ذياب تلتقي ممثل مؤسسة كويكا ووحدات النوع الاجتماعي والمرأة
نشر بتاريخ: 21/09/2010 ( آخر تحديث: 21/09/2010 الساعة: 14:38 )
رام الله- معا- التقت وزير شؤون المرأة، ربيحة ذياب في مقر الوزارة اليوم، ممثل مؤسسة التعاون الكورية في فلسطين- كويكا- كم تاي يون ،ووحدات النوع الاجتماعي والمرأة في السلطة الوطنية، لمناقشة ترتيب الدورة التدريبية التي ستعقد في كوريا الجنوبية بتاريخ 3/10/2010 ولمدة 21 يوما وبمشاركة 20 امرأة ورجل تحت عنوان قضايا النوع الاجتماعي والقيادة.
وتحدثت ذياب عن موضوع الدورة والذي يتناول موضوع النوع الاجتماعي وتغيير التطور الحاصل في المجتمع وطرح التجارب المختلفة للمشاركات/ن من الوزارات والمؤسسات قبل إنشاء السلطة والتقدم الذي حصل على وضع المرأة في ظل وجود السلطة الوطنية من خلال التشريعات والقوانين لإرساء مفاهيم النوع الاجتماعي لعكس صورة حضارية للمرأة الفلسطينية بالرغم من المعيقات والتي يقف على رأسها الاحتلال الإسرائيلي والعادات والتقاليد والثقافة السائدة في المجتمع.
واقترحت الوزيرة اليات لسبل التعاون المشترك ما بين البلدين حكومة وشعبا في مختلف القضايا والقطاعات والتواصل المستر لتبادل الخبرات والتجارب لعكس الواقع الفلسطيني وخصوصيته الى العالم باكمله اضافة الى المشاركة الفاعلة من الفلسطينيين للتعرف على تجارب الشعوب في كافة المجالات.
وأشادت ذياب بتأسيس وحدات النوع الاجتماعي في مختلف مؤسسات السلطة الوطنية ،واعتماد الموازنة الحساسة للنوع الاجتماعي، وتحقيق العديد من الإنجازات كبعض المناصب التي كانت حكرا على الرجال.
وتحدث ممثل مؤسسة كويكا الحكومية والتي تعمل في مجال الصحة والتعليم والتكنولوجيا عن المواضيع التي ستتناولها الدورة التدريبية وعن التجارب والنماذج التي سيتم طرحها والإطلاع عليها لتبادل الخبرات والثقافات لعكس هذا التطور على واقع المرأة الفلسطينية التي تعتبر نموذج المرأة المناضلة والمكافحة للحفاظ على الدولة والأسرة وتقدمها في كافة قطاعات المجتمع.
وفي نهاية اللقاء وجهت ذياب التحية إلى الحكومة والشعب الكوري على تقديمهم المساعدات والتعاون والمنح للشعب الفلسطيني في كافة القضايا السياسية والتعليمية والاقتصادية والثقافية ودعم المرأة الفلسطينية.
وتحدثت ذياب عن موضوع الدورة والذي يتناول موضوع النوع الاجتماعي وتغيير التطور الحاصل في المجتمع وطرح التجارب المختلفة للمشاركات/ن من الوزارات والمؤسسات قبل إنشاء السلطة والتقدم الذي حصل على وضع المرأة في ظل وجود السلطة الوطنية من خلال التشريعات والقوانين لإرساء مفاهيم النوع الاجتماعي لعكس صورة حضارية للمرأة الفلسطينية بالرغم من المعيقات والتي يقف على رأسها الاحتلال الإسرائيلي والعادات والتقاليد والثقافة السائدة في المجتمع.
واقترحت الوزيرة اليات لسبل التعاون المشترك ما بين البلدين حكومة وشعبا في مختلف القضايا والقطاعات والتواصل المستر لتبادل الخبرات والتجارب لعكس الواقع الفلسطيني وخصوصيته الى العالم باكمله اضافة الى المشاركة الفاعلة من الفلسطينيين للتعرف على تجارب الشعوب في كافة المجالات.
وأشادت ذياب بتأسيس وحدات النوع الاجتماعي في مختلف مؤسسات السلطة الوطنية ،واعتماد الموازنة الحساسة للنوع الاجتماعي، وتحقيق العديد من الإنجازات كبعض المناصب التي كانت حكرا على الرجال.
وتحدث ممثل مؤسسة كويكا الحكومية والتي تعمل في مجال الصحة والتعليم والتكنولوجيا عن المواضيع التي ستتناولها الدورة التدريبية وعن التجارب والنماذج التي سيتم طرحها والإطلاع عليها لتبادل الخبرات والثقافات لعكس هذا التطور على واقع المرأة الفلسطينية التي تعتبر نموذج المرأة المناضلة والمكافحة للحفاظ على الدولة والأسرة وتقدمها في كافة قطاعات المجتمع.
وفي نهاية اللقاء وجهت ذياب التحية إلى الحكومة والشعب الكوري على تقديمهم المساعدات والتعاون والمنح للشعب الفلسطيني في كافة القضايا السياسية والتعليمية والاقتصادية والثقافية ودعم المرأة الفلسطينية.