|
استطلاع النجاح: 23%يتوقعون نجاح المفاوضات و50% يتوقعون انتفاضه ثالثه
نشر بتاريخ: 20/09/2010 ( آخر تحديث: 20/09/2010 الساعة: 18:36 )
نابلس - معا - اظهر استطلاع اجراه مركز استطلاعات الرأي والدراسات المسحية في جامعة النجاح الوطنية خلال الفترة الواقعة ما بين 17-19 أيلول 2010م، ان 56% من افراد الشعب الفلسطيني يؤيدون اجراء المفاوضات المباشرة مع الجانب الاسرائيلي فيما يتوقع 23% فقط نجاح هذه المفاوضات بينما توقع 50.2% من افراد الشعب الفلسطيني اندلاع انتفاضه ثالثه .
وحمل الاستطلاع الذى شمل 1361 شخصاً ممن بلغت أعمارهم 18 سنة فأكثر، منهم في الضفة الغربية 861 شخصا وفي قطاع غزة 500 شخص. وتم سحب مفردات العينة بصورة عشوائية، وقد بلغ هامش الخطأ للعينة نحو ±3%، ومن جهة أخرى، فقد بلغت نسبة رفض الإجابة 1.3%.إذا ما فشلت المحادثات المباشرة فقد توقع 10.5% بأن يكون المسئول عن هذا الفشل السلطة الفلسطينية، بينما 63.3% توقعوا بأن يكون المسئول عن فشل هذه المحادثات الحكومة الإسرائيلية، و 20.9% توقعوا بأن يكون المسئول عن هذا الفشل الولايات المتحدة وفي ما يلي نتائج الاستطلاع : أيد 56.7% من أفراد العينة مشاركة السلطة الفلسطينية في المحادثات المباشرة مع الحكومة الإسرائيلية، بينما 38.4% عارضوا ذلك. توقع 23.1% من أفراد العينة نجاح المحادثات المباشرة بين السلطة الفلسطينية والحكومة الإسرائيلية، بينما 67.9% توقعوا فشل هذه المحادثات. اعتقد 26.7% بأن الولايات المتحدة ستنجح في الضغط على إسرائيل لتمديد وقف البناء في المستوطنات والقدس الشرقية، بينما 68.7% اعتقدوا عكس ذلك. اعتقد 33.4% بأن الولايات المتحدة ستقوم بالضغط على إسرائيل من أجل إنجاح المحادثات المباشرة، بينما 60.5% اعتقدوا عكس ذلك أيد 81% من أفراد العينة قرار السلطة الفلسطينية بأنها لن تتفاوض مع حكومة إسرائيل في ظل استمرار بناء المستوطنات في الضفة الغربية والقدس الشرقية. عارض 81.9% إجراء محادثات بين السلطة الفلسطينية الحكومة الإسرائيلية في حال استمرت إسرائيل في البناء في المستوطنات والقدس الشرقية، بينما 15% أيدوا ذلك. وافق 52.5% على قيام دولة فلسطينية على حدود عام 1967 كاملة كحل نهائي للقضية الفلسطينية، بينما 43.6% عارضوا ذلك. وافق 32.9% على قيام دولة فلسطينية على حدود عام 1967 مع مبادلة بعض الأراضي كحل نهائي للقضية الفلسطينية، بينما 62.9% عارضوا ذلك. رأى 66.4% بأن يكون الحل النهائي للقضية الفلسطينية على شكل حل دائم، بينما 28.4% رأوا بأن يكون على مراحل. أيد 19.4% من أفراد العينة بأن تكون القدس عاصمة لدولتين فلسطين وإسرائيل، بينما 78% عارضوا ذلك. في حال فشل المحادثات المباشرة ما بين السلطة الفلسطينية والحكومة الإسرائيلية فقد توقع: 31.4% حل السلطة الفلسطينية 50.3% اندلاع انتفاضة ثالثة 52.4% الرجوع لحالة الفلتان الأمني 84.5% زيادة وتيرة الاستيطان 84.3% زيادة وتيرة الصراع بين الفلسطينيين والمستوطنين أيد 35.3% من أفراد العينة قيام اتحاد كونفدرالي بين السلطة الفلسطينية والأردن. أيد 42.3% من أفراد العينة نشر قوات سلام عربية في الضفة الغربية. أيد 33.3% من أفراد العينة نشر قوات سلام دولية في الضفة الغربية. اعتقد 32.3% من أفراد العينة بأن قوى المعارضة الفلسطينية جادة في معارضتها للمفاوضات المباشرة، بينما 29.6% اعتقدوا بأنها مجرد مزايدات على السلطة الفلسطينية، و 27.9% اعتقدوا بأنها نوع من أنواع الضغط على السلطة الفلسطينية. اعتقد 47.5% أنه في المستقبل القريب يمكن التوصل إلى اتفاق مصالحة وطنية بين حركة فتح وحركة حماس. اعتقد 38.6% بأن التوقيع على المصالحة الوطنية سيؤدي إلى تسريع عملية السلام، بينما 15.9% اعتقدوا بأنه سيؤدي إلى وقف عملية السلام وعرقلتها. اعتقد 31.8% بأن غزة ستبقى منفصلة عن الضفة الغربية إلى الأبد. اعتقد 34.5% من أفراد العينة بأن إتمام صفقة شاليط سوف يسرع في عملية المصالحة الوطنية. اعتقد 4.1% من أفراد العينة أن سبب توقف الدعم المالي العربي للسلطة الفلسطينية بسبب نقص الموارد المالية العربية، و 8.1% بسبب توجيه الأموال العربية لدعم قضايا أخرى غير القضية الفلسطينية، و 27.8% بسبب حالة الانقسام السائدة بين الفلسطينيين، و 7.9% بسبب اعتقاد الدول العربية بعدم صرف الأموال التي تدفعها في المشاريع المناسبة، و 18.9% بسبب اعتقاد الدول العربية بوجود فساد مالي عند الفلسطينيين، و 31.7% بسبب ضغوطات خارجية تمنع الدول العربية من تقديم الدعم للفلسطينيين. اعتقد 16% من أفراد العينة بأن سبب التأخر في التعديل الوزاري على حكومة سلام فياض هو عدم الاتفاق على تشكيلة مناسبة للحكومة، و 31.1% بسبب عدم وجود اتفاق بين أعضاء حركة فتح على من سيشارك في الحكومة الجديدة، و 32.8% بسبب ضغوطات خارجية، و 17.8% بسبب الانتظار لحين حصول المصالحة الوطنية. • 79.2% من أفراد العينة أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات الرئاسية المقبلة، ومن بين الأشخاص الذين أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات الرئاسية المقبلة 40.7% سيعطون أصواتهم لمرشح حركة فتح، في حين أفاد 13.2% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس. • 79.1% من أفراد العينة أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات التشريعية المقبلة، ومن بين الأشخاص الذين أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات التشريعية المقبلة 42% سيعطون أصواتهم لمرشح حركة فتح، في حين أفاد 13.5% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس • في حالة إجراء انتخابات تشريعي الآن توقع 47.4% فوز حركة فتح في هذه الانتخابات، بينما 15.9% توقع فوز حركة حماس. • 82.7% من أفراد العينة أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات البلدية والمحلية المقبلة، ومن بين الأشخاص الذين أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات البلدية والمحلية المقبلة 36.2% سيعطون أصواتهم لقائمة حركة فتح، في حين أفاد 14% أنهم سيعطون أصواتهم لقائمة حركة حماس، بينما 10.4% أفادوا بأنهم سيعطوا صوتهم لقائمة من العائلة أو الحمولة. • رأى 61.3% من أفراد العينة بأن حكومة سلام فياض هي الأقدر على إدارة الشأن الداخلي الفلسطيني، بينما رأى 22% بأن حكومة إسماعيل هنيه هي الأقدر على إدارة الشأن الداخلي الفلسطيني. • قيم 68.3% من أفراد العينة أداء حكومة سلام فياض بأنه جيد. • قيم 35.1% من أفراد العينة أداء حكومة إسماعيل هنيه بأنه جيد. • أفاد 48.6% من أفراد العينة بأنهم خائفون على حياتهم في ظل هذه الظروف. • أفاد 60.2% من أفراد العينة بأنهم متشائمون من الوضع العام الفلسطيني في هذه المرحلة. • أفاد 74.2% من أفراد العينة بأنهم لا يشعرون بالأمان على أنفسهم وأسرهم وأملاكهم في ظل الوضع الراهن. |