إعلام المقالة تنفي تلقي طلبا لعقد اجتماع للصحافيين مع الاتحاد الدولي
نشر بتاريخ: 15/09/2010 ( آخر تحديث: 15/09/2010 الساعة: 18:16 )
غزة- معا- نفى المكتب الإعلامي الحكومي التابع للحكومة المقالة أن يكون قد تلقى طلباً من أي جهة صحافية لعقد اجتماع بين وفد الاتحاد الدولي وعدد من الصحفيين من قطاع غزة عبر الفيديو كونفرنس.
وقال المكتب في بيان وصل "معا" نسخة عنه: "إنه لا يوجد في غزة مَنْ يمثل جمهور الصحفيين بشكل نقابي وذلك بعد أن حرم صحفيو القطاع من المشاركة في انتخابات نقابة الصحفيين"، مشيرا إلى أنه "يتم التعامل مع العديد من الكتل الصحفية التي تمثل بشكل حقيقي مئات الصحفيين في قطاع غزة".
وأضاف البيان "أن تحرك الستة عشر شخصاً- في أشارة إلى أعضاء مجلس ادارة نقابة الصحافيين- تحت غطاء نقابة الصحفيين في تحركاتهم بين الضفة والقطاع بدعم من أطراف إقليمية ودولية يضعهم تحت طائلة القانون والمساءلة".
ووصف المكتب الإعلامي "استمرار الاتحاد الدولي واتحاد الصحفيين العرب في الصمت والتستر على تدمير نقابة الصحفيين في فلسطين، والتعامل الأمني السري بأنه تعزيز للفرقة الفلسطينية الإعلامية ويدخل بباب التدخل في الشؤون الداخلية"، مبينا ان الإعلاميين الفلسطينيين يتوقعون موقفاً ودوراً من الاتحادين موحداً ونظامياً وقوياً لتوحيد الجسم الإعلامي الفلسطيني بشكل ديمقراطي وقانوني يحمي الحقوق والواجبات" حسب البيان.
وجدد المكتب الإعلامي الحكومي التابع للمقالة مطالبته للكتل النقابية والتجمعات الإعلامية بالتحرك لترتيب أوضاع نقابتهم.
من جهته عقب نقيب الصحفيين عبد الناصر النجار بالقول ان ما ورد في بيان المكتب الاعلامي للمقالة افتراء ومناف للحقيقة حيث تم توزيع اكثر من 250 رسالة نصية عبر شركة جوال الى مجموع الصحفيين في غزة وهذا موثق بالدليل القاطع ".
واضاف انه تم ايضا نشر خبر اللقاء في وسائل الاعلام المحلية منذ 3 ايام الا اذا كان مكتب المقالة لا يتابع وسائل الاعلام , وزعلى سبيل التاكيد كان هناك لقاء مع نقيب الصحفيين من خلال راديو القدس الذي يبث من غزة والذي اكد خلاله ان التعويض عن منع اتحاد الصحفيين الدولي الوصول لغزة هو اللقاء عبر الفيديو كونفرنس وهذا موثق.
وتابع": كافة الادعاءات لمكتب اعلامي غزة وبعض الصحفيين عارية عن الصحة ولدى النقابة كل الادلة التي تؤكد ذلك وقد اطلع وفد الاتحاد الدولي على ما يحصل واستنكروا الاجراء.
وقال في اليوم السابق لبيان المقالة صدر بيان من نقابة الصحفيين الاسرائيلية يهاجم نقابة الصحفيين الفلسطينيين.
وقال المكتب في بيان وصل "معا" نسخة عنه: "إنه لا يوجد في غزة مَنْ يمثل جمهور الصحفيين بشكل نقابي وذلك بعد أن حرم صحفيو القطاع من المشاركة في انتخابات نقابة الصحفيين"، مشيرا إلى أنه "يتم التعامل مع العديد من الكتل الصحفية التي تمثل بشكل حقيقي مئات الصحفيين في قطاع غزة".
وأضاف البيان "أن تحرك الستة عشر شخصاً- في أشارة إلى أعضاء مجلس ادارة نقابة الصحافيين- تحت غطاء نقابة الصحفيين في تحركاتهم بين الضفة والقطاع بدعم من أطراف إقليمية ودولية يضعهم تحت طائلة القانون والمساءلة".
ووصف المكتب الإعلامي "استمرار الاتحاد الدولي واتحاد الصحفيين العرب في الصمت والتستر على تدمير نقابة الصحفيين في فلسطين، والتعامل الأمني السري بأنه تعزيز للفرقة الفلسطينية الإعلامية ويدخل بباب التدخل في الشؤون الداخلية"، مبينا ان الإعلاميين الفلسطينيين يتوقعون موقفاً ودوراً من الاتحادين موحداً ونظامياً وقوياً لتوحيد الجسم الإعلامي الفلسطيني بشكل ديمقراطي وقانوني يحمي الحقوق والواجبات" حسب البيان.
وجدد المكتب الإعلامي الحكومي التابع للمقالة مطالبته للكتل النقابية والتجمعات الإعلامية بالتحرك لترتيب أوضاع نقابتهم.
من جهته عقب نقيب الصحفيين عبد الناصر النجار بالقول ان ما ورد في بيان المكتب الاعلامي للمقالة افتراء ومناف للحقيقة حيث تم توزيع اكثر من 250 رسالة نصية عبر شركة جوال الى مجموع الصحفيين في غزة وهذا موثق بالدليل القاطع ".
واضاف انه تم ايضا نشر خبر اللقاء في وسائل الاعلام المحلية منذ 3 ايام الا اذا كان مكتب المقالة لا يتابع وسائل الاعلام , وزعلى سبيل التاكيد كان هناك لقاء مع نقيب الصحفيين من خلال راديو القدس الذي يبث من غزة والذي اكد خلاله ان التعويض عن منع اتحاد الصحفيين الدولي الوصول لغزة هو اللقاء عبر الفيديو كونفرنس وهذا موثق.
وتابع": كافة الادعاءات لمكتب اعلامي غزة وبعض الصحفيين عارية عن الصحة ولدى النقابة كل الادلة التي تؤكد ذلك وقد اطلع وفد الاتحاد الدولي على ما يحصل واستنكروا الاجراء.
وقال في اليوم السابق لبيان المقالة صدر بيان من نقابة الصحفيين الاسرائيلية يهاجم نقابة الصحفيين الفلسطينيين.