن يرمي الى الحفاظ على الامن وتنظيم حركة المواطنين خاصة مع اقتراب حلول موعد عيد الفطر السعيد.
واوضحت تلك المصادر ان ايام ما قبل حلول الاعياد بصفة عامة تشهد اكتظاظ وحركة نشطة للمواطنين خاصة بعد ساعات الافطار الامر الذي يتطلب تكثيف
الجهود الامنية والشرطية في هذه الايام التي تشهد ازدحامات مرورية في الغالب، اضافة الى انتشار المواطنين بصورة كبيرة حتى ساعات المساء الامر الذي يستدعي اخذ الحيطة والحذر وفرض الامن والنظام بما يريح المواطنين.
وشهدت مدينة رام الله الليلة حركة تجارية نشطة من قبل المواطنين الراغبين بشراء احتياجاتهم لاستقبال العيد الذي تم الاعلان عن حلوله يوم الجمعة ليكون اول ايام العيد.
ورغم حصر مهام هذه النشاطات الامنية في تنظيم حركة مرور المركبات وحماية امن المواطنين، الا ان المصادر الامنية، اكدت انها تأخذ في المقابل تهديدات حركة حماس الاخيرة محمل الجد، وقالت "اننا نتعامل مع اناس لهم تجارب ماثلة في تنفيذ الانقلابات الدموية الامر الذي يستدعي عدم التهاون بتهديداتهم ووجوب اخذها محمل الجد".
وازدحمت الاسواق التجارية في مدينة رام الله والبيرة وسط اقبال المواطنين على شراء احتياجاتهم من ملابس واحذية وحلويات وكل ما له علاقة بمتطلبات استقبال العيد حيث خصصت محافظة رام الله والبيرة والجهات ذات العلاقة اسواق خاصة بالعيد من اجل تسهيل حركة المواطنين ووصولهم للبضائع، وترافق ذلك مع بدء صرف رواتب الموظفين واعلان بعض البنوك عدم خصم الاقساط الشهرية المترتبة على الموظفين جراء حصولهم على القروض لهذا الشهر من احل تسهيل عملية احتفال المواطنين في العيد.
وعمد الباعة واصحاب المحال التجارية خاصة محال بيع الملابس على عرض مننتجاتهم امام محالهم وسط رضى المواطنين على اسعار العديد من البضائع ، حيث اكد اكثر من مواطن لـ (معا)، ان اسعار البضائع متوسطة وتتلائم مع اوضاع اغلبية المواطنين، موضحين ان موضوع الاسعار مرتبط بنوعية وجودة البضائع.
وقال عدد منهم " ان رام الله فيها بضائع متنوعة حيث يكون من الصعب على فئات المواطنين المختلفة التوجه الى اسواق رام الله دون شراء ما يريدونه".