بلدية نابلس تشارك في المؤتمر الخامس للتعاون الدولي على مستوى البلديات بعنوان "لقاء الحضارات"
نشر بتاريخ: 09/07/2006 ( آخر تحديث: 09/07/2006 الساعة: 15:00 )
نابلس- سلفيت- معا-شاركت بلدية نابلس في المؤتمر الخامس للتعاون الدولي على مستوى الحكم المحلي Glocalization تحت إطار "لقاء الحضارات" الذي انعقد في مدينة أنقرة-تركيا وذلك في الفترة 30/6-4/7/2006.
وقد كان من المفروض أن يشارك رئيس البلدية المهندس عدلي يعيش في هذا المؤتمر، إلا أن تردي الأوضاع الأخيرة في فلسطين عامة وفي مدينة نابلس خاصة اضطرته إلى إلغاء سفره.
واستضاف المؤتمر بلدية أنقرة واففتحت فعالياته بكملة رئيسها وكلمة ترحيبية من رئيس وزراء تركيا رجب أردوجان.
وقد مثل بلدية نابلس في هذا المؤتمر مسؤولة العلاقات الخارجية رجاء الطاهر حيث ركزت في كلمتها على سياسية المقاطعة الدولية للشعب الفلسطيني كثمن دفعه الفلسطينيون نتيجة اختيارهم الديمقراطي لممثليهم مشيرة إلى عمليات الاعتقال والاغتيالات والهدم والتدمير التي تشهدها المنطقة برمتها وسياسة العقاب الجماعي التي تمارسها سلطات الاحتلال الإسرائيلي وخرق الحصانة لأقطاب الحكومة من خلال اعتقال مجموعة من أعضاء البرلمان والوزراء الفلسطينيين، فضلا عن الحصار المستمر للمدن والقرى الفلسطينية وخصوصا مدينة نابلس التي ما تزال محاصرة وبشكل مستمر منذ أكثر من خمسة أعوام.
وشارك في هذا المؤتمر أكثر من 350 مشارك و120 شاب وشابة من برلمان الشباب المحلي الدولي يمثلون أكثر من 65 دولة من كافة أنحاء العالم من بينها دول الشرق الأوسط ودول الخليج وأوروبا وأفريقيا وأسيا، وأمريكا اللاتينية والشرق الأقصى حيث مثل هذه المدن رؤساء بلديات، ممثلين عن العلاقات الدولية في البلديات، ممثلين عن القطاع الخاص والعام، منظمات دولية، ومحافظات، وممثلين عن وكالات هيئة الأمم المتحدة، الاتحاد الأوروبي والبنك الدولي.
وقد كان من المفروض أن يشارك رئيس البلدية المهندس عدلي يعيش في هذا المؤتمر، إلا أن تردي الأوضاع الأخيرة في فلسطين عامة وفي مدينة نابلس خاصة اضطرته إلى إلغاء سفره.
واستضاف المؤتمر بلدية أنقرة واففتحت فعالياته بكملة رئيسها وكلمة ترحيبية من رئيس وزراء تركيا رجب أردوجان.
وقد مثل بلدية نابلس في هذا المؤتمر مسؤولة العلاقات الخارجية رجاء الطاهر حيث ركزت في كلمتها على سياسية المقاطعة الدولية للشعب الفلسطيني كثمن دفعه الفلسطينيون نتيجة اختيارهم الديمقراطي لممثليهم مشيرة إلى عمليات الاعتقال والاغتيالات والهدم والتدمير التي تشهدها المنطقة برمتها وسياسة العقاب الجماعي التي تمارسها سلطات الاحتلال الإسرائيلي وخرق الحصانة لأقطاب الحكومة من خلال اعتقال مجموعة من أعضاء البرلمان والوزراء الفلسطينيين، فضلا عن الحصار المستمر للمدن والقرى الفلسطينية وخصوصا مدينة نابلس التي ما تزال محاصرة وبشكل مستمر منذ أكثر من خمسة أعوام.
وشارك في هذا المؤتمر أكثر من 350 مشارك و120 شاب وشابة من برلمان الشباب المحلي الدولي يمثلون أكثر من 65 دولة من كافة أنحاء العالم من بينها دول الشرق الأوسط ودول الخليج وأوروبا وأفريقيا وأسيا، وأمريكا اللاتينية والشرق الأقصى حيث مثل هذه المدن رؤساء بلديات، ممثلين عن العلاقات الدولية في البلديات، ممثلين عن القطاع الخاص والعام، منظمات دولية، ومحافظات، وممثلين عن وكالات هيئة الأمم المتحدة، الاتحاد الأوروبي والبنك الدولي.