ابو حلبية: القدس مازالت تتعرض لهجمة شرسة تستهدف مقدساتها وأهلها وأرضها
نشر بتاريخ: 22/09/2010 ( آخر تحديث: 22/09/2010 الساعة: 17:48 )
القدس -معا- قال الدكتور أحمد أبو حلبية رئيس مؤسسة القدس الدولية فرع غزة -فلسطين أن القدس ما زالت تتعرض لهجمة شرسة من قبل سلطات الاحتلال والتي تهدف لتهويد القدس وتهجير أهلها.
وبين أبو حلبية أن عمليات التهويد للمدينة المباركة تتمثل فى إقامة المستوطنات والبؤر الاستيطانية وتشجيع المستوطنين اليهود للسكن فى المدينة على حساب أهلها المقدسيين وبناء العديد من الكنس اليهودية فى المدينة والذي كان آخرها بناء ما يسمى بـ"كنيس الخراب"، وذلك بهدف تغير معالم المدينة الإسلامية والعربية.
وأضاف أبو حلبية: إن سلطات الاحتلال تسن القوانين التي من شأنها التضييق على المواطنين المقدسين سبل معيشتهم وتجبرهم على الرحيل وهجرة مدينتهم، وكذلك تقوم سلطات الاحتلال بهدم منازل وعقارات المقدسيين ومصادرتها، وسحب حق الإقامة منهم حتى يتم تفريغ المدينة من سكانها الأصلين تنفيذاً لمخططات الاحتلال".
وأشار أبو حلبية إلى المشاكل والعقبات التي يعاني منها قطاع التعليم فى القدس مع بداية العام الدراسي الجديد وخصوصاً النقص الشديد فى عدد الغرف المدرسية وعدم مطابقة الغرف الموجودة لعوامل الأمان والصحة، ودعا المؤسسات العربية والإسلامية الأهلية منها والرسمية لتقديم العون المادي والمعنوي لصمود المؤسسات التعليمية فى القدس ورفع مستوياتها وتطويرها.
جاءت أقوال الدكتور أبو حلبية فى أعقاب المواجهات التي حدثت فى حي عين حلوة ببلدة سلوان والتي أدت إلى سقوط شهيدين وجرح خمسة مواطنين برصاص المستوطنين اليهود وجنود الاحتلال، واقتحام قوات الاحتلال للمسجد الأقصى المبارك خلال تشيع جثمان الشهيد سامر سرحان في مقبرة باب الرحمة.
وبين أبو حلبية أن عمليات التهويد للمدينة المباركة تتمثل فى إقامة المستوطنات والبؤر الاستيطانية وتشجيع المستوطنين اليهود للسكن فى المدينة على حساب أهلها المقدسيين وبناء العديد من الكنس اليهودية فى المدينة والذي كان آخرها بناء ما يسمى بـ"كنيس الخراب"، وذلك بهدف تغير معالم المدينة الإسلامية والعربية.
وأضاف أبو حلبية: إن سلطات الاحتلال تسن القوانين التي من شأنها التضييق على المواطنين المقدسين سبل معيشتهم وتجبرهم على الرحيل وهجرة مدينتهم، وكذلك تقوم سلطات الاحتلال بهدم منازل وعقارات المقدسيين ومصادرتها، وسحب حق الإقامة منهم حتى يتم تفريغ المدينة من سكانها الأصلين تنفيذاً لمخططات الاحتلال".
وأشار أبو حلبية إلى المشاكل والعقبات التي يعاني منها قطاع التعليم فى القدس مع بداية العام الدراسي الجديد وخصوصاً النقص الشديد فى عدد الغرف المدرسية وعدم مطابقة الغرف الموجودة لعوامل الأمان والصحة، ودعا المؤسسات العربية والإسلامية الأهلية منها والرسمية لتقديم العون المادي والمعنوي لصمود المؤسسات التعليمية فى القدس ورفع مستوياتها وتطويرها.
جاءت أقوال الدكتور أبو حلبية فى أعقاب المواجهات التي حدثت فى حي عين حلوة ببلدة سلوان والتي أدت إلى سقوط شهيدين وجرح خمسة مواطنين برصاص المستوطنين اليهود وجنود الاحتلال، واقتحام قوات الاحتلال للمسجد الأقصى المبارك خلال تشيع جثمان الشهيد سامر سرحان في مقبرة باب الرحمة.